الساعات

شوبارد تحلّق بعشاق إبداعاتها

خلال أسبوع شهد تنافس وتفوق دور الساعات الراقية على بعضها البعض في مجموعات الساعات التي قدّمتها؛ تمكّنت دار الساعات والمجوهرات الفاخرة شوبارد في معرض ساعات وعجائب Watches & Wonders الأخير؛ من إذهال عشاق الساعات الفاخرة بساعات: ألباين إيغل فلاينغ توربيون، وألباين إيغل إكس إل كرونو، وفُل سترايك توربيون، وسترايك وان، و إكس پـي إس 1860 أوفيسر؛ من مجموعتها الأيقونية إل يو سي.

ألباين إيغل فلاينغ توربيون
بعد حركة كرونوغراف بآلية فلايباك flyback الارتجاعية لتخميد الارتداد، مع كاليبر ذي تردد عال، تزيد مجموعة ألباين إيغل من مستوى التعقيد في ساعاتها، لتشمل موديلاً مزوّداً بتوربيون مُحلّق يدور دورة واحدة كل دقيقة. بسماكة 3.30 مم فقط، تبرز حركة L.U.C 96.24-L من بين التقنيات التي طوّرها مصنع شوبارد. وتجعل الخصائص المتقدمة من ساعة ألباين إيغل فلاينغ توربيون، واحدة من بين قلة قليلة من ساعات التوربيون المُحلّق، التي تحمل كلاً من شهادة الكرونوميتر ودمغة جنيڤ للجودة.

تعمل الساعة بحركة ميكانيكية أوتوماتيكية التعبئة، تتمتع باحتياطي طاقة لمدة 65 ساعة، وتنبض بمعدل تردد 3.5هرتز. تضم الحركة برميلين لتخزين الطاقة بتكنولوجيا Chopard Twin الخاصة بالدار، وجسوراً مزيّنة بزخارف كوت دو جنيڤ، وميزاناً متغير العطالة؛ لتحرك عقارب الساعات والدقائق والثواني الصغيرة، ولتشغّل وظيفة إيقاف الثواني، وتقاوم تسرب الماء حتى عمق 100 متر.

تتميز الساعة بعلبة قياس قطرها 41 مم، والعلبة مصنوعة بالكامل ضمن ورشات الدار من معدن لوسنت ستيل 223a؛ وهو سبيكة معدنية استثنائية فائقة المقاومة وذات بريق رائع. على جانب العلبة يستقر تاج مصنوع من معدن لوسنت ستيل 223a منقوش بزهرة البوصلة، ويحيط بزجاجة العلبة إطار مصنوع كذلك من معدن لوسنت ستيل 223a. وتتميز العلبة بتشطيبات عامودية لامعة على جوانبها مع حواف مشدوفة، وتغطيها بلورة سافيرية مضادة للانعكاسات، أما ظهر العلبة فهو شفاف يُظهر آلية الحركة. ومدمج في العلبة سوار مصنوع بشكل مستدقّ، مزوّد بمشبك ثلاثي الطية؛ كلاهما من معدن لوسنت ستيل 223a.

وتظهر فوق ميناء الساعة المُطعّج بلون أزرق أليتش؛ فتحة عند موضع علامة الساعة 6 تكشف عن آلية توربيون خفيفة وشفافة، تضفي على تصميم الساعة بأكمله طابعاً أنيقاً ومتطوراً. والميناء معالج بأسلوب التفاعل الكهروكيميائي (مغلفن)، ومصنوع من الذهب المدموغ بتطعيجات تشع من موضع التوربيون، وتعلوه أرقام وعلامات للساعات بارزة مثبتة باليد. بينما جاءت عقارب الساعات والدقائق وعقرب الثواني الصغيرة؛ مصنوعة من الذهب الأبيض، ومعزّزة بمادة الإضاءة الفائقة سوبر-لومينوڨا من الدرجة 1X، في حين تم تثبيت عقرب الثواني الصغيرة على قفص التوريون.

