شوبارد 2022.. باقة إبداعية آسرة للنساء والرجال
كشفت دار الساعات والمجوهرات السويسرية الفاخرة الشهيرة: شوبارد؛ النقاب عن باقة إبداعية مبهرة من الإصدارات النسائية، تأسر عقول وتخطف أبصار كل من شاهدها من عشاق الإبداعات الفاخرة. فبينما تمثّل ساعة إل يو سي إكس بي – التي تتضمن حركة إل يو سي فائقة النحافة كاليبر 96.53-L – بهجة لأعين الرجال؛ فإن أمام نساء شوبارد وفرة من الإبداعات يخترن من بينها؛ بدءاً بساعتي إل يو سي فلاينغ تي توين ليديز ولور دو ديامان؛ اللتين تساعدانهن في حفظ أوقاتهن الثمينة. ثم هناك إضافات مبهجة رائعة إلى مجموعتي المجوهرات الفاخرة هوت جوايري وهابي هارتس من إبداع شوبارد، ليخترن من قطعهما ما يحلو لهن ويُظهرهن في أبهى صورة وأجملها، وذلك إلى جانب الأكسسوارات والعطور الفاخرة التي تليق بامرأة شوبارد.
الساعات – إل يو سي إكس بي
تقتصر ساعة إل يو سي إكس بي على عرض الأساسيات بعقربين فقط للساعات والدقائق؛ من دون عقرب للثواني أو مؤشر للتاريخ، لتجسد بذلك خلاصة خبرات دار شوبارد في صناعة الساعات الفاخرة. تتألق الساعة بحلة من الفولاذ وتزدهي بمينائها الأزرق الناعم مع لمسات من الذهب الوردي. وتخفي هذه الساعة فائقة النحافة والأناقة، في جعبتها تطوراً وتعقيداً أكثر مما يمكن للمرء أن يراه من الوهلة الأولى. وبفضل قطرها البالغ 40 مم، وسماكتها التي لا تتعدى 7.2 مم، تلائم هذه الساعة بشكل مثالي ملابس الرجل العصري الأنيق.
هناك لمحات لطابع لامبالٍ في مينائها الأزرق الكثيف، الذي يبدو أكثر عمقاً بفضل ملمس سطحه ذي التشطيبات اللامعة المخددة، بينما تمنحه اللمسات المطفية اللمعة حلة عصرية. بينما تلمع مشيرات الساعات المثبّتة البارزة والترقيمات العربية وعقربا الساعات والدقائق؛ بوهج مبهج ودافئ. وبذلك حظيت ساعة إل يو سي إكس بي بالكثير من السمات، رغم أنها تبدو للوهلة الأولى مجرّدة ومقتصرة على الأساسيات، كما هي الحال بالنسبة إلى مينائها الذي يبهج الأنظار بمظهره المضلل؛ حيث يبدو تقريباً كنسيج قماشي سادة، أو كنسيج مزيّن بنقش جاكار متداخل هاوندز توث مصغّر، أو بنقش نسيج مربعات برينس أوف ويلز ذي اللونين.
تأتي ساعة إل يو سي إكس بي مزوّدة بحزام من صوف المارينو، المأخوذ من سلالة من الأغنام تشتهر بجودة صوفها ونعومته، ومصبوغ باللون الأزرق الغامق. كما يُـرفق مع الساعة أيضاً حزام آخر من جلد التمساح باللون البني الجملي مع بطانة من جلد التمساح باللون البني الجملي.
زُوّدت ساعة إل يو سي إكس بي بحركة فائقة النحافة كاليبر L.U.C 96.53-L، تتميز بلمسات نهائية تتوافق مع أرفع المعايير التي يعتمدها مصنع شوبارد. وتستمد آلية الحركة الأوتوماتيكية التعبئة طاقتها من دوّار (نابض) منقوش متناهي الصغر مصنوع من معدن التنغستن، ويمثّل هذا الدوّار ثقلاً ضرورياً لتحسين قوة التعبئة، كما يوفر إمداد الطاقة لخزانيّ الطاقة المتراصّين بتكنولوجيا توين Twin® المصنوعة بهيكلية مسجلة ببراءة اختراع باسم شوبارد، ليضمنا معاً توفير احتياطي من الطاقة يكفي لتشغيل الحركة لمدة 58 ساعة.
