جديد إتش موزر آند سي تقويم دائم للبر والبحر
تعد ساعة “بايونير بربتشوال كاليندر” من علامة الساعات السويسرية العريقة “إتش موزر آند سي”، تقويماً دائماً صالحاً للارتداء إلى أبعد حد، حيث صُممت لعرض الوقت بأناقة على اليابسة وتحت الماء على حد سواء.
وبمقاومتها ضغط الماء حتى 120 متراً، تتضمن ساعة “بايونير بربتشوال كاليندر” التعقيدة الأولى من نوعها، والتي تجعل الساعة مناسبة حقاً للارتداء يومياً، وذلك بفضل علبتها المتينة المصنوعة من الستانلس ستيل. والمزية الرئيسية لهذا الأمر، هي أنه يجعل من الممكن الاحتفاظ بالتقويم الدائم – أكثر التعقيدات جميعاً فائدة – على معصم اليد بدلاً من تخزينه في صندوق.
في العام 2015، أطلقت علامة “إتش موزر آند سي” مجموعة “بايونير”، والتي تتمتع بالجرأة والحداثة، كعلامة على الروح الرائدة والمغامرة، وقد أطلقت المجموعة بتصميم قوي يشير إلى العالم الصناعي. وتتميز موديلات هذه المجموعة بأنها أنيقة ومريحة، كما أنها مثالية للارتداء بشكل يومي.
وبالنسبة إلى علامة مصنعة للساعات؛ فإن مجموعة “بايونير” هي الاختيار الطبيعي لإطلاق موديل جديد، وذلك عند تضمين موديل من الستانلس ستيل في تشكيلتها العادية؛ وهذا الموديل هو “بايونير بربتشوال كاليندر”، والذي يتميز بأنه سهل الاستخدام ومريح في الارتداء. ولكونها أقرب إلى بدلة مدرعة ذات قطر يبلغ 42.8 ملم؛ تحمي علبة “بايونير بربتشوال كاليندر” تماماً الماكينة المعقدة التي تقع في قلب الساعة.
على أحد جانبي الساعة، تُظهر ساعة “بايونير بربتشوال كاليندر” ميناء “إتش موزر” الفاتن بلون منتصف الليل الأزرق الدخاني. بينما تتيح النقاط المضيئة على حافة القرص والعقارب، والمملوءة بطلاء “سوبر لومينوڤا”؛ إمكانية قراءة عرض الزمن في أي وقت من اليوم. أما بالنسبة إلى حزام الساعة، فقد اختارت “إتش موزر آند سي” حزاماً من جلد التمساح باللون الأسود.
ومن الجزء الخلفي من الساعة، يمكن النظر بكل إعجاب إلى كاليبر “إتش موزر” الأسطوري للتقويم الدائم، وذلك من خلال الغطاء الخلفي للعلبة المنحني والمصنوع من البلور الصفيري. أما أعجوبة البراعة والتعقيد، والتي تعزز من تعقيدة الساعة، فقد نفذت ببساطة مطلقة؛ إذ يضمن كاليبر HMC 800 الاحتفاظ باحتياطي طاقة بحد أدنى يصل إلى 7 أيام.
ومع ساعة “بايونير بربتشوال كاليندر”، تعيد علامة “إتش موزر آند سي” النظر إلى تعقيدة التقويم الدائم، لتجلبها إلى القرن الحادي والعشرين من أجل حقبة زمنية حديثة؛ حيث يقفز أحدنا من العمل إلى صالة الرياضة، ومن ثم يعود إلى أسرته لمزيد من النشاطات مع وقت قليل مخصص للراحة. وبالفعل تلبي ساعة “بايونير بربتشوال كاليندر” تماماً هذه المتطلبات، بجمعها بين الأناقة والعملية.