احتفلت الشركة السويسرية المُصنّعة للساعات الفاخرة أوديمار بيغيه – بالشراكة مع وكيل التجزئة المحلي مؤسسة علي بن علي – بنقل موقع بوتيكها في الدوحة إلى مركز بلاس ڨاندوم مول، من خلال الانغماس في رحلة غامرة عبر عالم ساعات رويال أوك ذي الأوجه المتعددة.
قدّمَت الشركة تجربةً رائعة، من خلال نظرةٍ عامة شاملة على 50 عاماً من التصميم والابتكار التقني. وقد تم إنشاء هذا التركيب للبيع بالتجزئة تزامناً مع الأحداث والفعاليات، التي اتخذت شكل تجارب حسية غامرة ينغمس فيها الحضور، ومعارض مؤقتة، وحفلات عشاء حصرية؛ قامت العلامة بتنظيمها منذ شهر أبريل الماضي في المدن الرئيسية حول العالم، وذلك احتفالاً بالذكرى السنوية الخمسين لإطلاق الساعة الأيقونية.
وتجسيداً لروح الشباب التي يتميّز بها المصنع، يدعو التركيب الإنشائي المنتصب في بلاس ڨاندوم مول الضيوفَ إلى الانغماس في أعماق العالم الثقافي لساعة رويال أوك، ومتابعة رحلة هذه الساعة الأيقونية منذ إلهامها الأول إلى حوارها الراقي مع العالم الثقافي الأكبر.
ومن أجل تلك المناسبة عُرضت قِطَع تُراثية من هذه المجموعة الأيقونية، جنباً إلى جنب مجموعة مختارة من إصدارات رويال أوك الجديدة في العام 2022. في حين قدم خبير في صناعة الساعات من لوبراسّو للزوّار استعراضاً للحرَفية الفنية الدقيقة التي يمتاز بها المصنع، والتي تمزجُ بين المهارات القديمة العريقة والتصاميم الرائدة. استمرّت الاحتفالات في البوتيك الذي افتُتِحَ حديثاً، حيث اكتشف الضيوف كتاب العلامة الجديد Royal Oak: From Iconoclast to Icon الذي نشرته دار النشر الفاخرة أسولين، وهو بقلم الصحفي الثقافي بيل برينس الحائز على جوائز.