تعود دار صناعة المجوهرات الفاخرة والساعات الراقية شوبارد في موسم أعياد هذا العام، بتشكيلة مذهلة من قطع الساعات الراقية والمجوهرات الفاخرة تبهر الحواس. هذا العام، تقدم الدار إضافات جديدة إلى مجموعتي ساعات إل يو سي وميل ميليا للرجال، فضلاً عن ساعات جديدة من مجموعات لور دو ديامان، وهابي سبورت جوايري، وهابي سبورت، وألباين إيغل 33 فروزن للنساء. كما أضيفت قطع براقة من المجوهرات الفاخرة إلى مجموعات هوت جوايري، وبريشس ليس وهابي دياموندز، علاوة على أكسسوارات جديدة. تابعوا قراءة هذا المقال لإلقاء نظرة سريعة على هذه الإبداعات.
إل يو سي إكس بي إس فورست غرين
تحتفي ساعة إل يو سي إكس بي إس فورست غرين بالقيم الأساسية الثلاث لمجموعة الساعات الشاملة إل يو سي، المتمثلة في: الأداء التقني البارع، والجماليات الرفيعة، والالتزام بصناعة الساعات المعتمدة. وقد زُوّدت الساعة بقرص ميناء جديد بلون أخضر داكن (كلون الغابة) مقسّم لقطاعات تسهّل قراءة الوقت، لتجمع بين سحر الطابع الكلاسيكي وتميز صناعة الساعات العصرية. صُنعت علبة الساعة بقطر 40 مم من معدن لوسنت ستيل وفق نهج مسؤول وبنسب متوازنة، لتتلاءم بشكل مثالي مع مختلف أحجام المعاصم. فتجلت النتيجة النهائية في ساعة بميناء ساحر وبلمسات تصميم شوبارد التقليدي: بدءاً من العلبة ومقابض السوار، وصولاً إلى العقارب المميزة بنمط دوفين والمطلية بالروديوم. يعتمد تصميم الميناء المقسم إلى قطاعات على عرض الوقت فقط، وهو موزع بين الأسلوب الفني لحركة آرت ديكو وحركة باوهاوس، حيث تعتبر الدوائر ذات المركز الواحد سمة نموذجية في حركة آرت ديكو وسمة وظيفية في حركة باوهاوس. تعمل الساعة بكاليبر L.U.C 96.12-L الذي يتميز بنحافته الفائقة، بحيث لا تتعدى سماكته 3.30 مم، ويضم دوّار تعبئة متناهي الصغر مصنوعاً من الذهب عيار 22 قيراطاً يدور في كلا الاتجاهين، لتعبئة خزانين متراكبين للطاقة بتقنية Chopard Twin، بحيث يوفر للساعة احتياطياً من الطاقة لمدة 65 ساعة. ويمثل نقش كلمة كرونوميتر اعترافاً جلياً بأن كاليبر L.U.C 96.12-L الذي تحتضنه ساعة إل يو سي إكس بي إس فورست غرين، نجح في اختبارات الدقة الصارمة للغاية التي تجريها الهيئة السويسرية الرسمية لاختبارات الكرونوميتر (COSC).