Alpine Eagle XL Chrono
Alpine Eagle XL Chrono

ألباين إيغل إكس إل كرونو

تتميز ساعة ألباين إيغل إكس إل كرونو، المصنوعة من معدن لوسنت ستيل 223a؛ بأداء عالي الدقة وتصميم حيوي؛ حيث تقدّم مجموعة ساعات ألباين إيغل ساعة كرونوغراف مع وظيفة فلايباك الارتجاعية لتخميد الارتداد، ومزوّدة لأول مرة بسوار مطاطي ذي طابع عصري، باللون الأزرق في أحد الإصدارين، مع تطعيمات من التيتانيوم، وإبزيم دبوسي مصنوع من معدن لوسنت ستيل 223a.

وتشهد ثلاث براءات اختراع حصلت عليها الحركة التي يعمل بها موديلا الساعة؛ كاليبر 03.05-c، المعتمدة بشهادة الكرونوميتر من الهيئة السويسرية الرسمية لاختبارات الكرونوميتر (COSC)، والمزوّدة بوظيفة فلايباك الارتجاعية – تشهد على الابتكارات التي تعزز دقة الحركة وسهولة استخدامها. وهذه الحركة طوّرها وجمّعها الحرفيون المهرة ضمن الورشات المخصصة لصناعة الساعات في دار شوبارد، وهي واحدة من أكثر حركات الكرونوغراف ابتكاراً في العالم، تتميز بتصميم متقن يضمن إجراء تعديلات دقيقة على وظائف الكرونوغراف، واستخدام هذه الوظائف بالشكل الأمثل.

وهي حركة ميكانيكية ذاتية التعبئة، توفر احتياطي طاقة لمدة 65 ساعة، وتنبض بتردد 4هرتز. تتضمن هذه الحركة ميزاناً حلقياً، ونابض توازن يضم منحنى طرفياً مسطّحاً، ونظام إعادة ضبط عدادات الكرونوغراف إلى الصفر مصادقاً ببراءة اختراع، ومزوّداً بثلاث مطارق محورية وذراع مرنة، ومحرك تروس أحادي اتجاه الدوران مصادقاً أيضاً ببراءة اختراع، فضلاً عن نظام قابض تعليق عامودي مصادق هو الآخر ببراءة اختراع. إلى ذلك تحتوي الحركة على دوّار تعبئة مركزي؛ مخرّم ومصنوع من سبيكة التنغستن.

وتشير حركة الساعة إلى جملة وافرة من الوظائف؛ حيث تشير إلى الساعات والدقائق وثواني الكرونوغراف والثواني الصغيرة والتاريخ. كما تشغّل الحركة وظيفة إيقاف الثواني، وعرضاً شبه فوري لعداد الدقائق، ومقياس الـتاكيميتر، وآلية الكرونوغراف مع وظيفة فلايباك، حيث تضم هذه الحركة فوق الميناء عداد كرونوغراف 12 ساعة، وعداد كرونوغراف 30 دقيقة.

تتوفر الساعة بعلبة ذات قطر يبلغ 44 مم؛ حيث جاء كل من العلبة، والتاج المنقوش بوردة البوصلة، وواقيات التاج، والأزرار الضاغطة، والمحيط الخارجي للعلبة، والإطار؛ جميعها مصنوع من معدن لوسنت ستيل 223a. بينما دُمجت ببراعة أزرار جانبية ضاغطة تخص وظائف الكرونوغراف على الجهة اليمنى من العلبة، على كلا جانبيّ واقيات التاج، لتحافظ على الشكل المتناغم والمتناسق المميز لساعات المجموعة. وتغطي العلبة بلورة سافيرية مضادة للانعكاسات، في حين صُمّم ظهر العلبة ليكون شفافاً يُظهر آلية الحركة؛ وهو بدوره مغطى ببلورة سافيرية، ويحمل شعار مجموعة ألباين إيغل. والعلبة مقاومة للماء حتى 100 متر.

