تقدم بارمجياني فلورييه موديلين جديدين ينضمان إلى مجموعة توندا بي إف الجديدة: ساعة بلونين، من الذهب الوردي والفولاذ، وهي الأولى من نوعها في المجموعة، وموديل من الذهب الوردي بميناء ياقوتي اللون يأتي مع حزام من جلد التمساح مفعم بالجاذبية. ويمثل الإصداران الجديدان معنى الرقي الهادئ، وهما موديلان بحجم صغير.
يأتي كلا الموديلين الجديدين من خط توندا بي إف أوتوماتيك بعلبة قطرها 36مم للمعاصم الأنحف، ويتميّزان بألوان متباينة ومواد ثمينة، وقد تم تصميمهما بما يتماشى مع روح الرقي والبساطة الأنيقة الكامنة في هوية المجموعة.
يُعد البحث عن النقاء الجمالي أمرًا محوريًا في العملية الإبداعية في بارمجياني فلورييه، ونظرًا لروح المجموعة الرقيقة والراقية، فَرَضَت أول ساعة توندا بي إف أوتوماتيك مصنوعة من الذهب الوردي والفولاذ في المجموعة تحديًا أسلوبيًا، تجسدَ في كيفية دمج المظهر المعاصر ثنائي اللون من دون المساس بالرصانة الفطرية لهذه المجموعة. وكان الحل هو استخدام المعدن الثمين لتعزيز بعض السمات المعمارية للعلبة والسوار. على سبيل المثال، تم إعادة تصميم الإطار المخدّد بدقة المميّز لمجموعة توندا بي إف من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، بينما احتوى السوار المرن المُدمَج على حلقات من الذهب الوردي تبرز وتعزز شكله الجانبي.
تشير العروات المميزة على شكل دمعة إلى نقطة انطلاق السوار الانسيابي المستدق. وتتبايَن الروابط المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ المصقول صقلاً لامعاً في طرفي السوار، مع الروابط العمودية الذهبية، التي تحيط بالوصلة المركزية الأفقية، والتي تعرض سطحًا مصقولًا صقلاً ساتانياً خطياً. يكمن جمال هذه الروابط الذهبية في نهاياتها المستدقة عند وصولها إلى المشبك القابل للطي. ومثل الأشرطة الذهبية المتدفقة من الإطار المُخدد، تُبرز الوصلات المتدفقة بانسيابية والمصنوعة من الذهب الوردي القوام السلِس للسوار.
تم إطلاق ساعة توندا بي إف 36مم المصنوعة من الذهب الوردي بميناءٍ باللون الياقوتي، وحظيَت بإشادة كبيرة في العام الماضي، وبتقديرٍ فائق، وفازت بجائزة مسابقة جنيڤ الكُبرى للساعات الراقية، نسخة العام 2022، عن فئة الساعة النسائية – جائزة أفضل ساعة نسائية. والآن، أُعيدَ تصوُّر وتصميم هذه الساعة الأنيقة والبسيطة مع حزام جميل من جلد التمساح، باللون الياقوتي الثري في تناغُمٍ مع لون الميناء الساحر.
يعكس الموديلان الجديدان من توندا إف بي أوتوماتيك 36مم؛ السمات الجمالية والبراعة التقنية لساعة توندا إف بي ميكرو-روتر الأكبر حجماً بقياس 40مم؛ ولكن داخل علبة بحجم أصغر. وخلافاً للموديل الأكبر حجماً، لم يتم تزويد أي من الساعتين بقياس 36مم بنافذة لعرض التاريخ. ومع عدم وجود أي شيء غير ضروري يُعيقُ الرؤية، فإن زخرفة التضفير غيوشيه بنمط حبة الشعير – Grain d’Orge الرائعة المشغولة يدويًا على الميناء، وعلامات الساعات الماسية الدقيقة المتوهجة والمقطوعة بقصة باغيت المستطيلة؛ تخلق جاذبيةً خلابةً لا تُخطئُها الأبصار.
تؤكد الساعتان الطبيعة المتنوعة لمجموعة توندا بي إف. إنهما الرفيقتان المثاليتان للنساء والرجال على حدّ سواء، من النهار إلى الليل، ومن العمل إلى الترفيه – وهما أيضاً موديلان يتسمان بقوة الحضور والبساطة، وتجسدان بامتياز نهج بارمجياني فلورييه في صناعة الساعات الراقية.