ميل ميليا كلاسيك كرونوغراف
تقدم الدار ساعة ميل ميليا كلاسيك كرونوغراف مصنوعة من معدن لوسنت ستيل، وتتميز بميناء La Gara باللونين الأبيض والأسود الذي يرمز إلى روح المنافسة. صُنعت علبة الساعة التي يبلغ قطرها 40.5 مم من معدن لوسنت ستيل الحصري لدار شوبارد، المصنوع من مواد معاد تدويرها بنسبة لا تقل عن 80%. تحيط العلبة بميناء مستوحى من ألوان علم مربعات الأبيض والأسود، الذي يعلن وصول الفائز إلى خط النهاية في سباقات السيارات، ويُدعى هذا الميناء الذي يرمز إلى روح المنافسة La Gara، وتعني بالإيطالية السباق. تعلو العلبة بلورة سافيرية كصندوق زجاجي رائعة تمنح رؤية أفضل للميناء وقراءة أوضح. زُوّد الوجه الخلفي للساعة بغطاء من البلور السافيري يتيح رؤية حركة الكرونوغراف ذاتية التعبئة بالطاقة، المصادق عليها بشهادة الهيئة السويسرية الرسمية لاختبارات الكرونوميتر، والمزودة باحتياطي طاقة يبلغ 54 ساعة. وتمثل روح التنافس والترابط، والقوة والديناميكية، والسرعة والأسلوب الرفيع؛ السمات التي تعبر عن روح سباق 1000 ميليا الإيطالي العريق للسيارات الكلاسيكية، لذلك دأبت دار شوبارد في التعبير عنها في كل عام طوال الـ36 عاماً الماضية، من خلال مجموعة ساعات ميل ميليا.
لور دو ديامان
بفضل مينائها المصنوع من زجاج الأڨينتورين، وعلبتها ذات الشكل الوسائدي، والمصنوعة من الذهب الأخلاقي الأبيض، والتي تحيط بها أحجار الألماس الكمثرية القطع، وحزامها من جلد التمساح بلون أزرق داكن؛ تضيف هذه الساعة الجديدة إلى قوة التصميم الأصلي لساعات المجموعة، علاوة على تشبعها بروح عصرية للغاية وذات طابع كلاسيكي في آن معاً. ويتألق في وسط العلبة زجاج الأڨينتورين بلونه الأزرق الداكن وانعكاساته البراقة الفريدة. ويزين هذه الساعة إطار مرصع بـ 24 ألماسة كمثرية الشكل موزعة بشكل مثالي، ترمز إلى عدد ساعات اليوم، وزُوّدت بحزام من جلد التمساح بلون أزرق داكن. تماشياً مع خبرة عائلة شويفلي في مجال صناعة الساعات المجوهرة، يزين الترصيع التاجي هذه الساعة ليعبّر عن براعة شوبارد الاستثنائية وحرفيتها الرفيعة، حيث يتميز هذا الترصيع بنتوءات على شكل (V) من ابتكار كارل شويفلي، لتتيح هذه التقنية للضوء الوصول للألماس بأقل قدر ممكن من العوائق. وبالتالي تتوارى علبة الساعة تحت أكليل ماسيّ يحيط الميناء بهالة برّاقة من الألماس، الذي يبلغ وزنه حوالي 4 قراريط. ينبض هذا الموديل الجديد على إيقاع آلية حركة شوبارد ذاتية التعبئة كاليبر Chopard 09.01-C، توفر احتياطي طاقة لمدة 42 ساعة. وقد تم تصميمها وتطويرها وتجميعها بالكامل في ورش الدار لصناعة الساعات في فلورييه.
هابي سبورت جوايري
تحتضن أحدث موديل من ساعة هابي سبورت جوايري علبة من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطاً، رصّعت بالكامل بالألماس، بينما تزين إطار زجاج الساعة بالسافير الأرجواني، وتسلط الساعة الضوء على أرقى المهارات في صناعة الساعات والمجوهرات التي يتميز بها الحرفيون في مصنع شوبارد. تتجسد في مجموعة ساعات هابي سبورت خلاصة الخبرات التي جمعتها ورشات دار شوبارد العريقة في صناعة الساعات والمجوهرات، وتنضم إلى المجموعة ساعة هابي سبورت جوايري الجديدة بقطر 33 مم، التي صُممت وفق مبادئ التناسق التي تحددها النسبة الذهبية. في هذا الموديل تأخذ الألماسات المتراقصة مكانها في قلب علبة الساعة المجوهرة، المصنوعة من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطاً، والمرصّعة بالكامل بالألماس. بينما يحيط بالميناء المطعج المصنوع من عرق اللؤلؤ، إطار لزجاج الساعة مرصّع بأحجار السافير الأرجواني بقطع باغيت مستطيل وفق تدرج لوني دقيق. وتظهر براعة حرفيي الترصيع في مصنع شوبارد في مختلف أجزاء الساعة، من خلال تجهيز مسرح رائع يحتضن الرقصة الأسطورية للألماسات المتراقصة التي تمثل بصمة مميزة للمجموعة. يجمع هذا الموديل من ساعة هابي سبورت بين البراعة في صناعة الساعات وفن صناعة المجوهرات، وينبض على إيقاع حركة ذاتية التعبئة بالطاقة كاليبر Chopard 09.01-C، توفر احتياطي طاقة لمدة 42 ساعة.