إل يو سي فلاينغ تي توين ليديز
في هذه الساعة يضع مصنع شوبارد آلية التوربيون المحلق من ابتكاره، في قلب ساعة أنثوية. في عام 2019، رفد مصنع شوبارد مجموعته الزاخرة بالتقنيات الميكانيكية المعقدة بأول حركة أوتوماتيكية تضم توربيون محلّقاً، كاليبر L.U.C 96.24-L، يتميز بتكنولوجيا شوبارد توين Chopard Twin، التي تضم خزانين متراصّين لتخزين الطاقة، إضافة إلى تعديلات عالية الدقّة؛ أبرزها وظيفة إيقاف الثواني. واليوم يقوم هذا الكاليبر بتشغيل موديلين من ساعة إل يو سي فلاينغ تي توين ليديز الجديدة، أحدهما مصنوع من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً ومرصع بالألماس، والآخر مصنوع من البلاتين المرصّع بالألماس. تتسم علبة هذه الساعة الجديدة بالنحافة الفائقة بفضل الحجم الضئيل للحركة، بينما تتميز الساعتان بعلبة ذات قطر يبلغ 35 مم، ليتلاءم بشكل مثالي مع أحجام معاصم النساء، وتحملان شهادة تصديق كرونوميتر وشهادة دمغة جنيف.
تتميز الساعة بعلبة فائقة النحافة لا يتعدى قياس سمكها 7.47 مم، صُنعت من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً أو البلاتين، ورصّعت بأكملها بالألماس الذي يتلألأ على خواصرها ومقابض (عروات) الحزام والأقواس الداخلية الممتدة بين عروات الحزام والتاج وإطار زجاج الساعة، بينما يبلغ قياس قطر علبة ساعة إل يو سي فلاينغ تي توين ليديز الجديدة 35 مم، ما يجعل هذين الإبداعين – هذين الموديلين – من أصغر ساعات التوربيون المحلّق الموجودة في سوق الساعات حجماً.
يحتل التوربيون المحلّق في ساعة إل يو سي فلاينغ تي توين ليديز صدارة المشهد، حيث يظهر من خلال فتحة واسعة عند موضع علامة الساعة 6 تتيح رؤية آلية الحركة. وقد استفيد من خفة التوربيون المحلق في إضفاء تأثيرات من العمق والشفافية، في حين يعلو حامل التوربيون عقرب عرض الثواني المصّغر.
تبلغ سماكة كاليبر L.U.C 96.24-L الذي تعمل به الساعة 3.30 مم فقط، وهو يحتفظ بخصائصه الأساسية: مثل قياس قطره، واحتياطي الطاقة لمدة 65 ساعة بفضل خزانين متراصّين بتكنولوجيا شوبارد توين Chopard Twin، وتعبئته الأوتوماتيكية بالطاقة بواسطة دوّار تعبئة متناهي الصغر مصنوع من الذهب عيار 22 قيراطاً. وفي الإصدار المصنوع من البلاتين، أضاف حرفيو الدار إلى هذا الدوّار الصغير لمسة نهائية مثالية زادت من روعته، عبر ترصيعه بأحجار الألماس.
وفي النسخة المصنوعة من الذهب، قُصّت فتحة التوربيون على ميناء الساعة من عرق اللؤلؤ المطعّج المصنوع منه الميناء؛ الذي تزيّن بمشيرات الساعات المرصّعة بماسات بتقطيع دائري بريليانت؛ باستثناء علامة الساعة 12 التي يشار إليها بأرقام عربية ذهبية كبيرة. أما ميناء النسخة المصنوعة من البلاتين، فقد رصّع بعدد وافر من أحجار الألماس بلغ 282 ماسة تمحور ترصيعها حول حامل التوربيون.
لور دو ديامان
من خلال الساعة المجوهرة لور دو ديامان، تلتقط شوبارد جمال أحجار الألماس، حيث انضم مؤخراً إلى هذه المجموعة الفريدة ساعة جديدة اتخذت شكل القلب، باعتباره رمزاً عزيزاً على دار شوبارد، وتزينت بميناء من عرق اللؤلؤ الزهري، تتخلله زخارف ناعمة بشكل لولبي متداخل غيوشيه. صيغت هذه الساعة من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، وتقترن بميناء على شكل قلب من عرق اللؤلؤ الزهري، تظهر عليه زخارف يدوية ناعمة ضفيرية بشكل لولبي متداخل غيوشيه، بينما رُصّع الإطار بالكامل بماسات دائرية القطع، وزاد من تألقه الترصيع البديع للتاج، فضلاً عن حزام الساعة الجلدي باللون الوردي.
