ڨيلريه.. هو اسم القرية التي شهدت ميلاد علامة الساعات الراقية العريقة “بلانبان”، وهي لذلك تضفي اسمها على أكثر مجموعاتها كلاسيكية. وبارتكازها على تقاليد صناعة الساعات الراقية، فإن هذه الموديلات تشخص جذور العلامة وتجسد خياراتها الجمالية المبدئية. فإصدارات “فيلريه”، هذا العام وكل عام، تتميز بخطوطها الناعمة الأنيقة، ووضوح موانئها، وبراعة تصميم علبها؛ لتعبر عن مبادئ الصناعة وفي الوقت نفسه الأناقة السرمدية. وبمهارة فائقة تعيد “بلانبان” باستمرار تقديم ساعات هذه المجموعة، التي تمتاز بجانبها العصري مع حفاظها على رموزها الجمالية الخاصة.
“فيلريه جي إم تي ديت”
تتميز هذه الساعة – المتوافرة بإصدار من الذهب الأحمر عيار 18 قيراطاً أو من الفولاذ – بأنها سهلة القراءة. وجاءت علبة كل من الإصدارين بقطر يبلغ 40 ملم، وتغطيها بلورة صفيرية، والجزء الخلفي من البلور الصفيري، وتقاوم ضغط الماء حتى عمق 30 متراً. وعلى جانب العلبة يمكن بواسطة التاج تصحيح توقيت غرينتش “جي إم تي”، وتعديل التاريخ، وضبط الوقت.
وعلى الميناء باللون الأبيض، يشار إلى التوقيت المحلي – الذي يرتبط به التاريخ – في المقدمة على حلقة علامات الساعات والدقائق البارزة، ذات الأرقام الرومانية التقليدية الناتئة، في حين تتم الإشارة إلى التوقيت المرجعي باستخدام تدريج 24 ساعة. وتعلو الميناء عقارب مستقلة للإشارة إلى المنطقتين الزمنيتين؛ حيث جاء عقربا الساعات والدقائق للتوقيت المحلي على شكل الحدود الخارجية لأوراق نبتة المريمية، أما عقرب المنطقة الزمنية الثانية فينتهي طرفه بمثلث أحمر اللون، في حين يتزين عقرب الثواني الكبيرة بحرفي JB.
وتعمل هذه الساعة بحركة ذاتية التعبئة، كاليبر 5A50، المصنّعة في ورش “بلانبان”، ذات احتياطي طاقة يصل إلى أربعة أيام، أو 100 ساعة، وزنبرك شعري من السيليكون، ويبلغ سمكها 4.35 ملم، وتشتمل على 28 جوهرة، لتشير إلى وظائف مؤشر المنطقة الزمنية الثانية، والتاريخ والساعات والدقائق والثواني. وتكتمل جمالية الساعة بحزام من جلد التمساح باللون الأسود.
“فيلريه ويمن ديت”
تتوافر هذه الساعة البالغ قطرها 33.2 ملم، في إصدار من الفولاذ مع ميناء باللون الأبيض، أو بإصدار من الذهب الأحمر مع ميناء أوباليني، وهي مرصعة بعدد 48 ألماسة بقطع دائري. وتقدم “بلانبان” أيضاً نسخة غير مرصعة لكل من الإصدارين، وتأتي الساعات الأربع إما بحزام من جلد التمساح أو بسوار “الألف غرزة” الشبكي، ويمكن أيضاً شراؤها مع مجموعة من خمسة أحزمة قابلة للتبديل.
وبالنسبة إلى إصدار الذهب الأحمر عيار 18 قيراطاً، فقد جاءت العلبة مرصعة على الإطار بصف من الماسات بقطع دائري، بوزن 0.941 قيراط، تغطيها بلورة صفيرية، والجزء الخلفي من البلور الصفيري، وتقاوم ضغط الماء حتى عمق 30 متراً. في حين تم ترصيع الميناء بماسات تزن 0.046 قيراط. وعلى جانبي العلبة يستقر بكل أناقة حزام من جلد التمساح باللون البني.
وتعمل هذه الساعة بحركة 1151، ذاتية التعبئة، تتمتع باحتياطي للطاقة يصل لمدة أربعة أيام، وتتضمن زنبرك توازن من السيليكون، ويبلغ إجمالي سمكها 3.25 ملم، وتشتمل على 28 جوهرة، لتشير إلى وظائف التاريخ والساعات والدقائق والثواني.
“فيلريه إكسترا-بلات”
تطرح “بلانبان” من خلال ساعتها “ڨيلريه إكسترا-بلات”، إصداراً أكثر نحافة حيث تبلغ سماكة العلبة 7.40 ملم، حيث تحتضن حركة 11A4B يدوية التعبئة المصنّعة في مصنع العلامة، التي تضمن تشغيلاً مستقلاً لمدة أربعة أيام، وتتضمن مؤشراً لاحتياطي الطاقة على ظهر العلبة، والتي يبلغ إجمالي سمكها 2.80 ملم، وتشتمل على 21 جوهرة، وتشير إلى الساعات والدقائق.
وتتوافر هذه الساعة ذات القطر البالغ 40 ملم، والتي تقاوم ضغط الماء حتى عمق 30 متراً، في إصدار بعلبة فائقة النحافة من الذهب الأحمر عيار 18 قيراطاً، مع ميناء من الأوبالين وحزام من جلد التمساح البني؛ أو في إصدار علبته مصنوعة من الفولاذ، مع ميناء باللون الأبيض وحزام من جلد التمساح الأسود. وتتوافر هذه الساعة أيضاً بسوار “الألف غرزة” بالنمط الشبكي، الذي يتوافق مع المادة التي صُنعت منها العلبة.
