ليدي-بيرد كلرز: بلانبان تعبر عن تقاليد فالنتينز داي
على مدى أكثر من عقدين من الزمن، ابتكر صانعو الساعات في دار بلانبان ساعة مميزة خاصة للاحتفال بيوم الحب فالنتينز داي. وللاحتفال بهذا اليوم من العام 2024، تزيح الدار الستار عن إصدار ليدي-بيرد كلرز Ladybird Colors؛ بلوحة الألوان النابضة بالحياة الملونة باللون الأحمر، وزخارف القلب والألماس اللامع، ليكون هذا الإصدار الخاص تعبيراً مثالياً عن تقاليد يوم الحب.
يُعدّ خط ساعات ليدي-بيرد كلرز موطناً لأحدث أعضاء مجموعة الساعات النسائية، بفضل – كما يوحي اسمه – لوحة ألوان واسعة وغنية. وبمناسبة يوم الحب فالنتينز داي، تتوهج ساعة ليدي-بيرد كلرز باللون الأحمر، بحيث يتميز الميناء المصنوع من مجموعة حصرية من عرق اللؤلؤ بأرقامه الرومانية الملوّنة بالأحمر، والتي تُمنح عمقاً بصرياً إضافياً من خلال عملية تستغرق وقتاً طويلاً، وتتطلب خمسة تطبيقات منفصلة للألوان.
تستعرض جميع موانئ ساعات ليدي-بيرد كلرز حلقة الفصل من الذهب الفاخر، عند موضع علامة الساعة 6، المرصعة يدوياً بحبات ألماس بدرجات مختلفة. واحتفالاً بالإصدار الجديد الخاص بيوم الحب، تمت زخرفة الجزء السفلي من الحلقة المرصعة بالألماس بشكل القلب. في حين يُضاف سهم كيوبيد إلى أبرز سمات فالنتينز داي، حيث يشكّل عقرب الثواني الكبير، حاملاً قلباً صغيراً باللون الأحمر، وثقلاً موازناً على شكل ريشة.
حركة هذه الساعة هي كاليبر 1153 ذاتي التعبئة، المصنّع داخلياً في بلانبان، وينبض بتردد 3 هرتز. فيما يضمن برميلا النابض الرئيسي للحركة تحقيق الساعة احتياطي طاقة لمدة أربعة أيام. أما دوّار التعبئة المصنوع من الذهب الأبيض، فقد جاء بتصميم مفرّغ مع زخرفة على شكل قلب، حيث يمكن رؤيته من خلال ظهر العلبة المصنوع من السافير.
صُنعت العلبة ذات القطر البالغ قياسه 34.9مم من الذهب الأبيض، ورُصّعت يدوياً بالألماس فوق الإطار والعروات. حيث زُيّنت الساعة بأكثر من قيراطين من الألماس؛ على الإطار والعروات والميناء وإبزيم الحزام.
وسيقتصر هذا الإصدار الخاص بيوم الحب للعام 2024 على 99 قطعة فقط.
تعود جذور كلمة ليدي-بيرد في دار بلانبان إلى ما يقرب من سبعة عقود، بدءاً من تقديم بيتي فيشتر، الرئيس التنفيذي للدار وقتها، أصغر ساعة نسائية مستديرة في عالم الساعات الفاخرة حملت ذلك الاسم بشكل رومانسي. وقد كانت تلك الساعة بمثابة نقطة انطلاق، أسست لتفوق بلانبان في عالم الساعات النسائية، مع تميزها بعدة إنجازات بارزة؛ على سبيل المثال ساعة مارلين مونرو المرصعة بالألماس المستوحاة من دار بلانبان.