قبل أن تظهر الساعات بأحجام كبيرة، كانت الساعات تحتضن سر الزمن فتواريه فوق معاصم النساء بتحفظ كبير. وعلاوة على ذلك، كانت الساعات تُعتمد كقطع للزينة بحد ذاتها، وكجوهرة متألقة لامعة وظيفتها تابعة للإطلالة والشكل. ومن هذا المنطلق، أسست عائلة شويفلي التي تترأس دار شوبارد شهرتها على أساس الساعات المجوهرة المتقنة الصنع. وقد أحيت مجموعة الساعات المجوهرة لور دو ديامان هذا الملمح الأنيق من ملامح الماضي الجميل، واستمدت لمحات علبة الساعة الزاخرة بترصيعات الأحجار الكريمة من ذلك الإبداع الغزير في تلك العقود الزمنية الماضية. وتحتضن ساعة لور دو ديامان الجديدة هذه حركة ميكانيكية ذات تعبئة يدوية، وتتمتع الساعة باحتياطي طاقة يبلغ 30 ساعة.
ومن عالم الموضة إلى عالم صناعة الساعات، يشيد هذا المصدر الذي لا ينضب للإلهام من الطبيعة الأنثوية الخالدة بهذه الساعة؛ بفضل وزنها بالغ الخفة وأبعادها المريحة.
المجوهرات – هوت جوايري – أقراط بالحجم الكبير
تكشف ورشات دار شوبارد لصناعة المجوهرات الفاخرة عن سلسلة كاملة من الأقراط، التي تتميز بتصميم بسيط ولكن بحجم كبير. صُنعت هذه الإبداعات الجديدة من الذهب الأخلاقي عيار 18 قيراطاً المرصّع بالألماس، لتؤطر وجه المرأة الجميلة ببريقها الفتّان.
تسجل ثلاثة أزواج من الأقراط ظهورها الأول ضمن مجموعة هوت جوايري الأيقونية من إبداع شوبارد. صُنعت هذه الأقراط من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطاً، لتعيد تعريف قصة الحب التي تجمع بين المرأة والألماس باعتباره ملك الأحجار الكريمة، وذلك من خلال منحنياتها وأحجامها الكبيرة والمرصّعة بالكامل بالألماس.
يضفي أكثر من 28 قيراطاً من الألماس إشراقة برّاقة لا مثيل لها على هذه الإبداعات، التي يجسّد كل منها الأناقة بحد ذاتها، حيث تضفي كل ماسة لمسة مميزة على الإطلالة بأكملها؛ سواء أكانت بشكل مستدير أو على شكل قلب أو قطرة، بحيث تشع هذه الأقراط بوهج الهالة النفيسة لأحجار الألماس، في الوقت الذي تضفي لمسة ناعمة على سحر أنوثة المرأة التي تتحلى بها.
هابي دياموندز جوايري
تتألق ماسات شوبارد الرمزية المتراقصة بحلة برّاقة، ضمن مجوهرات استثنائية يتناغم فيها العرض البديع مع براعة صيّاغة المجوهرات التي تتخذ شكل القلب؛ رمز شوبارد النابض. وقد تخلت أحجار الألماس عن إطارات الترصيع التقليدية لتتوسد بدلاً منها فصوص الترصيع شاتون بجمالها الثمين الفريد، والتي تحتضن أحجار ألماس أكبر حجماً، وتتبع الانحناءة الرشيقة لشكل القلب بأبعاده المثالية، ضمن طقم مجوهرات كامل يتألف من قلادة وسوار وخاتم وزوجين من أقراط الأذنين.
وسواء في إصدارها التقليدي أو في إصداراتها الأخرى المتنوعة، تنطلق ماسات هابي دياموندز السعيدة بحرية مطلقة، ضمن علبة ذهبية مصقولة صقلاً لامعاً أو مزخرفة ومرصّعة بالألماس، الذي يرتصف على طول شريط لامع متلألئ يشكّله الإطار المرصع بالأحجار الكريمة والمحيط بالعلبة. وفي هذه المجموعة الجديدة الثمينة من روائع مجوهرات هابي دياموندز، استُخدمت تقنية الترصيع بمخالب التثبيت فوق فصوص العلبة الذهبية، لتقدّم عرضاً جديداً بالكامل لبريق الضوء وانعكاساته.
