توسّع دار الساعات والمجوهرات الفاخرة “شوبارد” شراكتها التاريخية مع سباق “ميل ميليا”، من خلال دعمها لأول دورة من سباق “ميل ميليا الأخضر”، والذي شاركت فيه السيارات التي تعمل بالطاقة الكهربائية، إلى جانب سيارات من موديلات هجينة وأخرى عتيقة.
يضم هذا السباق الجديد، الذي انطلق من مدينة بريشيا إلى لايناتيه، عبر ميلانو، العديد من المركبات التي تعمل بالكهرباء بالكامل، إلى جانب موديلات السيارات الهجينة، والسيارات الكلاسيكية الأصيلة، المزودة بمحرك كهربائي. ويعكس دعم “شوبارد” هذا السباق، التزام الدار الأخلاقي، ويظهر إمكانية ربط شغفها بالسيارات مع برنامجها “الرحلة نحو الترف المستدام” ضمن فعالية واحدة.
ترتبط “شوبارد” بشكل نشط منذ العام 1988 مع سباق “ميل ميليا”، واختارت الدار مؤخراً مرافقة انطلاق السلسلة الجديدة من دورات السباق. وقد أقيم سباق “ميل ميليا الأخضر” في المدة بين 27-29 سبتمبر الماضي، ليكون أول سباق تحمل مسؤول وصديق للبيئة على الإطلاق. وباعتبارها شريك وضابط التوقيت الرسمي لهذا السباق، كانت “شوبارد” موجودة عند خط انطلاق المرحلة الأولى من السباق في بريشيا، والتي ضمت 35 سيارة بمحركات كهربائية أو هجينة.
وعند خط النهاية في حلبة لايناتيه، فاز بالمركز الأول في السباق فريق يضم “جيان ماريا آغيم وروسيلا كونتي”، الذي انطلق في سيارة Tesla Model 3 Performance، حيث فاز كل منهما بساعة “شوبارد ميل ميليا ريسينغ كلرز”، والتي تميزت بميناء باللون الأخضر نفس لون الفريق.