تأتي الساعة بإصدار مع ميناء باللون الأزرق أليتش، أو بإصدار مع ميناء بلون أسود فاحم. وبالنسبة إلى الإصدار الأول فالميناء فيه مصنوع من النحاس المزيّن بزخارف بنمط أشعة الشمس، ومعالج بأسلوب التفاعل الكهروكيميائي (مغلفن) باللون الأزرق أليتش، وتعلوه أرقام وعلامات للساعات وعقارب للساعات والدقائق وعداد للكرونوغراف وعقرب للثواني؛ كلها مطلية بالروديوم ومعزّزة بمادة الإضاءة الفائقة سوبر-لومينوڨا من الدرجة 1X، في حين يتميز عقرب الثواني بأنه مزوّد بثقل موازن على شكل ريشة النسر.

L.U.C Full Strike Tourbillon
L.U.C Full Strike Tourbillon

إل يو سي إكس پـي إس 1860 أوفيسر
ساعة فائقة النحافة بغطاء خلفي بنمط أوفيسر officer ينفتح مثل ساعات الجيب القديمة؛ هي ساعة إل يو سي إكس پـي إس 1860 أوفيسر التي تأتي بإصدار محدود من 50 قطعة، مصنوعة من الذهب الأخلاقي الأصفر عيار 18 قيراطاً، حيث يلتقي فيها التميز والرقيّ.

تخفي الساعة في جعبتها ثروة من الرموز والأسرار؛ فمن جهتها الأمامية يظهر ميناؤها المصنوع من الذهب عيار 18 قيراطاً، والمزيّن بنقوش يدوية ناعمة واستثنائية لزخارف لولبية متداخلة غيوشيه على شكل خلية النحل، ويتحلى باللون الأخضر الداكن أخضر الغابات، ويحيط به إطار تزيّنه زخارف بنمط بزوغ الشمس، بينما تعلوه عقارب مذهّبة على شكل سيف مدبب دوفين للساعات والدقائق والثواني الصغيرة.

وعلى الجهة الخلفية غطاء خلفي مزيّن أيضاً بالزخارف اللولبية المتداخلة غيوشيه، وينفتح هذا الغطاء الشبيه بغطاء ساعات الجيب القديمة ليكشف عن حركة L.U.C 96.01-L فائقة النحافة بسماكة 3.30 مم. وبذلك زُوّدت الساعة بأول كاليبر قدّمه مصنع شوبارد في العام 1997، كما زُوّدت بخزانيْ طاقة متراصّين بتكنولوجيا Chopard Twin الخاصة بـشوبارد، مع دوّار تعبئة متناهي الصغر مصنوع من الذهب الأخلاقي عيار 22 قيراطاً. وهي حركة ميكانيكية ذاتية التعبئة، توفر احتياطي طاقة يدوم 65 ساعة. وتتميز الحركة بجسور مزيّنة بزخرفة كوت دو جنيڤ، وهي معتمدة بشهادة الكرونوميتر من الهيئة السويسرية الرسمية لاختبارات الكرونوميتر (COSC)، وشهادة دمغة جنيڤ للجودة.

يتجلى في موديل ساعة إل يو سي إكس پـي إس 1860 أوفيسر منتهى الأناقة، وخلاصة البراعة الحرفية لدار شوبارد في مجال صناعة الساعات الفاخرة، لتلفّ معصم الرجل العصري بهالة تتألق بمزيج يجمع بين التميز والرقي. وهذه الساعة تحتضنها علبة تقاوم تسرب الماء حتى عمق 100 متر، ومصنوعة من الذهب الأخلاقي الأصفر عيار 18 قيراطاً، قياس قطرها 40 مم، على جانبها تاج مدموغ بشعار L.U.C، مع إطار مصقول لبلورة الساعة وظهر العلبة. تغطي العلبة بلورة سافيرية مضادة للانعكاسات، فيما الجهة الخلفية شفافة يحميها غطاء معدني يتم فتحه من خلال الضغط على التاج. وقد نُقش الشعار التاريخي لمصنع شوبارد على الوجه الداخلي من الغطاء الخلفي لعلبة الساعة، في حين على الوجه الخارجي من الغطاء الخلفي للعلبة يوجد نقشٌ لزخارف لولبية متداخلة غيوشيه على شكل خلية النحل.

تكتمل الساعة أناقة وجمالاً بحزام من جلد التمساح بلون بني بخياطة يدوية، مع بطانة من جلد التمساح بلون أخضر، وإبزيم دبوسي من الذهب الأخلاقي الأصفر عيار 18 قيراطاً.