تتألق هذه الماسات بأفضل بريق لها، وعززتها وسلطت عليها الضوء تقنية ترصيع فصوص شاتون الرائعة، فبدت كل ألماسة منها وكأنها تتربع على عرشها وترتدي تاج بهائها. تتميز تقنية الترصيع الثمينة الرائعة هذه بقدرة مذهلة على التواري في خلفية المشهد، لتتيح لأحجار الألماس التألق والظهور بكامل بهائها ونقائها ونبلها، فجاءت النتيجة تستحضر في الأذهان مشهد قلب يبدو وكأنه مغمور في الماء، تستقر فوقه قطرات صغيرة تتألق سطوعاً في بريق الضوء.
وفي الداخل، بين طبقتين من البلور السافيري، تحتضن ماسات شوبارد الرمزية المتراقصة – التي غدت بصمة وعلامة مميزة لإبداعات الدار لا تخطئها العين – كبسولات ذهبية تتوارى بطريقة تتيح لها التحرك بحرية تامة في أيّ اتجاه تريده، وبذلك يجد القلب الخصيب والمبتهج والمتحرر رفقة تلائم طبيعته المتعددة الأوجه، تتجلى في هذا الطقم النفيس من مجوهرات هابي دياموندز.
خاتم وقلادة وإسوارة وزوجان من الأقراط؛ نجوم تتلألأ في هذه الكوكبة الجديدة. ولأن شوبارد صاحبة القلب الكبير هي دار ذات نهج أخلاقي ورؤية عميقة؛ فإنه على غرار جميع إبداعات شوبارد من الساعات والمجوهرات التي أنتجتها منذ عام 2018؛ صُنعت مجموعة هابي دياموندز جوايري هذه من الذهب الأخلاقي.
هابي هارتس
إصدار خاص من مجوهرات هابي هارتس، يعبّر عن دعم شوبارد لمؤسسة Naked Heart Foundation الخيرية التي أنشأتها ناتاليا ڨوديانوڨا. وبذلك تشكّل إبداعات هابي هارتس أكثر من مجرد مجموعة مجوهرات، فهي بمثابة رمز للعطاء والإبداع اللامحدود اللذين تتسم بهما دار شوبارد، كما أنها تشع بالطاقة المفعمة بالحيوية للقلب؛ الذي يشكّل أحد رموز دار شوبارد، والذي ينبض بانسجام مع الدوافع العزيزة على قلب كارولين شويفلي.
وقد تجلت النتيجة النهائية في إسوارة مبهجة وأنيقة من مجوهرات هابي هارتس؛ مصنوعة من الذهب الأخلاقي الأبيض أو الوردي عيار 18 قيراطاً، ومطعّمة بعرق اللؤلؤ الوردي، خصصتها دار شوبارد لدعم مؤسسة Naked Heart Foundation الخيرية، التي أنشأتها ناتاليا ڨوديانوڨا في عام 2004 لمساعدة الأطفال المحرومين.
تجسد إبداعات هابي هارتس جمال هدية يتم التعبير عنها من خلال مجموعة مجوهرات. وتعبر هذه الإسوارة المطعّمة بعرق اللؤلؤ الوردي، عن التعاون الذي يجمع بين امرأتين تتشاركان صفة القلب الكبير؛ هما كارولين شويفلي، الرئيس الشريك والمدير الفني لدار شوبارد، وناتاليا ڨوديانوڨا، مؤسِّسة مؤسَّسة Naked Heart Foundation، التي تعمل بدأب لتحسين الحياة اليومية للأطفال المحرومين في روسيا وحول العالم.
لمسة جديدة تضفي تنوعاً لطيفاً على مجموعة هابي هارتس، تضفيها الإسوارة الجديدة المصنوعة من الذهب الأخلاقي الأبيض أو الوردي عيار 18 قيراطاً، والمزيّنة بحجر ألماس متراقص وقلب من عرق اللؤلؤ الوردي؛ حيث تستخلص هذه المادة الرقيقة الناعمة والنفيسة من قلب الأصداف، لتكون رمزاً مثالياً للدرع الواقية التي ينبغي أن تحيط بكل طفل. بينما يعكس تلألؤها الوردي حنان ناتاليا ڨوديانوڨا، ورؤية كارولين شويفلي للحاجة الملحّة إلى تقديم المساعدة لمن هم في أمسّ الحاجة إليها. ولهذا السبب، يتم التبرع بجزء من عائدات مبيعات كل إسوارة ضمن هذا الإصدار الخاص لدعم أنشطة مؤسسة Naked Heart Foundation الخيرية.
