الإصدار الثاني من ”كلاسيك فيوجن سبيشال إيديشن شيفال بلان رنديلي“ تحية ”هوبلو“ إلى فن الحياة في المالديف

بعد عام من إزاحة الستار عن إصدار العام 2017 من ساعة “كلاسيك فيوجن سبيشال إيديشن شيفال بلان رنديلي”، تعاونت دار الساعات السويسرية الراقية الفريدة “هوبلو” مع علامة “شيفال بلان رنديلي” العريقة في مجال الضيافة، لتقديم المجموعة الجديدة من هذا الإصدار المحدود، بتدرجات لوني الأصفر والرمادي الداكن الآسرة.

أثمر التعاون الثاني بين “هوبلو” والفنان الباريسي فانسون بورين، عن الإصدارات المحدودة والمرقمة من هذه الساعة لهذا العام، المخصصة لضيوف منتجع “شيفال بلان” الفاخر على جزيرة “نونو أتول” المرجانية، حيث تستمد هذه الساعة إلهامها من الشمس التي تنشر دفئها على الجزيرة والرمال الذهبية التي تكسو شاطئها، والظلال اللونية الرائعة الأخاذة للرمادي الداكن والأصفر الزاهي، التي تزين الأثاث والديكور والقطع الفنية في المنتجع المالديفي.

ويوضح فانسون بورين إلهام هذا الإصدار الرائع بقوله إنه بعد المياه المالديفية النقية والعميقة، التي كانت مصدر إلهام تصميم الإبداع السابق؛ يستحضر هذا الإصدار الجديد الأضواء المتلألئة، والرمال الرطبة، والإحساس الفريد بالدفء الذي يجلب الشعور بالاكتفاء والراحة.

وبدوره قال ريكاردو غوادالوبي، الرئيس التنفيذي لدار “هوبلو”، إن سعي “هوبلو” الدائم وراء عمليات المزج المختلفة بين الزمن والفن والرفاهية، أدى إلى إبداع الإصدارات الجديدة من ساعة “شيفال بلان رنديلي”؛ حيث تعبر الساعة عن هوية عنوانها الإبداع، وتظل وفية لاسم كل من “هوبلو” و”شيفال بلان رنديلي”، من ناحية صناعة الساعات والتصميم والأناقة البعيدة عن التكلف.

أما دافيد تيديسكي، المدير الإقليمي لعلامة “هوبلو” في الشرق الأوسط وأفريقيا، فقد أوضح أن الإصدار الخاص للعام السابق قد بيع بالكامل، في نفس يوم طرحه في منتجع “شيفال بلان رنديلي”؛ وأن الدار قد تلقت طلبات لشرائه من جميع أنحاء العالم. وأضاف أنهم في “هوبلو” على ثقة بأن هذا ما سيحدث تماماً بالنسبة إلى المجموعة الجديدة.

ومن جانبه قال أوليفييه ليفافر، رئيس الأنشطة الفندقية في مجموعة LVMH لإدارة وتشغيل الفنادق إنه بفضل موقعه الفريد ومفهومه الخاص، يجسد منتجع “شيفال بلان رنديلي”قصيدة ساحرة من الإبداع والجمال. وإن ساعة “هوبلو” الجديدة هذه تعد تصويراً مثالياً للحوار الإبداعي بين الحرفي والفنان، وتعكس مفهوم فن العيش الخاص بعلامة “شيفال بلان”، والذي يمكن التعبير عنه بأنه “التمهل لنسيان الوقت”.

وجاءت ساعة “كلاسيك فيوجن 45مم شيفال بلان رنديلي سبيشال إيديشن” للرجال، بإصدار محدود  من 25 قطعة. كما جاء كل من الإطار والعلبة المصنوعين من التيتانيوم المصقول، وبتشطيب ساتاني وتقاوم العلبة ضغط الماء حتى عمق 50 متراً، وتحتضن حركة مصنعة داخل دار “هوبلو” يدوية التعبئة كاليبر HUB1110، وتتمتع بطاقة احتياطية لمدة 42 ساعة. ويبرز جمال الساعة حزام مطاطي باللون الرمادي الداكن وحزام من جلد التمساح باللون الرمادي الداكن مع درزات باللون الأصفر، وتأتي الساعة بحزام مطاطي ثان مبطن باللون الرمادي الداكن.

أما ساعة “كلاسيك فيوجن 38مم شيفال بلان رنديلي سبيشال إيديشن” للنساء، فهي أيضاً إصدار محدود من 25 قطعة، تحتضنها علبة من التيتانيوم المصقول بتشطيب ساتاني، وتقاوم ضغط الماء حتى عمق 50 متراً. ويحيط بالساعة إطار من التيتانيوم المصقول مرصع بعدد 36 ماسة ساحرة يبلغ وزنها الإجمالي 1.16 قيراط، وتتمتع بطاقة احتياطية لمدة 42 ساعة، وتعمل بحركة يدوية التعبئة مصنعة، داخل دار “هوبلو” كاليبر HUB1110. وتأتي الساعات النسائية بحزام من المطاط باللون الرمادي الداكن وآخر من جلد التمساح باللون الرمادي الداكن مع درزات باللون الأصفر، إضافة إلى حزام مطاطي ثان مبطن باللون الرمادي الداكن.

وتتوافر كل من ساعة “كلاسيك فيوجن 45مم شيفال بلان رنديلي سبيشال إيديشن” وساعة “كلاسيك فيوجن 38مم شيفال بلان رنديلي سبيشال إيديشن” فقط في الركن المخصص لساعات “هوبلو” داخل متجر “كونسبت ستور” ” التابع لمنتجع “شيفال بلان رنديلي”.