إل يو سي فُل سترايك توربيون
إصدار محدود يضم 20 قطعة مصنوعة من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، يضيف موديل إل يو سي فُل سترايك توربيون آلية توربيون بجسر من السافير، إلى آلية مكرر الدقائق الساعة الدقّاقة الملازمة لمجموعة ساعات إل يو سي فُل سترايك.

هذه الساعة ذات القطر البالغ 42مم، والمصنوعة من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً؛ مزوّدة بحركة جديدة كاليبر L.U.C 08.02-L، مصادق عليها بشهادة دقّة الكرونوميتر. وبفضل المستوى الرفيع للتشطيبات، على حركة الساعة وعلبتها على حد سواء؛ حظيت الساعة كذلك بمصادقة دمغة جنيڤ للجودة الرفيعة.

وتتمتع هذه الحركة الميكانيكية يدوية التعبئة، باحتياطي طاقة لمدة 50 ساعة، وتنبض بمعدل تردد 4هرتز. تضم الحركة تعقيدة مكرر الدقائق الساعة الدقّاقة، وتتضمن صفيحة رئيسية وجسوراً مصنوعة من نيكل الفضة غير المعالج، والأهم من هذا عدداً من المكونات والأجزاء المصادقة ببراءات الاختراع؛ هي: منظم توربيون مدته دقيقة واحدة؛ ورافع لوحة من كتلة واحدة؛ وأجراس وبلورة سافيرية من كتلة واحدة؛ وميزان متغير العطالة؛ وجهاز ذراع قابضة؛ وآلية مخصصة لتشغيل السقّاطة؛ وجهاز تشغيل الرنين. وبالتأكيد فإن هذه الحركة معتمدة بشهادة الكرونوميتر من الهيئة السويسرية الرسمية لاختبارات الكرونوميتر (COSC).

تتعدد الوظائف التي تشير إليها هذه الحركة وتشغّلها؛ فهي تشير إلى الساعات والدقائق، كما أنها تشغّل آلية مكرر الدقائق التي تقرع على أجراس من السافير مسجلة ببراءة اختراع، وآلية التوربيون، والثواني الصغيرة، إضافة إلى عرض متحد المركز لاحتياطي الطاقة في الساعة وفي آلية الرنين عند موضع علامة الساعة 2، ووظيفة إيقاف الثواني.

وتحتضن الحركةَ علبةٌ على جانبها تاج مصنوع من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، وزر ضاغط مدمج لآلية الرنين. وتتميز العلبة بتشطيبات عامودية لامعة على المحيط الخارجي (الحافة الجانبية)، ويحيط بها إطار مصقول لزجاج الساعة ولغطاء العلبة الخلفي المنقوش يدوياً. فيما صُمّمت الجهة الخلفية لتكون شفافة تُظهر آلية الحركة، حيث تغطيها بلورة سافيرية.

ينفتح ميناء الساعة المصنوع من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، والمطلي بلون رمادي داكن روثينيوم، والمزيّن بزخارف غيوشيه لولبية يدوية الصنع؛ ليكشف عن تقنيتين معقدتين تجعلان من هذا الإصدار المحدود المكوّن من 20 ساعة؛ إصداراً بارعاً بالغ التطور والتعقيد. ونرى حول الميناء إطاراً بتجزيعات حلزونية متحدة المركز، وتعلو الميناء أرقام رومانية مثبّتة باليد بارزة مطلية بالذهب، وعقارب للساعات والدقائق والثواني الصغيرة ومؤشر لاحتياطي الطاقة وآلية رنين احتياطي الطاقة؛ جميعها مطلية بالذهب، إضافة إلى جسر توربيون من البلور السافيري المضاد للانعكاسات.

وقد حظيت هذه الساعة بمصادقة الفنانيْن المبدعيْن رينو وغوتييه كابوكون؛ نظراً لثرائها الصوتي وجودته الاستثنائية، بينما يجعل منها تجانسها المثالي ساعة فريدة لا تضاهى، لما تنطوي عليه من تحدٍ مذهل في مفهومها وبراعة متميزة في تنفيذها. وتكتمل أناقة ورقي الساعة بحزام مصنوع من جلد التمساح بلون رمادي بخياطة يدوية، مع بطانة من جلد التمساح بلون رمادي، ومشبك قابل للطي من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً المصقول بصقل لامع.

