مجوهرات

سيربنتي ڤايبر.. إبداع جديد مذهل من بولغري

تطلق دار منتجات الرفاهية الإيطالية العريقة “بولغري”، في العام 2017، العنان لمجموعتها الجديدة المذهلة ساحرة الجمال “سيربنتي ڤايبر”، وهو مجموعة جديدة من الخواتم الجميلة بشكل خطير!

منذ عصر روما القديمة، اكتسبت أفعى الـ”ڤايبر” شهرة مقدسة، باعتبارها رمزاً للخلود، والقوة، والإغراء. وباستلهامها من هذه الحيوانات المقدسة؛ تحتفي مجموعة “سيربنتي ڤايبر” بقوة الأفعى، بتضمن تصاميمها حسية أفعى الـ”ڤايبر” ولونها، مقدمة إبداعات جديدة ثمينة من مجوهرات “بولغري”.

تطور مجوهرات “سيربنتي”

بابتكارها في أربعينيات القرن الماضي، كانت أولى مجوهرات مجموعة “سيربنتي” ساعة تتخذ هيئة ثعبان يلتف حول المعصم، في حين يحافظ على الإشارة إلى الزمن بين فكيه. ومنذ ذلك الوقت، يعاد إحياء مجوهرات “سيربنتي” في تفسيرات سنوية تتخذ من الأحجار الكريمة أساساً لها، لتجدد الأفعى جلدها النفيس بشكل مستمر. وبتطوره كل عام، جسد تصميم “سيربنتي” في العام 2016 المغناطيسية الآسرة لعيني الثعبان؛ بما يعنيه ذلك من أن النظرة المكثفة الساحرة للأفعى – أو للمرأة الجميلة – يمكنها أن تمثل قوة لا تقارن بقدر ما هي غير قابلة للاكتشاف. أما في العام 2017، فقد وقعت “بولغري” في شباك الإثارة الحسية الخطيرة لأفعى الـ”ڤايبر”، بإعادة تفسير قوة تأثيرها في خواتم ثمينة تخطف مباشرة قلب المرأة المولعة بإبداعات “بولغري”.

ومن حساسية الزهرة إلى خطورة الأفعى، تغذي الطبيعة حياة جميع الكائنات، حتى إنها أيضاً وراء ميلاد كل قطعة من المجوهرات. وعبر أشكالها الفنية الرائعة التي أبدعتها عبقرية الصائغ الروماني، تجسدت مصادر إلهام “بولغري” بمهارة فائقة في منحوتات مبدعة تنقل حيوية العالم الطبيعي، وحركته، وأطيافه اللونية. وتحت وقع تأثير سحر الأفعى، فإن جميع إصدارات مجموعة “سيربنتي” صارت تفتن من ينظر إليها برموز “بولغري” الإبداعية؛ وهي: المرونة في الارتداء، وتناغم المواد المستخدمة، والتقنيات الريادية المبتكرة، والتوهج الآسر للألوان.

اصطياد الأفعى!

بقدرتها البالغة على التمويه، اشتُهرت أفعى الـ”ڤايبر” بالتخفي وسط بيئتها بانتظار فريستها. وغالباً ما تجعل هذه الأفعى نفسها غير مرئية وسط النباتات في بيئتها، ولذلك فإنه في كثير من الأحيان تصبح جميع ألوانها مثاراً للإعجاب بعد أن تضرب ضربتها.

وبطريقة أو أخرى تفتن أفعى الـ”ڤايبر” من يراها بجمالها السام، بل إنها حيوان محبب رغم خطرها الذي لا يعرف الرحمة. وفي حالة التمويه والتخفي، تلتف الأفعى حول نفسها على شكل كرة لولبية، لتصبح حلقة ثمينة تماماً مثل خاتم “ڤايبر”. ويحتفي خاتم “ڤايبر” بثنائية المشاعر متعددة الجوانب، وبتزاوج ألوان الأحجار الكريمة والمواد المستخدمة في تصنيع المجوهرات، والتعقيد الأنثوي. وحين توضع الأحجار الكريمة المتوهجة إلى جوار الماسات البراقة؛ لتكون نتيجة ذلك الاقتران الجميل مجوهرات رائعة؛ تكشف تصاميم “بولغري” عن نفسها كتصاميم جريئة، وجميلة، ونابضة بالحياة، واستثنائية، ورمانية بكل ما في الكلمة من معنى.

وبتعبيره عن الإبداع الإيطالي، بكل نعومة وخطورة كصوت الأفعى، يعكس خاتم “سيربنتي ڤايبر” شديد الإغواء الجانب “المتوحش” من الأفعى التي اتخذتها “بولغري” رمز إلهام لها من عالم الحيوان، وهي تبتكر مجموعة من الخواتم نابضة بالحياة تهدف إلى التأثير مباشرة في قلب المرأة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى