تعود شركة صناعة الساعات الفاخرة هوبلو بمجموعة من الروائع التي تجسد صناعة الساعات الراقية المبتكرة والإبداعية والتقنية، والتي تستهدف الجامعين المتحمسين لاكتشاف كيف تدفع العلامة حدود هذه الصناعة إلى أقصى مدى. أحد إبداعات هوبلو التي تتصدر المشهد هذا العام هو ساعة MP-13 Tourbillon Bi-Axis Retrograde، التي تجمع بين عرض ارتجاعي مزدوج وتوربيون ثنائي المحور واحتياطي طاقة رائع يبلغ أربعة أيام. فضلاً عن إزاحة الستار عن العديد من إصدارات ساعتي بيغ بانغ إنتغريتد توربيون وبيغ بانغ تايم أونلي.
MP-13 Tourbillon Bi-Axis Retrograde
زوّدت ساعة MP-13 ذات القطر البالغ 44مم – وهي إصدار محدود من 50 قطعة – بعلبة من التيتانيوم، وهي تجمع بين تعقيدتين – التوربيون والعرض الارتجاعي – في ساعة واحدة فريدة من نوعها. يتضمن التوربيون محورين؛ حيث إن هوبلو إحدى شركات صناعة الساعات القليلة القادرة على تصنيع توربيون ثنائي المحور بالكامل في مصانعها. يكمل التوربيون دورة كاملة كل دقيقة على مستوى المحور الأول، وكل 30 ثانية على مستوى المحور الثاني. ويضفي وجود سرعتين ضمن الآلية نفسها مظهراً خلاباً وتقنياً، خصوصاً وأن آلية التوربيون جاءت مهيكلة ومعلقة.
تضمن الساعة احتياطي طاقة لا تقل مدته عن أربعة أيام أو 96 ساعة. وفي سابقة أخرى، فإن الحركة التي تعمل بها الساعة، وهي حركة الكاليبر HUB6200 يدوية التعبئة؛ ارتجاعية مزدوجة. هذه المتغيرات الثلاثة (المحور الثنائي، العرض الارتجاعي المزدوج، احتياطي الطاقة لمدة أربعة أيام) لا تجتمع عادة في آلية واحدة، حيث إن وظائف العرض الارتجاعي تستهلك الطاقة بكثافة، وبالتالي فإن عرضاً ارتجاعياً مزدوجاً يستهلك طاقة أكثر حتى. كما أن هذه هي المرة الأولى التي تصمم فيها هوبلو آلية حركة بعرض ارتجاعي مزدوج للساعات والدقائق.
تنبض الحركة بتردد 3 هرتز، داخل علبة من التيتانيوم بتشطيب ساتاني خطي وكذلك ظهر العلبة، أما الإطار فهو من التيتانيوم المصقول والملمّع، وتقاوم العلبة الماء حتى 3 وحدات ضغط جوي. وتحتضن العلبة قرصاً أسود غير لامع، تعلوه عقارب مركزية للساعات والدقائق، وآلية التوربيون المهيكل المعلق ثنائي المحور. وتأتي الساعة مزوّدة بحزام مطاطي أسود مبطن، مع قفل بإبزيم مفتوح (قابل للطي) من التيتانيوم.
بيغ بانغ إنتغريتد توربيون فول كاربون
تجمع ساعة بيغ بانغ الجديدة هذه بين توربيون مزوّد بدوّار صغري، مصنّع في ورش الشركة، وعلبة فائقة الخفة من ألياف الكربون المتينة والتكساليوم، حيث يبلغ وزن الساعة 68 غراماً، مع حزام مدمج بسلاسة، ويتميز الحزام بخفته الفائقة حيث لا يزيد وزنه عن 26 غراماً، وبالراحة الفائقة، وهو مصنوع من ألياف الكربون والتكساليوم، مع التيتانيوم المطلي باللون الأسود، ومزوّد بقفل قابل للطي.
يشمل هذا الإصدار المحدود بعدد 50 قطعة تعقيدتين، هما: التوربيون والدوّار الصغري، وهذا الأخير ذو بنية هيكلية واحتياطي طاقة يبلغ 3 أيام. والتوربيون أيضاً آلية مهيكلة ومعلقة، وهو مدمج ضمن صفيحة سفلية مزوّدة بجسور من الصفير الشفاف.
أما كاليبر HUB6035 من صنع هوبلو، الذي تم تركيبه داخل علبة من ألياف الكربون بقطر 43مم، فيتسم بمزيتين رئيسيتين: الصلابة والخفة الفائقة، وهو حركة أوتوماتيكية تنبض بتردد 3 هرتز. وبفضل هذه البنية، لا يزيد وزن رأس الساعة (العلبة والمعايرة، من دون الحزام) عن 42 غراماً. وقد غطت هوبلو العلبة بمادة التكساليوم، والتي توفر مقاومة لتأثير الصدمات، كما أنها مقاومة للخدش. وبينما جاء ظهر العلبة مصنوعاً من التيتانيوم المسفوع مجهرياً ومطلياً باللون الأسود، صُنع الإطار من ألياف الكربون والتكساليوم. وداخل العلبة نرى قرصاً من الصفير، تعلوه عقارب مركزية للساعات والدقائق، وآلية توربيون مدمج.
