الساعات

سبيريت أوف بيغ بانغ سان بلو.. تجسيد لروح هوبلو

للسنة السابعة، وفي إطار التعاون الثالث مع هوبلو، يستحضر Maxime Plescia-Buchi روح مجموعة سبيريت أوف بيغ بانغ من منظور سان بلو Sang Bleu. تتوفر الساعة بثلاثة إصدارات محدودة: 200 قطعة من التيتانيوم، و200 من سيراميك أول بلاك الأسود، و100 من ذهب كينغ غولد. وعلاوة على ذلك، تم ترصيع موديلين منها، مصنوعين من التيتانيوم ومن ذهب كينغ غولد بـ180 حبة من الألماس.

تماماً كما تمنح أوشامه هوية جديدة، من خلال الكشف عن أشكال جديدة وتصورات مختلفة، يضخ الخطاط وفنان الوشم الشهير، ومؤسس مشغل Sang Bleu سان بلو؛ Maxime Plescia-Buchi روحاً جديداً في مجموعة سبيريت أوف بيغ بانغ. في هذا السياق، تحافظ ساعة سبيريت أوف بيغ بانغ سان بلو على الخصائص المميزة للمجموعة، من دون أن تفقد تميزها البارز. وبفضل علبة منحوتة واضحة المعالم، بقطر 42 مم، تتسم هذه الساعة بتصميم ثلاثي الأبعاد محسن وأكثر راحة.

تُقدم هذه الساعة داخل علبة بقطر 42 مم، مصنوعة من إحدى هذه المواد الثلاث: التيتانيوم أو السيراميك أول بلاك أو ذهب كينغ غولد، إضافة إلى موديلين مرصعين بـ180 حبة من الألماس يقارب وزنها 2.4 قيراط، مصنوعين من التيتانيوم أو ذهب كينغ غولد. تتوالى الأوشام الهندسية وتتداخل، من العلبة إلى الإطار. وخلف قرص الصفير، تظهر آلية الكرونوغراف الأوتوماتيكية الهيكلية HUB4700، من خلال العقارب التي تتخذ شكل أقراص وتتسم بالخصائص الهندسية للساعات المصنوعة بالتعاون مع سان بلو.

ساعة توفر راحة فائقة، رغم حجمها الكبير وشكلها البارز، تلائم المعصم أياً كان حجمه، للرجال والنساء، سواء تضمنت إطاراً أو لا. كما تم الحفاظ على التصميم الهندسي لساعة بيغ بانغ سان بلو II، مع تحسين الطابع الديناميكي للشكل الأسطواني. من حيث التصميم، ولضمان التناسب التام مع منحنيات المعصم وملامستها للجلد؛ جرى تقويس ظهر العلبة والبلورة الصفيرية في عدة نقاط.

أما من حيث وضوح القرص، جرى العمل على تحسين بنية العقارب، كما أعيد تصميم مشيرات الساعات والدقائق. وعبر نقل أسلوبه إلى حجم مختلف، تمثل في الشكل الأسطواني لساعة سبيريت أوف بيغ بانغ، أضفى Maxime منظوراً جديداً على كل مكون وشكل ونسبة. وهذه التفاصيل هي ما يمنح ساعة سبيريت أوف بيغ بانغ بعداً جديداً، تماماً كما بثّت هوبلو روحاً جديداً في الرموز المميزة لساعة بيغ بانغ مع كشفها عن ساعة سبيريت أوف بيغ بانغ بشكلها الأسطواني في العام 2014.

Related Articles

Back to top button