![](https://www.dayandnightmagazine.com/wp-content/uploads/2025/02/MBF-LM-Sequential-Flyback-4.jpg)
تحتفل شركة صناعة الساعات المستقلة الشهيرة، ومختبر المفاهيم الساعاتية: إم بي آند إف؛ بالذكرى السنوية العشرين لتأسيسها في العام 2025. تبدأ دار صناعة الساعات الفاخرة، التي تأسست في العام 2005، احتفالاتها بهذه الذكرى بإطلاق إصدارين محدودين من ساعة لونغهورن، كل منهما يقتصر على 20 قطعة، مصنوعة من الستانلس ستيل مع صفائح ارتكاز مطلية بالروديوم، وموانئ مطلية باللّك الأسود اللامع، وعقارب مزرقنة.
الذكرى السنوية العشرين لتأسيس إم بي آند إف
يصادف العام 2025 الذكرى السنوية العشرين لمغامرة بدأت في العام 2005، عندما بدأ ماكسيميليان بوسير تكوين شبكة من الأصدقاء، استناداً إلى رسمة نعرفها اليوم باسم آلة قياس الزمن هورولوجيكال ماشين رقم 1. وبعد عقدين من الزمن وأكثر من 20 معايرة ميكانيكية كاليبر، أصبح فريق إم بي آند إف يضم أكثر من 60 موظفاً. سيكون عام ذكرى الميلاد هذا حافلاً بالساعات الجديدة، والإبداعات التعاونية، والمفاجآت؛ التي تشكل احتفالاً حقيقياً بفن إبداع إم بي آند إف، والبداية مع إصدارين محدودين – هما ساعة إل إم بربتشوال لونغهورن وساعة إل إم سكوينشال فلايباك لونغهورن – كل منهما يقتصر على 20 قطعة فقط.
مغامرة لونغهورن
وُلدت فكرة ساعة لونغهورن في العام 2009، أثناء مرحلة تصميم ساعة إل إم 1، وهي أولى آلات قياس الزمن ليغاسي ماشين من إم بي آند إف. كانت الفكرة التصميمية المتمثلة في اللعب بالعروات الأطول – والتي تُسمى أيضاً القرون – مبهجة للعين، لكنها كانت تمثل مشكلة من حيث المكان الذي يجب وضع القضيب الزنبركي الخاص بالحزام فيه: هل بالقرب من العلبة أو عند طرف العروة؟ وبناء على حجم معصم مرتدي الساعة، فإن كلا الخيارين يمكن أن يؤدي إلى ارتداء الساعة بشكل غير ملائم أو مريح. لذا تم استبدال القرون الطويلة بالقرون القصيرة، وانتهى الأمر على ذلك، أو هكذا ظن الجميع.
وبالانتقال سريعاً إلى العام 2021، والذكرى السنوية العاشرة لإصدار ساعة إل إم 1، حيث لم يعد متبقياً أيٌّ من ساعات إل إم 1، إذ كانت إم بي آند إف قد اتخذت قراراً بإنهاء هذه السلسلة. لم يكن متبقياً سوى نموذج أولي واحد فقط، من الممكن استخدامه للاحتفال بهذا المعلم المهم. لكن كيف يمكن لهذه الساعة أن تكون أكثر تميزاً من كل ما سبقها من ساعات هذه السلسلة؟ وفي تلك اللحظة أثيرت مسألة القرون الطويلة مرة أخرى، ولكن هذه المرة مع الفكرة المبتكرة المتمثلة في حفر ثقبين في العروات – واحد عند طرف القرن، والآخر أقرب إلى العلبة – حتى يتمكن العميل من اتخاذ القرار.
وفي حين كانت معظم ساعات إل إم 1 مصنوعة من الذهب أو البلاتين أو التيتانيوم، جاءت تلك الساعة ذات الإصدار الوحيد مصنوعة من الستانلس ستيل، وبدلاً من الموانئ الفرعية البيضاء الكلاسيكية لآلات قياس الزمن ليغاسي ماشين، كانت الساعة تحتوي على موانئ باللون الأسود اللامع فوق صفيحة ارتكاز مطلية بالروديوم. كان صنع الموانئ السوداء يشكل تحدياً، حيث إن أصغر ذرة غبار قد تفسدها، لكن بالصبر والمثابرة تم التغلب على هذا التحدي.
