الحلم المطلق لصانعي الساعات.. ”إف بي جورن“ تهدي الأنوثة ساعة ”إليغانت جوايري“ جديدة
قدمت علامة الساعات السويسرية الفاخرة “إف بي جورن” إصداراً أنثوياً جديداً يداعب الحواس من ساعة “إليغانت جوايري”، مرصعاً بالألماس والأحجار الكريمة متعددة الألوان، لتتألق به معاصم النساء جمالاً وأناقة.
في هذا الإصدار جاءت العلبة التي يبلغ قطرها 40 ملم، المصنوعة من التيتانيوم من نوع “تورتو” – “السلحفاة” – والحاصلة على براءة اختراع؛ مرصعة بأحجار الألماس المتداخلة مع أحجار الياقوت، أو الصفير الأزرق، أو التساڨوريت، أو الألماس الأسود، ويتصل بها سوار من الساتان المنعم بلون مماثل للون الميناء والأحجار الكريمة المتداخلة مع أحجار الألماس. وقد تم ترصيع الميناء أيضاً بأحجار كريمة مماثلة للأحجار المتداخلة مع الألماس في ترصيع العلبة، حسب الإصدار، ويحيط بهذا دائرة تحمل علامات الساعات مرصعة بالألماس. بينما يتميز إصدار العلبة المرصعة بأحجار الألماس الأسود، بترصيع معاكس بين الميناء ودائرة علامات الساعات. إلى ذلك جاء مشبك السوار القابل للطي مرصعاً أيضاً بأحجار الألماس.
وقد استغرق الأمر من علامة “إف بي جورن” 8 أعوام من البحث المكثف لتطوير هذا المفهوم الثوري في صناعة الساعات، بمتطلبات فائقة الدقة، ليقود ذلك في النهاية إلى إنتاج هذا الابتكار المجوهر، الذي يتميز بالأداء الفني العالي والدقة والشعور بالراحة عند ارتدائه فوق المعصم. وقد تم تصميم وتصور “إليغانت” بواسطة علامة “إف بي جورن”، لتتوفر لهذه الساعة استقلالية طويلة المدى، تبلغ ما بين 8 إلى 18 عاماً من التشغيل الذاتي، سواء كانت الساعة في حالة الاستخدام اليومي أو وضع الاستعداد.
وتجسد “إليغانت” من إصدار “إف بي جورن” صورة الساعة الذكية؛ حيث تم تجهيز الحركة الكهروميكانيكية بكاشف للحركة الميكانيكية، يمكن رؤيته على الميناء عند موضع الساعة 4:30. وبعد 30 دقيقة من توقف الحركة، تتحول الساعة إلى وضع الاستعداد من أجل توفير الطاقة، وتتوقف عقاربها عن الدوران.
وأثناء وضع الاستعداد، يستمر المعالج شديد الصغر في قياس الزمن، لكن العناصر الميكانيكية: ناقلة التروس، والنوابض، والعقارب؛ تتوقف عن الحركة. وبمجرد ارتداء الساعة مرة أخرى، تضبط العقارب وضعها تلقائياً على الزمن الصحيح، باتخاذ أقصر الطرق إلى ذلك، سواء كان في اتجاه عقارب الساعة أو عكس اتجاه عقارب الساعة.
وتسمح ساعة “إليغانت” من إبداع علامة “إف بي جورن” بإيقاف الزمن والبدء مجدداً؛ وهو الحلم الذي لا يقارن الذي يراود جميع صانعي الساعات. واليوم تتميز هذه الساعة، بالحركة الكهروميكانيكية الوحيدة للساعات الراقية، التي تم تصميمها وتصنيعها لسوق الساعات الفاخرة برؤية حقيقية للفخامة.
وتتوافر ساعة “إليغانت” أيضاً في الأشكال التالية: بعلبة من التيتانيوم يبلغ قطرها 40 ملم، مع أو من دون ترصيع بأحجار الألماس، وميناء مضيء وحزام مطاطي، متوافر بسبعة ألوان. أو بعلبة من الذهب الأحمر عيار 18 قيراطاً يبلغ قطرها 40 ملم، مرصعة بصف من أحجار الألماس، وباقي العلبة بترصيع أو من دون أحجار الألماس. أو بعلبة من البلاتين مرصعة بالألماس، والميناء أيضاً مرصع بالألماس. أو بعلبة كبيرة الحجم من التيتانيوم يبلغ قطرها 48 ملم، مزودة بحزام مطاطي يأتي بتسعة ألوان. أو بإطار علبة مرصع بالألماس، يتصل به حزام من جلد ثعبان “كارون” باللون الأبيض الفضي.