هابي سبورت
تُعد ساعة هابي سبورت إرثاً عريقاً يرسخ مفهوم الحياة المفعمة بالبهجة، وهي ساعة للمرأة التي تخطو خطوات جريئة نحو تحقيق المستقبل الذي ترسمه لنفسها. فمنذ العام 1993 تقدم حيوية ساعة هابي سبورت الأيقونية من دار شوبارد استعراضاً مذهلاً وآسراً، من خلال الرقصة الشيّقة والمرحة للألماسات المتراقصة الأسطورية التي تعتبر سمة مميزة للدار. وفي كل موسم جديد يتم ابتكار إصدارات جديدة ضمن تشكيلة ألوان غير محدودة، لتؤكد الساعة من خلالها على طابعها المرح واحتفائها الدائم بمفهوم الحياة المفعمة بالبهجة. وفي هذا الإصدار الجديد المحدود الذي يقتصر على 250 ساعة فقط، تطوف الألماسات المتراقصة Happy Diamonds – هابي دياموندز بمرح فوق مسرح ميناء الساعة بلونه الكريمي، والذي يتزين مركزه بزخارف غيوشيه لولبية ناعمة. ويبرز في الساعة تأثير يتلاعب بتناسق الألوان المتطابقة ببراعة، حيث ينعكس لون حجر التورمالين الأخضر الزيتوني، الذي يكلل تاج الساعة، على لون الحزام المصنوع من جلد التمساح اللامع. تستعرض الساعة بروعتها مدى براعة ورشات مصنع الدار، وقدرتها على المزج بين التميز في صناعة الساعات وفن صناعة المجوهرات، وقد جاء هذا الموديل من ساعة هابي سبورت مصنوعاً من معدن لوسنت ستيل بعلبة يبلغ قطرها 33 مم، صممها مصنع الدار وفق مبادئ التناغم التي تحددها النسبة الذهبية، بينما تنبض الساعة على إيقاع حركة شوبارد ذاتية التعبئة كاليبر 09.01-C، الذي يوفر للساعة احتياطياً من الطاقة لمدة 42 ساعة.
ألباين إيغل 33 فروزن
ترحب مجموعة ألباين إيغل المستوحاة من الطبيعة، بانضمام إصدار ألباين إيغل 33 فروزن بعلبة مصنوعة من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطاً، ومرصّعة بالكامل بالألماس. تكشف الساعة عن فخامتها من خلال ترصيع وافر بالألماس، يسلط الضوء على فن الترصيع بالأحجار الكريمة الذي يبرع به حرفيو الدار، والمتوارث من جيل إلى جيل. فبصبر كبير سخّر حرفيو دار شوبارد خبراتهم لترصيع كامل ميناء الساعة، وواقيات تاجها، وكل وصلة من وصلات سوارها؛ بمئات أحجار الألماس، كما زين الألماس بقطع باغيت إطار الزجاج المميز لساعات المجموعة، المثبت بثمانية براغٍ ذات شقوق متحاذية. من خلال تسخيرها لبريق الأحجار الكريمة، تؤكد شوبارد استلهام المجموعة من الطبيعة باعتبارها أعظم تكوين معماري متكامل، بحيث يحاكي بريق الألماس الجمال المتلألئ للأنهار الجليدية، وانعكاس النجوم الساطعة عليها. وسواء كنت في زحام المدينة أو في رحابة الجبال، يمكنك الاعتماد على دقة ساعة ألباين إيغل فروزن، وآلية حركتها الذاتية التعبئة بالطاقة كاليبر Chopard 09.01-C، التي يمكن رؤيتها عبر الوجه الخلفي الشفاف لعلبة الساعة. فقد صُنع هذا الكاليبر بأيدي حرفيي الدار باستخدام 159 مكوّناً، وخضع لمعايير صارمة ليضمن دقة متناهية، واحتياطياً وافراً من الطاقة لمدة 42 ساعة.
هوت جوايري
يسيطر ألق الألماس الأصفر بقطع ريديانت البراق على مجموعة هوت جوايري من شوبارد هذا العام. حيث تُظهر الألماسات الصفراء، التي تلامس البشرة برفق مثل أشعة شمس الربيع، جاذبيتها الساحرة مرة أخرى. لأن كل حجر نفيس يحمل داخله تألقاً فريداً يشهد على ندرته، تحرص ورشات شوبارد لصناعة المجوهرات الفاخرة على صياغة إبداعات تسلط الضوء على الأحجار الكريمة وتأثيراتها البراقة، من خلال الكشف عن روعتها الحقيقية. اتسمت هذه الإبداعات المشرقة بخطوط تصميم كلاسيكية تتخطى حدود الزمن، وتحتفي من جديد بخبرة الدار العريقة في صناعة المجوهرات، وعين كارولين شويفلي الثاقبة التي تختار وتنتقي أفضل الأحجار الكريمة. في هذه المجموعة من الألماسات الصفراء، ركزت كارولين على أصالة القطع المشع العصري للغاية، من خلال شكله المستطيل المكون من 70 وجهاً، والذي يتناسب على وجه الخصوص مع الألماس الملون، حيث يعزز الضوء من بريقه ويزيد تألقه. وبذلك ينضم إلى مجموعة الدار في هذا الموسم زوجان من الأقراط تكلله أربع ألماسات صفراء مذهلة، وخاتم مكلل بألماسة صفراء بوزن 26.36 قيراط تقع بين ألماستين بلون أبيض على شكل هلال، إضافة إلى ساعة مجوهرة رائعة؛ صُنعت جميعها من الذهب الأخلاقي، بفضل براعة ورشات الدار والمواهب التي تحتضنها.
بريشس ليس
أضافت الدار إلى المجموعة صياغات نفيسة لمجوهرات شوبارد المميزة الشبيهة بأشرطة الدانتيل. أعادت شوبارد من خلال مجموعة مجوهرات بريشس ليس تعريف مفهوم المجوهرات الفاخرة من خلال تصميم قوي يعتمد على زخارف مخرّمة تفيض بالرقة والأنوثة، وتتداخل فيها الأحجار الكريمة مع الذهب الأخلاقي بمنتهى البراعة، لتحول قطع المجوهرات إلى إبداعات حقيقية من الأزياء الفاخرة، تعزز جاذبية الأنوثة بتمايلها مع كل حركة من حركات الجسم، بأسلوب رقيق وأنيق وكأنها شريط من الدانتيل. وبعد النجاح الذي حققته المجموعة في تصميم الأقراط الدائرية المزينة بتموجات تذكرنا بأمواج الدوامة، تقدم ورشات الدار حجماً جديداً من هذه الأقراط، وتقدمه بألوان الأحجار الكريمة الرئيسية الأربعة. تتسم تصاميم مجوهرات مجموعة بريشس ليس بطابع عصري في المقام الأول، بالرغم من حفاظها على تقاليد صناعة المجوهرات الفاخرة؛ حيث يقوم المصممون، وخبراء الأحجار الكريمة، والنحاتون، وحرفيو الصقل والحف، وحرفيو قطع الأحجار الكريمة، وحرفيو الترصيع، ممن توارثوا مهاراتهم من جيل إلى جيل – بجمع خبراتهم بغية إبداع تحف فنية، فيها تحيط بالحجر الكريم زخارف دقيقة تشبه قماش الغيبير (الدانتيل الثقيل)، مرصّعة بالألماس بقطع بريليانت، ويشكل الوجه الخلفي لفصوص قطعة المجوهرات زخارف مخرّمة تشبه المشربية، تتيح للضوء الانسياب عبر تخاريمها، في حين تم اختيار كل حجر كريم بعناية بالغة من حيث لونه ونقائه الطبيعي. تُقدم هذه الأقراط الجديدة – ذات الحجم الجديد المتوسط الذي يراوح بين الحجم الأصلي الكبير للأقراط وبين الحجم الصغير لأقراط الدبوس التي قدمت في العام 2021 – ضمن تشكيلة مصنوعة من الذهب الأخلاقي الأبيض أو الوردي، المرصع بالألماس إضافة إلى الياقوت والزمرد والسافير، لتفيض على الوجه بسحرها الفريد وتضفي عليه حساً مفعماً بالأنوثة الطاغية.
