امتياز تقني بجمال أبدي جديد ”إيبل“.. للرجولة العصرية والأنوثة الراقية
في العام 2018، قامت علامة الساعات السويسرية الراقية العريقة “إيبل”، التي تشتهر بدمجها المثالي بين الامتياز التقني والتصميم المميز والأبدي على الصعيد الجمالي؛ بإثراء مجموعة ساعاتها الشهيرة “ديسكڨري” بإصدارها الجديد “إيبل ديسكڨري جنت” بميناء باللون الأخضر المشرق المائل إلى الأزرق، وإعادة إطلاق ساعتها الأيقونية الأخاذة “إيبل سبورت كلاسيك”.
تعد ساعة “ديسكڨري جنت غرين دايل”، بأسلوبها الحازم والجريء، باكتساب مكانة بارزة في عالم موضة الساعات الرجالية. وتتسم ساعة “إيبل ديسكڨري” بتصميم حرفي متميز وسهل الارتداء؛ حيث بات لمفاهيم الاستكشاف والحلم والاكتشاف معنى جديد تماماً.
وفي إصدارها الأخير بعلبة حاضنة من الستانلس ستيل بقطر يبلغ 41 ملم؛ تتمتع ساعة “ديسكڨري جنت” ذات التصميم السهل البسيط بميناء جديد مطلي بالورنيش باللون الأخضر المشرق المائل إلى الأزرق، وفي لمسة من التباين الإجمالي يبرز عليه مقياس الدقائق باللون الأبيض الزاهي، وتكتمل هذه اللمسة مع رمز علامة “إيبل” المطلي بالروديوم عند موضع الساعة 12. وتم إثراء الأرقام العربية والعقارب المطلية بالروديوم بطبقة من مادة “سوبرلومينوڨا”، بما يضمن وضوحاً فائقاً لقراءة الزمن في جميع ظروف الإضاءة. وتعمل ساعة “ديسكڨري جنت غرين دايل” الأخاذة بآلية حركة كوارتز ETA، التي توفر لها موثوقية فائقة، فضلاً عن أنها تتألق بسوار “إيبل” المميز المصنوع من الستانلس ستيل المصقول واللماع، والمزود بمشبك قابل للطي.
وتعد ساعة “ديسكڨري جنت غرين دايل” الإكسسوار المثالي للرجل العصري الأنيق والمغامر؛ حيث إنها مقاومة لضغط الماء حتى عمق 100 متر، ما يجعل منها تجسيداً كلاسيكياً آخر لمبادئ تأسيس علامة “إيبل” القائمة على السحر الهندسي الناجم عن مزج الجمال بالسمات الوظيفية.
وإلى جانب هذا الإصدار، تؤكد “إيبل” اتجاهها الخاص بتقديم موديلات رقيقة صغيرة الحجم، بإطلاقها ساعة “إيبل سبورت كلاسيك” الجديدة التي يبلغ قطرها 24 ملم، وهو إصدار مميز بأناقته في لونين مرصع بأحجار الألماس، ما يضفي تفسيراً ساحراً خاصاً على ساعة العلامة الأسطورية “سبورت كلاسيك”. وتعد ساعة “إيبل سبورت كلاسيك” الجذابة والأنيقة بشكل مميز، تحفة فنية من الأناقة الأنثوية صممت لإسعاد عشاق التصاميم قديمة الطراز المتميزين.
وكان إطلاق خط ساعات “سبورت كلاسيك” في العام 1977، المتميزة بسوارها المتماوج الذي لا تخطئه العين، وعلبتها المدمجة بالكامل؛ قد شكل بداية فئة الساعات الرياضية الأنيقة. وتحدد هذه الساعة الفريدة من نوعها هوية علامة “إيبل”، وتشع جاذبية أزلية بإصداراتها من الساعات الثنائية اللون المصنوعة من الفولاذ والذهب.
وفي خطوة لاستبعاد الساعات كبيرة الحجم التي برزت في تاريخ الموضة، صممت العلبة الحاضنة عن عمد بحجم صغير يبلغ 24 ملم، من الستانلس ستيل اللامع والذهب عيار 18 قيراطاً، مع إطار مرصع بأحجار الألماس يحيط بميناء متلألئ من عرق اللؤلؤ باللون الأبيض، مزدان بعلامات للساعات من الألماس. وتكريماً لموديل “سبورت كلاسيك” الأصلي، ومرونته الفائقة المميزة؛ حافظت الساعة الجديدة على تصميم السوار الرمزي المتماوج مع الحلقات المستدقة الأطراف والسطح المتساوي، بينما يبرز الشكل المتماوج الجديد أكثر أناقة. وتقاوم ساعة “إيبل سبورت كلاسيك” الجديدة ضغط الماء حتى عمق 50 متراً، وهي تجسد من خلال تصميمها الأيقوني البراعة الراقية، التي تعبر عنها الهندسة الجذابة والسمات الجمالية النقية.