بيعت هذه القطعة في مزاد لدار فيليبس بالتعاون مع شركة باك إي روسو، حيث تم تخصيص جزء كبير من العائدات لصالح منظمة أنقذوا وحيد القرن الدولية Save The Rhino International، ليُغلق فصل من فصول قصة إل إم 1. ومع ذلك، أثارت ردود الفعل الرائعة التي أعقبت المزاد تساؤلاً؛ حول ما إذا كان ينبغي أن تنتهي هنا قصةُ القرون الطويلة والمخطط اللوني المعكوس بين الأسود والفضي.
أول إصدارين محدودين احتفالاً بذكرى التأسيس
يُقال إن كل الأشياء الجيدة لها نهاية، ولكن إذا كان بإمكانك جعلها تدوم لفترة أطول قليلاً، فلماذا لا تغتنم الفرصة المناسبة؟ كان هذا هو التفكير وراء إصدار أول ساعتين بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس العلامة، واللتين تتميزان بعلبة من الفولاذ المقاوم للصدأ، وقرون طويلة، وصفائح ارتكاز مطلية بالروديوم، وموانئ فرعية مطلية باللّك الأسود اللامع، وعقارب مزرقنة.
ليغاسي ماشين بربتشوال لونغهورن
الساعة الأولى هي إل إم بربتشوال لونغهورن، التي تحتوي على التقويم الدائم من إم بي آند إف، الحاصل على جائزة مسابقة جائزة جنيڤ الكبرى لصناعة الساعات الراقية GPHG، والذي تم إصداره لأول مرة في العام 2015. وبالتعاون مع صانع الساعات المستقل ستيفن ماكدونيل، تم ابتكار الحركة المؤلفة من 581 مكوناً، وهي حركة تامة التكامل ومصممة خصيصاً للتغلب على عيوب التقاويم الدائمة التقليدية، مما يقدم حلاً أكثر سهولة في الاستخدام وخالياً من المتاعب.
يعتمد تقويم ماكدونيل الدائم على معالج ميكانيكي مبتكر، يتجنب تخطي التاريخ وانحشار التروس، حيث يتم إيقاف تشغيل أزرار الضبط تلقائياً عند تغيير التقويم. في إصدار الذكرى السنوية هذا، الذي يضم 20 قطعة، تكتسب حركة ماكدونيل الآسرة بصرياً والمصنعة داخلياً؛ بعداً جمالياً جديداً تماماً من خلال إضافة القرون الطويلة، ونسق الألوان الأسود والفضي والأزرق؛ إلى التصميم.
أُطلقت ساعة إل إم بربتشوال للمرة الأولى في العام 2015، ومنذ ذلك الحين تم تصنيعها من الذهب الأحمر، والبلاتين، والذهب الأبيض، والتيتانيوم، والذهب الأصفر، والبلاديوم، والستانلس ستيل. بدأت إم بي آند إف بالتعاون مع صانع الساعات الإيرلندي المستقل ستيفن ماكدونيل من لا شيء، ونجحا في إجراء عملية إعادة تصميم وابتكار شاملة لأكثر تعقيدات الساعات ضرباً في أعماق التقاليد والأصالة، ألا وهي: آلية التقويم الدائم. وتمثّلت النتيجة في التحفة ليغاسي ماشين بِربتشوال، التي تتميز بحركة مصنوعة داخل الدار تنعم بتصميم مدهش؛ تم تطويرها من الصفر للتخلص من عيوب آليات التقويم الدائم التقليدية.
