106 مجموعة «لودو سوكريه» مثل مفاجأة سارة، تستكمل ساعات مجموعة «لودو سوكريه» تقليد الغموض العزيز على قلب الدار. فمن خالل إخفاء ميناء الساعة بذكاء، تسمح هذه القطع األنيقة المبتكرة لمرتديها بقراءة الزمن بخفة، جاعلة من كل ثانية تمر سرا من األسرار. تقدم إبداعات «لودو سوكريه» قطعتين جديدتين من ضمن مجموعة الساعات المرصعة بالمجوهرات الراقية، وهي تحتفي باألناقة األزلية إلحدى القطع األيقونية الخاصة بـ«ڤان كليف آند أربلز»: سوار «لودو». ابتُكر ، وقد سُمي تيمنا بلوي أربلز، أحد 1934 هذا السوار الجمايل يف العام مؤسسي الدار. القت قطع «لودو» نجاحا واسعا منذ انطالقتها، وقد تميزت بتصميمها على هيئة الحزام، والذي كان بمثابة أكسسوار الموضة ألي امرأة تتمتع بالجرأة يف ثالثينيات القرن الماضي. وتسلط «ڤان كليف آند أربلز» الضوء على هذه المجموعة األيقونية، بإضافة ساعة ذات حجم جديد ومزيجين من المواد. حيث يجتمع الذهب الوردي مع األلماس أو أحجار السافير الزهرية، المرصعة بدقة وفقا لتقليد التميز الخاص بالمجوهرات الراقية. ولتركيب هذه األطقم من األحجار الكريمة، وظف أخصائيو األحجار الكريمة يف الدار خبراتهم لجمع أحجار األلماس ذات اللماعية المتشابهة، وأحجار السافير الوردية ذات الكثافة المتناغمة. وكما يف اإلبداع األصلي، فإن شبكة الساعة المرنة المشغولة بدقة على طريقة الطوب، تستعيد شكل الحزام، فتبدو وكأنها قماش محبوك بدقة، تُجمع فيها بعناية وصالت بنية السوار باليد، واحدة تلو األخرى، لتحقيق القدر األقصى من المرونة والتحرك.
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==