30 يف الواقع هي الخطوة النهائية (يف ساعات اليد الكالسيكية) لعملية التحسين 2523 تُعد ساعة المرجع والتنقيح التي بدأت قبل عقدن من الزمان. وقد تضمنت النماذج األوىل من ساعات «باتيك فيليب» التي تتضمن نظام التوقيت العالمي، حلقة مدن ثابتة (كما ذكرنا، من دون إمكانية تغيير المنطقة الزمنية (وهي مود ل 515 المحلية بسهولة)، وتم تنفيذها بشكل عملي كقطع بإصدار وحيد؛ مثل ساعة المرجع )، إضافة إىل ساعتي المرجعين 96HU( 96 مستطيل التصميم)، ونموذجين معدّلين من ساعة المرجع قطع، ربما تم إطالقهما الختبار السوق – مع 3 ؛ وهما سلستان كل منهما تتألف من 1416 و 542 الثالثة. 1415 السلسلة التجر بية من نماذج ساعة هي أول مود ل تم إنتاجه بشكل متسلسل، وهي ساعة بلغ قياس قطرها 1415 كانت ساعة المرجع ساعة دوّارة، وإطار ثابت تعلوه تدر جة بأسماء المدن، لتسمح بتغيير المنطقة 24 مم، وتتضمن حلقة 31 الزمنية بسهولة. ويف الواقع، فقد أثبتت هذه الساعة نفسها بشكل ناجح تماما – وذلك بالنسبة إىل مود ل قطعة معظمها خالل أربعينيات القرن الماضي. 115 جد د وغير تقليدي – حيث تم تصنيع حوايل ، والتي تبعد أمياال عن سلفها من حيث 2523 إىل ساعة المرجع 1415 تطوّرت ساعة المرجع التصميم. وتتميز بعلبة ذات حجم كبير – بالنسبة إىل ذلك الوقت أو تلك الحقبة – بلغ قياس قطرها مم، وتتضمن تاجين (أحدهما لضبط توقيت حلقة مدن التوقيت العالمي)، كما تتضمن حلقة أسماء 36 مدن التوقيت العالمي التي أصبحت يف ما بعد جزءا ال تجزأ من الميناء، بدال من التصميم األول حيث كانت محفورة على اإلطار ( سمح نظام «الخرزات والشقوق» لحلقة المدن باالستقرار بكل سالسة يف موضعها يف كل منطقة زمنية، وهي تفصيلة تُبرز االهتمام الذي منحته «باتيك فيليب» ذلك المود ل). بدو أن مثل تلك الجماليات المتقنة والمعدلّة المحسّنة – والتي تجعل الساعة مبدعة وجذابة للغا ة يف الواقع كارثة 2523 يف أ امنا هذه – كانت سابقة لعصرها كثيراً؛ إال أنه للمفارقة كانت ساعة المرجع تجار ة! وبالتايل كان إنتاجها محدودا للغاة. إضافة إىل ذلك، تم إطالق نسخة معدلّة قليال (هي ساعة ، وهي الساعة يف صورتها الحالية)، ولكن من دون أي اختالف يف النتائج. 2523-1 المرجع وأهمية هذا المودل تدركها جيدا العالمة نفسها – أي «باتيك فيليب» - قبل أي أحد آخر ؛ حيث توجد ثالثة نماذج منه حتضنها «متحف باتيك فيليب». وتجمع هذه الساعة بين: الندرة، والمهارة التقنية، والمظهر الجميل المذهل، والتفرد المطلق، لتكون هذه الساعة بال شك واحدة من أكثر الساعات الموجودة حاليا أهمية، بل ربما كانت «جوهرة التاج» ألكثر مجموعات ساعات اليد أهمية.
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==