وتعتبر آلية التقويم الدائم واحدة من أعظم التعقيدات التقليدية، بفضل قدرتها على تمييز التباينات شبه العشوائية في تعيين عدد أيام الشهور على مدار العام – بما في ذلك شهر فبراير الذي يصل عدد أيامه إلى 29 يوماً خلال السنوات الكبيسة. ورغم ذلك، تتسم آليات التقويم الدائم التقليدية بعدد من العيوب: حيث يلزمها تخطّي بعض الأيام عند نهايات بعض الشهور، فيما تتسم الآلية بسهولة تلفها نسبياً إذا ما تم ضبط مؤشراتها خلال الفترة التي يتم فيها تغيير مؤشر التاريخ تلقائياً (عند منتصف الليل)، وأيضاً عادةً ما تتألّف هذه التعقيدة من مكوّنات جزئية تستند في تركيبها إلى حركات أساسية مسبقة.
أما الحركة التامة التكامل والمصنوعة بمواصفات محددة ولغرض محدد، والتي تسكن داخل ليغاسي ماشين بِربتشوال، فقد تم تصميمها من الصفر لضمان سلاسة وسهولة استخدامها، لذلك: ليست هناك حاجة لتخطّي الأيام في نهايات الشهور، وليست هناك فرصة لانحشار التروس، كما يتم إيقاف تشغيل أزرار الضبط تلقائياً عند تغيير التقويم، وبالتالي لم يعد هناك مجال لحدوث مثل تلك المشكلات التي كانت تحدث من قبل!
تستخدم آليات التقويم الدائم التقليدية الشهر المؤلّف من 31 يوماً كأساس لحساب الشهور، وبالتالي تعمد إلى حذف الأيام الإضافية للشهور التي تتألف من أيام أقل – وذلك عبر تجاوز الأيام المتبقية من الشهر، من خلال تغيير مؤشر التاريخ بسرعة. ولتوضيح الأمر، فإن الساعة المزودة بآلية تقويم دائم تقليدية تشهد تغيير التاريخ من 28 فبراير إلى 1 مارس، عبر التمرير السريع لأيام 29، و30، و31، حتى تصل في النهاية إلى يوم 1 من الشهر الجديد.
وفي المقابل تقلب إل إم بِربتشوال نظام التقويم الدائم التقليدي هذا رأساً على عقب، بواسطة استخدام معالج ميكانيكي بدلاً من النظام التركيبي grand levier (الذراع الكبيرة) التقليدي الذي يشغل حيّزاً مكانياً كبيراً. ويستعمل هذا المعالج الميكانيكي المبتكر قيمة افتراضية مقدارها 28 يوماً للشهر، ليضيف إليها الأيام المتبقية حسب طول الشهر، وهذا يعني أن كل شهر سيشمل عدد أيامه فقط بدقة تامة، وبذلك لن تكون هناك حاجة إلى تقديم التاريخ أو تخطي الأيام المتبقية من الشهر (كما هي الحال في الآليات التقليدية). ورغم أن السنة الكبيسة في آلية التقويم الدائم التقليدية لا يمكن ضبطها إلا بواسطة التمرير خلال ما يصل إلى 47 شهراً، فإن إل إم بِربتشوال تشتمل على زر مخصص للضبط السريع لضبط دورة السنوات.
وبفضل توظيف نظام مبتكر تم تطويره خصيصاً لساعة ليغاسي ماشين بِربتشوال، فإن الموانئ الفرعية تبدو وكأنها طافية أعلى الحركة دونما أية ركائز أو سنادات ظاهرة. وتستند الموانئ الفرعية الهيكلية في الحقيقة إلى دعامات خفيّة، وهو التركيب الذي كان يستحيل تنفيذه تقنياً في آليات التقويم الدائم التقليدية، ببساطة لأن مثل هذه الدعامات كان من شأنها إعاقة عمل حركة grand levier.
وبالذهاب في جولة على مؤشرات الميناء باتجاه حركة عقارب الساعة، يظهر عند موضع الساعة 12 ميناء الإشارة إلى الساعات والدقائق، والذي يستقر بين قوسيّ الميزان الأنيق، ثم عند موضع الساعة 3 يظهر ميناء الإشارة إلى اليوم على مدار الأسبوع، وعند موضع الساعة 4 يظهر مؤشر الطاقة الاحتياطية، وعند موضع الساعة 6 يُشار إلى الشهر على مدار العام، وعند موضع الساعة 7 يظهر مؤشر لدورة السنوات الكبيسة، بينما عند موضع الساعة 9 يُشار إلى التاريخ. يُذكر أن ساعة ليغاسي ماشين بربتشوال فازت في العام 2016 بجائزة أفضل ساعة تقويم، في مسابقة جائزة جنيڤ الكبرى لصناعة الساعات الراقيةGPHG .
