ديور غران سوار بليسي بريسيو تؤدي رقصتها الماسية
تتلاعب هذه الساعة الثمينة بالأحجام والمواد، فتوحي بأنها فستان من التول الحريري يتأرجح تحت زجاجتها.
تكشف مجموعة ديور غران سوار عن جمالية أنثوية ورومانسية جديدة. فالميناء الذي يبدو مرصعاً بالألماس، مزيّن بطبقة مرهفة من العناصر المثنية المكسّرة، وعلى شكل شبكة تعيد إلى الأذهان عالم الأزياء الراقية. وتحتض الساعة حركة أوتوماتيكية إليت يبلغ سمكها 36مم، داخل ثوب من الذهب الوردي والذهب الأبيض وأحجار الألماس.
يمتزج الذهب الأبيض برهافة مع الذهب الوردي ليبدع قطعة فائقة النفاسة. وتتميز العلبة المصنوعة من الذهب الوردي بإطار لزجاج الساعة من الذهب الوردي، مرصع بماسات بقطع مستدير، وتاج من الذهب الوردي مرصع بماسة بقطع الوردة، وخلفية من البلور الصفيري مع طلاء بمعدن الذهب الوردي.
أما الميناء المصنوع من الذهب الأبيض بتشطيب نمط أشعة الشمس، فجاء مرصعاً بماسات بقطع مستدير داخل غطاء من ترصيع ثلجي، ومزيناً بعناصر مخرمة ومثنية من الذهب الوردي والأبيض، وتعلوه عقارب للساعات والدقائق متعددة الأوجه من الذهب الوردي.
ويكشف ظهر العلبة عن حركة زينيث الأوتوماتيكية، التي تذكّرنا أشكالها بالثنيات التي توجد على الميناء، فيُكمل جمالية هذه القطعة، التي تم الاعتناء حتى بأدق تفاصيلها.
وهذه الساعة الثمينة مرصعة بـ412 ماسة، يبلغ وزنها 2.02 قيراط، بدرجة لون FG ودرجة نقاء VVS.
تقاوم الساعة، التي تتوفر بإصدار محدود من 88 قطعة، تسرب الماء حتى عمق 50 متراً، وتُقدم مع حزام من الساتان الرمادي، مع مشبك شوكي من الذهب الوردي مرصع بماسات بقطع مستدير، وحزام إضافي من جلد التمساح الأسود.