في عامها الثاني عشر.. مؤسسة الساعات الفاخرة ترحب بشراكة 12 علامة جديدة
تزامناً مع العام الثاني عشر لتأسيسها، رحبت “مؤسسة الساعات الفاخرة”، كونها السلطة الرئيسية المعترف بها على مستوى العالم للتميز في صناعة الساعات الراقية منذ العام 2005؛ بانضمام 12 شريكاً جديداً من علامات صناعة الساعات.
في العام 2005، تأسست “مؤسسة الساعات الفاخرة”من قبل كل من “أوديمار بيغيه”، و”جيرار-بيرغو”، و”ريشمونت غروب”. وخلال أقل من عقد من الزمن، تمكنت “مؤسسة الساعات الفاخرة” (“إف إتش إتش”) من تكريس نفسها كهيئة محترمة وشرعية تعمل للترويج وحماية صناعة الساعات الراقية حول العالم، من خلال التدريب، ونشر المعلومات، وتنظيم الفعاليات.
ولدعم هذه النشاطات، نجحت المؤسسة في الجمع بين أغلبية الأسماء الرائدة في صناعة الساعات التقليدية والعصرية. وقد نمت هذه الدائرة المرموقة من صانعي الساعات الراقية، مؤخراً، بانضمام 12 علامة جديدة، ما يرفع العدد الإجمالي لشركاء المؤسسة إلى 41 شريكاً من علامات صناعة الساعات الراقية.
أما العلامات المنضمة حديثاً إلى المؤسسة، فهي: “أرمان ستروم”، و”كرونوميتري فِرديناند بيرتو”، و”دي ويت”، و”غروينفيلد”، و”هوتلنس”، و”كاري ڨوتيلاينن”، و”لوران فرِيييه”، و”ريسانس”، و”رومان غوتييه”، و”آر جيه-رومان جيروم”، و”سبيك-مارين”، و”أورويرك”. وبجمعهم بين الأسماء الأولى في صناعة آلات قياس الزمن التقليدية، وأبرز المبدعين الحرفيين، والعلامات التي تعد طليعة صناعة الساعات الحديثة؛ يغطي شركاء “مؤسسة الساعات الفاخرة” جميع جوانب هذا المجال الفريد؛ صناعة الساعات الراقية.