59 طُرحت ساعة «سكوير بانغ» كإصدار محدود. ماذا كانت ردود - الفعل على الساعة؟ وهل تعتقد أنها يمكن أن تكون إحدى ركائز ساعات العالمة، شأنها يف ذلك شأن ساعة «سبيريت أوف بيغ بانغ»، والتي كانت بدايتها كإصدار محدود، ولكنها اآلن إحدى الركائز؟ بالتأكيد، فعندما أطلقنا ساعة «سبيريت أوف بيغ بانغ»، يف العام ، يف البداية أردنا فقط تقديم ساعة ذات شكل مختلف عن ساعات 2014 مجموعاتنا الحالية، ألولئك الذين أصبحوا بالفعل عمالءنا والذين كان لديهم بالفعل العديد من ساعاتنا األخرى – سواء كانت تلك الساعات من مجموعة «كالسيك فيوجن» أو من مجموعة «بيغ بانغ». لكننا أدركنا فور إطالقنا ساعة «سبيريت أوف بيغ بانغ»، أننا قد ابتكرنا شريحة لم تكن موجودة من قبل يف ساعاتنا. ولم يقتصر شراء تلك الساعة على ًًا عمالء «هوبلو» المنتظمين فحسب، بل إنها جلبت للعالمة عمالء جدد ًاً، وهذا بالضبط ما يحدث مع ساعة «سكوير بانغ أونيكو». تمام وعندما أطلقنا ساعة «سكوير بانغ» العام الماضي، وكما هي حال جميع عالمات الساعات األخرى؛ كنا نعاين من مشكالت يف اإلنتاج بعد جائحة «كورونا»، حيث كان من الصعب الحصول على اإلمدادات الالزمة من موردينا. ولذا، كانت قدرتنا اإلنتاجية محدودة، إال أن ردود األفعال التي تلقيناها حول هذا الموديل على وجه الخصوص كانت مذهلة ًًا للغاية، ولذلك فنحن نخطط اآلن لزيادة إنتاجنا يف العام المقبل استناد ًا لما حققه من نجاح كبير. ومرة أخرى، فإن هذا إىل هذا الموديل، نظر الموديل كان السبب يف تكوين شريحة أخرى من العمالء بالنسبة إلينا، وهم أولئك الذين يشترون ساعات «هوبلو» من خالل هذا الموديل، وهو أمر مذهل للغاية. وحتى يف ما يتعلق بالتصميم، فقد حافظ هذا الموديل على هوية «هوبلو»، ورغم أنه يأيت بشكل مختلف – شكل المربع – إال أنه يمكنك معرفة أن هذه إحدى ساعات «هوبلو» حتى لو شاهدتها من بعيد. وتتمتع الساعة بما نسميه البنية الشطيرية – بنية التناوب – للعلبة، والتي تسمح لنا باستخدام وتجريب جميع المواد التي نرغب يف استخدامها. ويمكن القول بالطبع إن الهدف من إبداع هذه المجموعة؛ كان الحفاظ على هوية العالمة من خالل هذه الساعة. Hublot
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==