L.U.C Strike One

إل يو سي سترايك وان

ساعة إل يو سي سترايك وان هي إصدار محدود يضم 25 قطعة، مصنوعة من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، حيث ترتقي آلية الرنين عند مرور كل ساعة إلى مستوى جديد على الصعيدين الصوتي والجمالي.

توظّف دار شوبارد الخبرة التي طوّرتها مع ساعتها إل يو سي فُل سترايك بآلية مكرر الدقائق، لتستخدمها في جيل جديد من الساعات المزوّدة بآلية قرع الأجراس. حيث يقرع موديل إل يو سي سترايك وان عند مرور كل ساعة، على الأجراس المصنوعة من كتلة واحدة من السافير، والمصادقة ببراءة اختراع لصالح دار شوبارد، والتي حظي أداؤها الصوتي بإعجاب الفنانيْن المبدعيْن رينو وغوتييه كابوكون، اللذين عبرا عن إعجابهما بالبعد العاطفي الذي تنطوي عليه.

جاءت الساعة مزوّدة بحركة L.U.C 96.32-L الجديدة، المصادق عليها بشهادة دقة الكرونوميتر، وعلامة دمغة جنيڤ للجودة المتميزة، وهي حركة ميكانيكية ذاتية التعبئة، تضمن طاقة احتياطية لمدة 65 ساعة، وتنبض بتردد 4هرتز. تتضمن الحركة خزانين للطاقة بتكنولوجيا Chopard Twin، وجسوراً مزيّنة بزخارف كوت دو جنيڤ، وآلية رنين مستمر، مع جرس وبلورة سافيرية مصنوعين من كتلة واحدة، ومسجلين ببراءة اختراع لصالح دار شوبارد، إضافة إلى نابض توازن بمنحنى فيليبس الطرفي. وتضم الحركة فتحة لعرض وضع رنين/صامت، وتشغّل وظيفة إيقاف الثواني.

تحتضن الحركةَ علبةٌ يبلغ قياس قطرها 40 مم، مصنوعة من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، على جانبها تاج مصنوع أيضاً من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً؛ مدموغ بشعار مجموعة L.U.C. وتتميز العلبة بتشطيبات عامودية لامعة على حافتها الجانبية، ويحيط بها إطار مصقول لزجاج الساعة ولغطاء العلبة الخلفي المنقوش يدوياً، فيما ظهر العلبة شفاف يُظهر آلية الحركة، وتغطيه بلورة سافيرية.

ميناء الساعة المصمت المصنوع من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، المطلي بلون رمادي داكن روثينيوم؛ نُقش في المركز بزخارف غيوشيه يدوية بنمط خلية النحل. والميناء معالج بأسلوب التفاعل الكهروكيميائي مغلفن، ويحيط به إطار بتجزيعات حلزونية متحدة المركز، وتعلوه علامات للساعات حسكيّة (متعرجة) بارزة مثبّتة باليد ومطلية بالذهب، وجاءت عقارب الساعات والدقائق والثواني الصغيرة مذهّبة. كما نرى على الميناء عداداً للثواني الصغيرة حلزوني التصميم، ومساراً للدقائق على شكل سكّة الحديد منقوشاً تحت البلورة السافيرية.

وبفضل الزر الضاغط المدمج في التاج، وسماكتها النحيفة التي تبلغ 9.86 مم، وصوتها النقي كنقاء البلور؛ تضفي ساعة إل يو سي سترايك وان على مرور الزمن بعداً أنيقاً ورنيناً آسراً. في حين يُكسبها المزيد من الرقي والأناقة حزامٌ من جلد التمساح بلون رمادي بخياطة يدوية، مع بطانة من جلد التمساح بلون رمادي، مزوّد بإبزيم دبوسي من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، الملمّع والمصقول بصقل خطيّ ناعم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى