74 «بازل» ثم بدأت األوقات المجنونة حقا بالنسبة إىل ستيبان، حيث تسلق الجبال يف عام وسقط يف واد سحيق يف العام التايل. بنهاية ، اتصل ڤياين بستيبان قائالً: «لدينا مقصورة يف معرض بازل، فيليب (دوفور) ال يريد الذهاب ألنه متعب وال يستطيع 2007 العام الوقوف هناك. فهل تريد أن تحل محله؟»، بالطبع وافق ستيبان، لكن يقول: «بدأت أتساءل عما سأفعله. لم يكن لدي مال، ولم يكن لدي أي مجموعات خاصة يب. قررت الحصول على قرض، وبعد وقت عصيب، أصبحت لدي مجموعة ساعات. ففي أيضاً». Moon وساعة «مون» Korona ، صنعت سلسلة ساعات «كورونا» 2008 العام قمر مبدع يقول: «عندما كنت أقوم بصنع تعقيدة أطوار القمر، كنت أنظر إىل فتحة الميناء التي ستتضمن أطوار القمر، كانت كبيرة. يف البداية اعتقدت أنه ستكون لدي نقطة صفراء داخل الفتحة، ولم أكن سعيدا بالنتيجة وظللت أفكر أن األمر بحاجة إىل روح». قرر ستيبان أن تلك الروح ستكون هي مجسم القمر، يقول: «قررت أن أبتكر وجها للقمر، ووضعت بعض التصاميم، وعدت إىل الكتب أللقي نظرة على الكيفية التي كان القمر يُصوّر بها قبل هبوط اإلنسان عليه. «بريغيه»، على سبيل المثال، لديها وجه مميز لمجسم القمر الخاص بها. أردت صنع وجه ثاليث األبعاد، عملت مع حريف مختص بالنقش لصنع أداة لختم القمر. فالقمر يف ساعايت هو يف الواقع تصميم ثاليث األبعاد، وليس مرسوما على الميناء. كانت النتيجة رائعة للغاية وحقق األمر نجاحا كبيرا يف بازل». سنوات فقط، كانت جميع عالمات الساعات السويسرية قد تخلت عن وجوه القمر، 3-2 وقريبا من ذلك الوقت، أي قبل فعالمات كبيرة مثل «ڤاشرون كونستانتين» و«بريغيه» ضمّنت ساعاتها نقاطا صفراء فقط. يقول: «بدأت ساعايت هذا االتجاه؛ .»2008 سنوات كانت جميع عروض أطوار القمر لديها وجه (مجسم). كنت محظوظاً، لكن كان ذلك يف العام 3 حيث بعد
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==