كاليدوسكوب من هاري ونستون.. مجوهرات راقية تستمتع بلعبة الضوء واللون
في التسعينيات من القرن الماضي، قدمت دار هاري ونستون إبداع ألتيميت كاليدوسكوب – Ultimate Kaleidoscope – وهي قطعة فنية مجوهرة بإصدار محدود، كطريقة لتأكيد أوجه التشابه بين شكلين مختلفين من أشكال الفن المضيء. واليوم، واحتفالاً بهذا الإبداع الرائع، تستكشف الدار الجمال المنوم الآسر للأبصار، الذي يبعثه المشكال في كل من مجوهرات الدار وساعاتها الراقية، مع مجموعة تحتضن وفرة من الألوان والأنماط.
على مدار تاريخها، أتيحت الفرصة لدار هاري ونستون لاستكشاف تأثيرات فنية مختلفة، ساعدت في تشكيل وتعريف جماليات المجوهرات الراقية من إبداع الدار. وقد أدى فهم السيد ونستون الفطري للجوانب التي بثت الحياة في المجوهرات الراقية – أي كيفية تحقيق التوازن بين الضوء واللون والملمس والأبعاد – إلى سمعته الدائمة كمقصد نهائي للمجوهرات الفريدة من نوعها.
كان شغف السيد ونستون بإبداع هذه الأعمال المذهلة، من خلال استخدام الأحجار الكريمة، كبيراً جداً لدرجة أنه رأى المجوهرات حقاً في كل مكان. كان عالمه مغموراً بالألوان والإبداع، وهو تقليد يستمر حتى اليوم. وفي التسعينيات من القرن الماضي، عززت الدار هذا التقليد من خلال إبداع شيء جديد وغير متوقع، لمرة واحدة، ليس قطعة من المجوهرات، بل هو شيء من شأنه أن يكرر التألق المعقد لحجر من الألماس، بتأثير فاتن لانكسار الضوء واللون، وهو مواز لأوجه حجر الألماس؛ فقدّمت الدار ألتيميت كاليدوسكوب – Ultimate Kaleidoscope – وهي قطعة فنية مجوهرة بإصدار محدود.
تختلط الأحجار الكريمة بألوان نابضة بالحياة ومكملة، في موجة رائعة من التألق في هذه الإبداعات الاستثنائية، والتي هي أعمال فنية وجواهر ثمينة في آن واحد. وببراعة تُرصّع الأحجار الكريمة الاستثنائية الأنماط المتناظرة لتحتل مركز الصدارة، وتكرر الجمال اللامتناهي الذي لا يمكن التقاطه إلا من خلال عدسة مشكال. تتشكل الزخارف المتناظرة النابضة بالحياة، على شكل قلادات آسرة من المجوهرات الراقية، مع أحجار مركزية متوفرة في عدد لا يُحصى من الألوان؛ من الروبلايت الأحمر إلى التساڨوريت الأخضر، ومن السافير الأرجواني وصولاً إلى الزبرجد، ومن الفيروز إلى التنزانيت، من بين تراكيب فريدة أخرى، مقترنة بالماس البراق وتنسيق الأحجار الجانبية.
بالتركيز على تألق كل جوهرة ملونة، يتم ترصيع القطع بدقة لا مثيل لها، وهندستها باستخدام الحد الأدنى من المعدن، من أجل تحقيق أعلى قدر من التألق والتلألؤ وإظهار الجمال الكلي لكل حجر من الأحجار. تتوفر مجموعة مجوهرات ونستون كاليدوسكوب، التي تتكون من 32 قلادة، بثلاثة أحجام: صغير ومتوسط وكبير. ومع التركيز على أدق التفاصيل، فإن كل قلادة معلقة على سلسلة رائعة مقاس 30 بوصة، مرصعة بالأحجار الكريمة، تُعد جوهرة في حد ذاتها، مع لمسات متطابقة من الأحجار وزخارف تصميم إضافية في الخلف، بدلاً من المشبك التقليدي.
تحمل مجموعة ونستون كاليدوسكوب نفس الحيوية والتألق والسحر، مثل نظيراتها من المجوهرات، كما تقدم خمس مجوهرات راقية استثنائية، وستة موديلات من ساعة بريميير. تبث ساعات المجوهرات الراقية، المستوحاة من العرض السحري للمشكال، حياة جديدة في قدرة الدار الواسعة على تقديم العروض الخلاقة. الأحجار الكريمة، المتجمعة حول العلبة، تخلق انفجاراً متألقاً للألوان والعمق. وكرفاق متميزين على السجادة الحمراء أو كإكسسوارات مسائية مبهرة، تعرض ساعات ونستون كاليدوسكوب الإبداع والخبرة المتفردة في ترصيع الأحجار الكريمة، المرادفين لاسم الدار.
إضافة إلى ذلك، تمت إعادة تصور تصميم زخرفة شكل المشكال على ميناء ستة موديلات بريميير من الذهب عيار 18 قيراطاً، مع حركة أوتوماتيكية ميكانيكية سويسرية. الألوان الجريئة والأشكال الهندسية، المزيّنة بأحجار الألماس والأحجار الكريمة، تبثّ الحياة في هذه الساعات الفاتنة الآسرة المستوحاة من اسمها السحري. تُعد مجموعة ونستون كاليدوسكوب قصيدة فريدة من نوعها مهداة إلى الكمال، الذي تشكّله أحجارها الكريمة وتراث التصميم الأيقوني الخاص بالدار، وهي شهادة حقيقية على التعاون الإبداعي بين فريق ونستون من المصممين وعلماء الأحجار الكريمة والحرفيين المشهورين عالمياً، الذين عملوا جميعاً يداً بيد لإبداع التجسيد المطلق للجمال الخالد. وتتوفر مجموعة كاليدوسكوب عند الطلب في صالونات هاري ونستون في جميع أنحاء العالم.