الأكسسوارات
تتميز دار شوبارد السويسرية العريقة لصناعة الساعات والمجوهرات الفاخرة، بخبرات واسعة تمتد لتشمل تصنيع مجموعة متنوعة من الأكسسوارات ذات الجودة العالية والذوق الرفيع. وهكذا تفسر عالم مجموعتها هابي سبورت المفعم بالرمزية، من خلال سلسلة من الحقائب.
صنعت مجموعة شوبارد من الأمتعة الجلدية من أفضل المواد وأجودها، وتنضم حالياً إلى المجموعة حقيبة الكتف الجديدة بشكلها المستطيل والأنيق هابي سبورت، التي تعتبر مأوى للمقتنيات الشخصية للمرأة العصرية، وتتميز بزخارفها المبطنة ذات النمط المائل المنقوش المستوحى من موضة الأناقة غير الرسمية، التي شهدت عصرها الذهبي في تسعينيات القرن الماضي، عندما أطلقت شوبارد أيقونتها الفريدة المتمثلة في ساعة هابي سبورت.
تتميز حقيبة هابي سبورت بجيب داخلي كبير، مبطن بنسيج معاد تدويره، إضافة إلى حزام كتف يمكن تعديل طوله، ما يجعل من الحقيبة أكسسواراً عملياً للغاية للمضي قدماً بقلب خفيف ويد حرة. وقد عولجت الوصلات والقطع المعدنية الأخرى في الحقيبة بلمسة تعتيق ذهبية، بما فيها حرف (C) التقليدي المميز لعلامة شوبارد والذوق الرفيع، فساهمت لمسة التعتيق هذه في إضفاء المظهر الكلاسيكي الكليّ اللطيف لهذه الحقيبة الأساسية في اتجاهات الموضة.
تتوافر حقيبة هابي سبورت بإصدار مصنوع من جلد العجل بلون أحمر، معالج بأيدي أمهر الدباغين وصنّاع الجلود، أو بإصدار باللون الفوشيا الوردي مصنوع من قماش الدنيم Seaqual 100%، الذي يعتبر نسيجاً مبتكراً مصنوعاً من خيوط Seaqual، التي تمثل ثمرة التعاون بين المنظمات غير الحكومية والصيادين والعلماء والباحثين، بغية إعادة استخدام النفايات البلاستيكية الموجودة في المحيطات.
ولاستكمال هذه المجموعة من الأكسسوارات الراقية، تقدم شوبارد شالاً مصنوعاً من شيفون الحرير العضوي، مزيّناً بنقشة شجرة الحياة التي تتألف من قلوب مختلفة الألوان مستوحاة من رسم أبدعته كارولين شويفلي، الرئيس الشريك والمدير الفني لدار شوبارد.
العطور – لوف شوبارد
يجسّد عطر لوف شوبارد توليفة من ابتكار العطّار الماهر ألبرتو مورياس، مستوحاة من أروع الورود في العالم، مع استعراض مميّز من المكوّنات الطبيعية المستخرجة بطريقة مستدامة، ويتميز بنفحاته البراقة والجذابة. ينطوي العطر على ستّ نفحات مختلفة من الورود، بما في ذلك بعض أكثر خلاصات زيوت الورد الطبيعية نفاسة، بما فيها زيت الورد البلغاري، ومن النفحات العليا حتّى النفحات الأساسية، تتكشف لتعيد اكتشاف ملكة الزهور وملكات الجمال، في صورة توليفة عطر فاخرة تنبض بالحداثة والأنوثة التامة.
انطلاقاً من فلسفة الدار في صناعة العطور الطبيعية الفاخرة، وتعزيزاً لها، يتغنّى عطر لوف شوبارد بـ30 مكوّناً عطرياً أو خلاصة عطرية؛ مستخرجة طبيعياً بطريقة مستدامة. وقد اختارت شوبارد 15 من هذه المكوّنات من برنامج Naturals Together العالمي للاستدامة المميزة، الذي أطلقته شركة العطور السويسرية Firmenich الرائدة في مجال الاستدامة.
تتخذ قارورة العطر الفاخر وغطاؤها الرائع شكل زهرة ثمينة من القلوب، منحوتة بالكامل من الزجاج الثقيل والنبيل ومزيّنة بتفاصيل ذهبية، بينما صُنعت القارورة وغطاؤها من الزجاج المعاد تدويره.