ليغاسي ماشين سكوينشال فلايباك
الإصدار المحدود الثاني، ساعة إل إم سكوينشال فلايباك لونغهورن، صُممت حركته أيضاً بواسطة ستيفن ماكدونيل. تم إصدار النسخة الأولى من هذه السلسلة، وهي ساعة إل إم سكوينشال إيڨو، للمرة الأولى في العام 2022، وكانت أولى ساعات الكرونوغراف من إم بي آند إف على الإطلاق، وتضمنت الكاليبر العشرين من إنتاج الشركة. وقد تميزت بابتكارات تقنية مهمة، ومزيج غير مسبوق من أوضاع التوقيت، بفضل زر التبديل الثنائي توينڨيرتر الذي زُوّدت به، مما يتيح أوضاع التوقيت المستقل، وتوقيت أجزاء الثانية، والتوقيت التراكمي، والتوقيت التراكبي؛ لتفوز تلك الساعة بجائزة العقرب الذهبي المرموقة، وهي الجائزة الأعلى في صناعة الساعات.
وقد ذهبت نسخة فلايباك إلى أبعد مما وصل إليه إصدار إيڨو، فعلاوة على أوضاع التوقيت السابقة، والمرتبطة عادة بسباقات السيارات؛ أضافت هذه النسخة وظيفة الكرونوغراف سريع الارتداد فلايباك، والتي صُمّمت في الأصل لاستخدام الطيارين، لتدخل آلة سكوينشال بذلك إلى عالم الطيران أيضاً. والآن تتزين الساعة بالقرون الطويلة، والعقارب المزرقنة، والموانئ الفرعية السوداء اللامعة، ليكون هذا الإصدار المحدود الثاني، الذي يضم 20 قطعة، هو أيضاً جاهزاً لبدء الاحتفال بالذكرى السنوية العشرين لتأسيس إم بي آند إف.
يُعدّ تصميم آلة قياس الزمن إل إم سكوينشال فريداً من نوعه تماماً. فهي تشتمل على آليتي كرونوغراف مستقلتين عن بعضهما البعض ضمن حركة واحدة، كلتاهما مرتبطة بضابط انفلات وثقل متذبذب مشتركين بينهما. لكن فقدان الطاقة المرتبط بوجود آلية الكرونوغراف التقليدية سيتضاعف في حالة وجود آليتي كرونوغراف، فتكون النتيجة أداءً ضعيفاً بشكل غير مقبول. لذا فإن وجود كل هذه الوظائف ضمن ساعة واحدة قد استدعى اختراع نوع جديد تماماً من أنظمة الكرونوغراف؛ نوع لن يكون عرضة لأي نوع من أنواع فقدان الطاقة.
هذا بالضبط ما تقوم به آلة قياس الزمن إل إم سكوينشال، وذلك بفضل استخدام التعشيقات – القوابض – العمودية المبتكرة المرصعة بالجواهر من الداخل، ونظام التحكم المرتبط بها. كما تشتمل آليات فلايباك الجديدة على بكرات؛ ملفات دوّارة، مرصعة بالجواهر. وبفضل هذه الحلول المبتكرة المسجلة ببراءة اختراع، يتفوق كاليبر سكوينشال على حركات الكرونوغراف التقليدية؛ من ناحية كفاءة الطاقة والدقة.
وتوفر إل إم سكوينشال فلايباك مزيجاً غير مسبوق من أوضاع التوقيت؛ بفضل زر التبديل الثنائي الثوري توينڨيرتر، الذي زُوّدت به:
الوضع المستقل: بفضل هذا الوضع، يمكن ضبط كل من وظيفتي الكرونوغراف لتوقيت حدثين مختلفين تماماً.
