صياغة جواهر الوقت.. بولغري تقدم أصغر توربيون نسائي
قدمت دار “بولغري”، “صائغ جواهر الوقت” الروماني، أحدث مبتكراتها الرائعة، ضمن “أسبوع ساعات مجموعة لوي فيتون مويت هنيسي LVMH- دبي 2020”. وقد تمثل الإنجاز الأبرز بين إصدارات الدار التي تعرض لأول مرة في العام 2020، في ساعة “سيربنتي سيدوتوري توربيون” الجديدة، الفريدة من نوعها بصفتها الساعة النسائية الأصغر حجماً المزودة بآلية التوربيون، التي صممت خصيصاً لتشغل موقعاً مناسباً ضمن المقاسات الدقيقة للعلبة الشبيهة برأس الأفعى.
تواصل إحدى مجموعات “بولغري” النسائية الأيقونية الأكثر تميزاً، تطورها من خلال إطلاق ساعة “سيربنتي سيدوتوري توربيون”. وتواصل ساعة “سربينتي سيدوتوري” النسائية رحلتها، من خلال الإطلاق الأول لموديلاتها الجديدة التي “ولدت كي تتوهج ألقاً”، بما في ذلك آلية التوربيون كاليبر BVL150 النادرة في الساعات النسائية. فهذه الحركة، التي زودت بها ساعة “سيدوتوري” الجديدة، تجسد امتزاج الخبرات والمهارات السويسرية البارعة، ورفعة وسمو ذوق صناعة المجوهرات التي لا تتحقق إلا بأيدي خبراء “بولغري” دون سواهم، فجاءت متميزة بمنظومة التوربيون الأصغر حجماً في السوق. وتعيد هذه الساعة الحياة للتقاليد المفقودة في مجال صناعة آليات الحركة الميكانيكية صغيرة الحجم، التي كانت قد استبدلت بتقنية الكوارتز مطلع سبعينيات القرن الماضي.
صُممت هذه الحركة لتتناسب مع العلبة الشبيهة برأس الأفعى، وجاءت هذه الحركة الصغيرة الحجم التي تنتمي لعالم الساعات الفاخرة، مطلية بالروديوم، ومزخرفة يدوياً بزخارف “كوت دو جنيڤ”، مع حواف مشطوبة مائلة، وتضم جسراً واحداً مصنوعاً من الصفير. وتحرص “بولغري” على تكييف الاعتبارات الفنية لتتلاءم مع القيم الجمالية التي تتبناها، من خلال اختيار غطاء خلفياً للعلبة من الصفير الشفاف، على مستوى آلية التوربيون لتسليط الضوء على آلية الحركة واللمسات الزخرفية، واختيارها ذراعاً للتعبئة مائلاً درجات، ومثبتاً بين موضعي الساعتين 2 و3، وأسلوباً خاصاً لرصف الماس، من أجل تصنيع علبة بأقصى قدر ممكن من النحافة والرقة.
تأتي الموديلات الجديدة من “سيربنتي سيدوتوري توربيون”، مصنّعة من الذهب الوردي أو الذهب الأبيض مع قطع من الماس المرصوف وحزام جلدي، أو من الذهب الأبيض والماس المرصوف مع سوار مصنوع بالكامل من الماس.
وإلى جانب هذه الموديلات، هناك خمسة إصدارات جديدة من ساعة “سيربنتي سيدوتوري” تُستكمل بها تشكيلة عام 2020 المنوعة. وتصاميم هذه الإصدارات تعيد تفسير شكل السوار التقليدي الأملس من جلد الأفعى، لتعرض للمرة الأولى “نسخة” ثمينة منه مرصعة بالماس، وأخرى يتناوب فيها الذهب، بلونيه الوردي والأبيض، مع الفولاذ.