بيغ بانغ إنتغريتد توربيون فول بلو صفير
هذا الإصدار الأحدث من ساعة بيغ بانغ إنتغريتد توربيون – وهو إصدار محدود يقتصر على 10 ساعات فقط – يتألق الآن بعلبة من البلور الصفيري الأزرق المصقول الرائع، بقطر يبلغ 43مم، وكذلك صُنع ظهر العلبة من الصفير الأزرق المصقول، ومغطى ببلور الصفير المصقول والمطلي بمادة مضادة للانعكاس، وبالمثل جاء الإطار من بلور الصفير الأزرق المصقول، وتقاوم العلبة الماء حتى 3 وحدات ضغط جوي.
وتحتضن الساعة حركة المعايرة HUB6035، وهي حركة توربيون أوتوماتيكية من صنع هوبلو، تضم دوّار تعبئة صغرياً من الذهب الأبيض عيار 22 قيراطاً، وجسوراً من الصفير الشفاف، وصفيحة من الروثينيوم الأنثراسايت، وشعار هوبلو بتصميم هيكلي. وتوفر احتياطي طاقة يبلغ 72 ساعة تقريباً، وتنبض بتردد 3 هرتز أسفل قرص من الصفير، تعلوه عقارب مركزية للساعات والدقائق، وآلية توربيون.
وتُقدّم الساعة مع سوار مدمج من البلور الصفيري الأزرق، وتكتمل بمشبك بإبزيم مفتوح من التيتانيوم.
بيغ بانغ إنتغريتد تايم أونلي
أزاحت هوبلو الستار عن إصدارات متعددة من ساعة بيغ بانغ إنتغريتد تايم أونلي. جميع الساعات الجديدة تأتي داخل علبة مدمجة بقطر 40مم، وتحتضن حركة المعايرة MHUB1710، وهي حركة ذاتية التعبئة، تحتفظ بالطاقة الاحتياطية لمدة 50 ساعة، وتنبض بتردد 3 هرتز. ومع نافذة التاريخ عند موضع علامة الساعة 6، تشير هذه الساعات إلى الساعات والدقائق والثواني.
وفي حين أن هناك إصدارين من ذهب كينغ غولد ومن السيراميك الأسود بلاك سيراميك، تقدم هوبلو أيضاً هذه الساعة في إصدارات تيتانيوم باڨيه وتيتانيوم جويلري، وكينغ غولد باڨيه وكينغ غولد جويلري، ويالو غولد باڨيه ويالو غولد جويلري؛ جميعها مرصعة بالكامل بالألماس.
جاء إصدار بيغ بانغ إنتغريتد تايم أونلي – كينغ غولد جويلري مرصعاً بـ592 حبة ألماس تزن 9.9 قيراط تقريباً، حيث صيغت العلبة من ذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً، ورُصعت بـ82 حجر ألماس بقصّة مستطيلة باغيت وحبات الألماس، أما ظهر العلبة فهو من ذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً، وكذلك الإطار المرصع بـ48 حجر ألماس بقصّة مستطيلة باغيت. تعلو العلبة بلورة صفيرية معالجة بطلاء مضاد للانعكاس، ومثبتة ببراغٍ من التيتانيوم، وتقاوم الماء حتى 10 وحدات ضغط جوي.
تحتضن علبة هذا الإصدار قرصاً من بلور الصفير، تعلوه علامات للساعات عبارة عن 12 حجر ألماس بقصة مستطيلة باغيت، ونافذة للتاريخ، وعقارب مركزية للساعات والدقائق والثواني. وتكتمل أناقة العلبة بسوار من ذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً، مزوّد بمشبك بإبزيم مفتوح من ذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً، ومرصع بـ450 حبة ألماس بقصّة مستطيلة باغيت، وحبيبات الألماس.
أما في إصدار بيغ بانغ إنتغريتد تايم أونلي – كينغ غولد، فقد صُنعت العلبة والإطار من ذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً المصقول والملمّع، وصُنع ظهر العلبة من ذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً الملمّع، وتعلو العلبة بلورة صفيرية معالجة بطلاء مضاد للانعكاس، وتتميز ببراغٍ من التيتانيوم، وتقاوم الماء حتى 10 وحدات ضغط جوي. وتحيط العلبة بقرص من بلور الصفير، تعلوه نافذة للتاريخ، وعقارب مركزية للساعات والدقائق والثواني. وعلى جانبيها يستقر برشاقة سوار من ذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً المصقول والملمّع، مع مشبك بإبزيم مفتوح.
وفي إصدار بيغ بانغ إنتغريتد تايم أونلي – بلاك سيراميك، صاغت هوبلو العلبة والإطار وظهر العلبة من السيراميك الأسود بلاك سيراميك، وتعلو العلبة بلورة صفيرية معالجة بطلاء مضاد للانعكاس، ومثبّتة ببراغٍ من التيتانيوم، وتقاوم الماء حتى 10 وحدات ضغط جوي. وتحتضن العلبة قرصاً من بلور الصفير، تعلوه نافذة للتاريخ، وعقارب مركزية للساعات والدقائق والثواني. وتقدّم الساعة مع سوار من السيراميك الأسود المصقول والملمّع، مزوّد بمشبك بإبزيم مفتوح من التيتانيوم.