35 Phillips ًًا اتخذت إدارة «زينيث» خطوة إىل األمام يف هذا المشروع، فقدمت شيئ أفضل. وكانت شركة «زينيث» قد اتخذت يف السابق خطوات للحفاظ حركة 11 على تراثها، وعقب مهمة بحث وإنقاذ أخرى مثيرة؛ عثروا على ًاً، مدسوسة يف أحد أدراج المتحف. ثم أصبح السؤال هو ما سليمة تمام الذي ينبغي عمله بخصوص تلك الحركات. كانت تلك الحركات مزخرفة بشكل جميل، لكن األهم من ذلك أن «زينيث» احتاجت إىل موائن أو علب لتلك الحركات. نُصحت شركة «زينيث» باالستعانة بصانع ساعات مستقل للعمل على موائن الساعات – ومن ثم تم التواصل مع السيد كاري ڤوتيالنِن، ًا يف هذا المجال. يف البداية الذي يعتبره الكثيرون الخبير األبرز واألكثر تميز ساعة 60-50 رفض صانع الساعات الفنلندي، الذي يقوم بصُنع حوايل ًا إىل مخاوفه المتعلقة بضغوط ًا ً، المشاركة يف ذلك المشروع، مشير سنوي ًاً، وبعد عدة رحالت إىل العمل. إال أن الحركة أبقت اهتمامه بالمشروع حي لو شاتو، بدأ يقدم مساعدته يف تصميم كل من الحركات والعلب التي ستحتضن تلك الحركات. وبحلول الوقت الذي تم فيه تجميع أول ساعة ًا ً. من تلك الساعات، كان تأثير كاري على الساعة كام ًال تقريب يسلط العديد من السمات الضوء على استخدام الحركات من فئة «أوبزيرڤاتوار». على جهة الميناء، تظهر األرقام التسلسلية لهذه الحركات داخل المسار الفرعي للثواين الصغيرة، على طراز ساعات الكرونوميتر، التي يعود تاريخ صنعها إىل خمسينيات القرن العشرين. بينما على الجهة األخرى من الساعة، يمكن للناظر اإلعجاب التام بلمسات تشطيبات كاري على الحركات التي عُرفت يف السابق بأنها ذات مظهر رصين، كما بالحركة التي تتضمنها Guillaume الرشيقة لعجالت التوازن من نوع «غيوم» تلك الحركات، وذلك بفضل ظهر العلبة المصنوع من السافير الشفاف. ، رُشّحت ساعة «زينيث كاليبر 2019 عقب إطالقها يف العام -أوبزيرڤاتوار» بعد بضعة أشهر لتكون واحدة من أفضل اإلصدارات 135 Men’s ًا للمنافسة على «فئة الرجال» لذلك العام، حيث دخلت رسمي ، أمام صانعي ساعات من أمثال ركسيب ركسيبي (الفائز Category النهايئ بهذه الفئة)، وسيلڤان بينو (الفائز بجائزة «ريڤيليشن برايز»). Studio Contraste حقوق الصورة: Studio Contraste حقوق الصورة:
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==