بإبداعات جديدة من هابي دياموندز.. شوبارد تسلط الضوء على إرثها من الفرح

في 2012، أعلنت الأمم المتحدة 20 مارس اليوم العالمي للسعادة. وفي تسليط للضوء على إرث الفرح الخاص بها، تقدم دار شوبارد إبداعات ساحرة في شكل قلائد مربعة جديدة من مجموعة هابي دياموندز، إضافة إلى ساعة مجوهرة رائعة بقطر 36 مم من مجموعة هابي سبورت، هي ساعة هابي سبورت 36مم جوايري.
يأتي الاحتفال بهذا اليوم ليكون مناسبة مثالية لتسلط شوبارد الضوء على إرث السعادة والفرح الخاص بها، والذي يتجسد في مفهومها الحصري هابي دياموندز – باعتباره رمزاً لبهجة الاستمتاع بالحياة والروح الحرة منذ العام 1976.
اليوم العالمي للسعادة، الذي يتم الاحتفال به سنوياً في العشرين من مارس، هو مبادرة عالمية للاعتراف بأهمية السعادة والرفاهية كأهداف عالمية. تم الاحتفال بهذا اليوم للمرة الأولى في العام 2013، وهو يسلط الضوء على الإيمان الراسخ بقوة عالمية، لا تعرف حدود اللغة أو الثقافة أو الأجيال: السعادة.
يتماشى هذا مع طموح شوبارد لإثارة الفرح على طريقتها الخاصة. لذلك، قامت الدار بتبني الاحتفال بهذا اليوم لسنوات، وخصوصاً من خلال تقديم عروض متحركة تهدف إلى نشر السعادة وسط بحر من الورود عبر متاجرها.
وتكريماً لهذه المناسبة في هذا العام، تواصل شوبارد تزيين متاجرها بالزهور والعروض المتحركة، مما يوفر بيئة مثالية للكشف عن إضافة براقة إلى مجموعتها هابي دياموندز آيكونز. تجسد هذه السلسلة الرائعة من القلائد جوهر الحركة والعاطفة والبهجة النقية. حيث تجد الألماسات الراقصة الشهيرة مكانها داخل تصميم مربع جديد، مصنوع من الذهب الوردي أو الأبيض الأخلاقي عيار 18 قيراطاً، ومرصع بالألماس اللامع، لتكتمل الإصدارات المحبوبة الموجودة حالياً على شكل قلب وشكل مستدير.
علاوة على ذلك، تقدم شوبارد ساعة هابي سبورت 36 مم جوايري، التي تمزج بسلاسة بين براعة صناعة المجوهرات وخبرات صناعة الساعات، لتقدم تعبيراً رائعاً عن أناقة الأسلوب الرياضي. صُنعت الساعة من الذهب الوردي الأخلاقي، فيما تخلق علبتها المرصعة بالكامل بالألماس، والإطار المرصع بالسافير الوردي بتقنية الثلج، والألماس بتقنية باڨيه؛ عرضاً مبهراً. أما الميناء المطعج المصنوع من عرق اللؤلؤ الأبيض اللامع، فيعزز التصميم بلمسة جمال طبيعي ولون قزحي، فوق حركة أوتوماتيكية توفر احتياطي طاقة لمدة 42 ساعة.
وبينما يجتمع العالم للاحتفال بـاليوم العالمي للسعادة، تدعونا شوبارد جميعاً للمشاركة في رقصة الفرح المضيئة البراقة هذه – حيث تهدف الابتسامة التي ترسمها الألماسات الراقصة إلى إثارة شعور السعادة، لتنتشر عدوى السعادة والفرح. ففي النهاية، تكون السعادة – مثل الألماس – أكثر إبهاراً وتألقاً عندما تتحرر.