الوضع المتزامن أو قياس أجزاء الثانية: يتيح زر توينڨيرتر لمرتدي الساعة بدء كلتا وظيفتي الكرونوغراف في الوقت نفسه بالضبط، لكن يمكن تسجيل نقاط النهاية المختلفة بكل سهولة عن طريق الضغط على زر التشغيل/الإيقاف الخاص بكل كرونوغراف على حدة. وأيضاً فإن مدد الأحداث يمكن أن تتجاوز 60 ثانية، وهو الحد الزمني الأقصى بالنسبة إلى الغالبية العظمى من ساعات كرونوغراف أجزاء الثانية الموجودة حالياً في السوق.
الوضع التراكمي: بتشغيل إحدى وظيفتي الكرونوغراف عندما يبدأ شخص ما العمل على مهمة ما، ومن ثمّ استخدام زر توينڨيرتر عند تحويل تركيزه إلى مهمة ثانية (ثم التبديل مرة أخرى عند العودة إلى العمل على المهمة الأولى)؛ يمكن بسهولة تتبع مقدار الزمن الذي تم إنفاقه في العمل على كل مهمة بشكل تراكمي. ومثال آخر على استخدام هذا الوضع؛ هو توقيت مباراة للشطرنج.
الوضع التسلسلي (أو الوضع التراكبي): بالنسبة إلى أولئك الذين يقومون بتوقيت الرياضات التنافسية، يمكن استخدام هذا الوضع لقياس أزمنة دورات المنافسة كلٍّ على حدة. ذلك أن تشغيل آلية كرونوغراف واحدة عند بدء حدث ما، واستخدام زر توينڨيرتر عند اكتمال دورة التنافس، يؤدي على الفور إلى انطلاق الكرونوغراف الثاني لقياس زمن الدورة التالية، في الوقت الذي يتوقف فيه الكرونوغراف الأول، ما يتيح متسعاً من الوقت لتدوين نتيجة التوقيت. بعد ذلك تمكن إعادة ضبط الكرونوغراف المتوقف؛ على الصفر، ليصبح جاهزاً لإعادة الانطلاق بواسطة زر توينڨيرتر، من أجل قياس زمن الدورة التالية. وبفضل عدادات دقائق الكرونوغراف؛ يمكن استخدام ساعة إل إم سكوينشال بشكل فعّال في الفعاليات والمنافسات الرياضية، إذا كان متوسط زمن الدورات يزيد عن دقيقة (وهو ما يشمل الغالبية العظمى من رياضات السيارات).
وضع فلايباك: تم تطوير وظيفة فلايباك في الأصل في ثلاثينيات القرن الماضي لفائدة الطيارين، وهي تتيح إمكانية أن تتم عمليات إيقاف الكرونوغراف وإعادة ضبطه ثم إعادة تشغيله؛ في وقت واحد؛ أي بشكل متزامن، بضغطة واحدة على زر إعادة الضبط. والجمع بين وظيفة فلايباك الجديدة، وأوضاع التوقيت الأخرى التي يتضمنها كاليبر آلة سكوينشال، من شأنه أن يوفر المزيد من الوظائفية. فعلى سبيل المثال، يمكن للطيار تتبع إجمالي زمن الرحلة باستخدام كرونوغراف واحد، بينما يستخدم الكرونوغراف الآخر لضبط زمن كل مرحلة بدقة بواسطة وظيفة فلايباك.
تكريم لصديق خاص
ترتبط إم بي آند إف وستيفن ماكدونيل ارتباطاً وثيقاً، ولذلك قررت إم بي آند إف بدء احتفالاتها بالذكرى السنوية العشرين لتأسيسها بالمعايرات التي ابتكرها، والتي تُعد من أكثر الحركات تعقيداً في مجموعة إم بي آند إف. وإصدارا لونغهورن المحدودان هذان، هما مجرد بداية لعام من الاحتفالات المخصصة للعديد من التعاونات والإبداعات من إم بي آند إف، لذا ترقبوا المزيد خلال الأشهر المقبلة.