هابي دياموندز
تضيف شوبارد إلى مجموعتها هابي دياموندز قلادات للحظ السعيد على شكل حيوانات، لارتدائها قريبة من القلب. منحنيات ناعمة ومستديرة لرموز عالمية مع ألماسات متراقصة، تشكل جميع هذه العناصر معاً تقاليد أصيلة وراسخة في إبداعات مجوهرات هابي دياموندز، وتضم تمائم للحظ السعيد بحجم صغير وبأشكال الحيوانات؛ مثل الدب الصغير والخنفساء والفيل والسلحفاة، صُنعت جميعها من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، بلمسات حانية وأشكال لطيفة، صُممت لترتديها المرأة كقلادات قريبة من القلب. يضفي اللون الرقيق للذهب الوردي التوهج والإشراق على لون البشرة، كما يضفي لمسة عصرية على الإطلالة، بينما يستحضر مشاعر الحب والحنان. وبالفعل، تتجلى هذه السمات بشكل رائع في الإبداعات الجديدة التي انضمت إلى مجموعة هابي دياموندز، حيث تستحضر برمزيتها وخطوطها المنحنية مع الألماسات المتراقصة في داخلها، مشاعر الطفولة وحلاوتها، مما يجعلها قطعاً مبهجة يسهل ارتداؤها في أي مناسبة. كما أن أحجامها المثالية وطول سلسلتها القابل للتعديل، يتيح ارتداءها منفردة أو مع عقود أو قلادات أخرى. تذكرنا إبداعات هابي دياموندز الجديدة بأيام الطفولة، وتمثل شاهداً على حياتنا اليومية، ورفقة لطيفة وقيّمة لا غنى عنها في كل لحظة تمضي من أيامنا.
أكسسوارات
على مدى سنوات طويلة عبّرت ساعات ومجوهرات شوبارد عن الحس الإبداعي الأصيل للدار، الذي يتجلى أيضاً في مجموعة أكسسوارات تولي فيها الدار اهتماماً بالغاً للتفاصيل، وتسعى من خلالها لبلوغ ذروة التميز عبر الاعتماد على الخبرة الرفيعة للحرفيين، واستخدام أفضل المواد المختارة. وبذلك ينعكس عالم الدار بأكمله في الحقائب الأنيقة، وأدوات الكتابة، والأوشحة الحريرية، وشالات الكشمير، فضلاً عن الأمتعة الجلدية، وقطع الزينة، والألعاب، والعطور. ومن وحي التصاميم المميزة لساعات ومجوهرات شوبارد، يُستمد مصدر استلهام هذه القطع النفيسة المصنوعة في أرقى الورشات الأوروبية، حيث يتم اختيار جميع الشركاء المشاركين في صنع هذه الإبداعات الاستثنائية، بالاعتماد على المهارات التي يبدونها في مجالات تخصصهم، إلى جانب اتباعهم نهج الشفافية في ما يتعلق بمصادرهم ودائرة الإنتاج الخاصة بهم.