41 Phillips وهذا شيء لم يُسمع به من قبل؛ فتحية كبيرة لهم لصنعهم مثل هذه الساعة االستثنائية؛ فمثل هذه الساعة هو ما يجعل صناعة الساعات مثيرة لالهتمام. Tortue لكن بالنسبة إىل الميزانيات األكثر قدرة على الشراء، فقد أحببت ساعة من «كارتييه»، حيث التصميم، كما هي عادة Monopusher Chronograph «كارتييه»؛ أنيق للغاية، وقد نُفّذت بشكل رائع. ومن إبداعات شركة «بارمجياين الجديدين، خصوصا إصدار Toric » فلورييه»، أحببت كثيرا موديلي «توريك الميناء ذي اللون األخضر الغامق، فقد كانت إحدى الساعات المفضلة لدي هذا العام. وعلى مستوى األسعار التي يف المتناول، أو المعقولة؛ أكثر؛ يقوم الشباب بعمل رائع، مستوحى بشكل كبير من Furlan Marri » يف «فورالن ماري SpaceOne » التصاميم الكالسيكية العتيقة، مثل ساعة «سبيس ون تيلوريوم ؛ التي تجعل من الممكن شراء ساعة تتضمن تعقيدة التقويم، Tellurium يورو، وهو أمر ال يُصدق. 3000 ومصنوعة من معدن التيلوريوم، مقابل حوايل ًا قلي ًا ل بعد االرتفاعات التي شهدتها بسبب «كوڤيد» تنخفض السوق حالي - لتعود إىل طبيعتها؛ فما توقعاتك الحالية بالنسبة إىل صانعي الساعات المستقلين؟ هناك نوعان من المستقلين: الحرفيون المستقلون مثل سيمون بريت، وهم صانعو ساعات وجدوا طريقهم إىل األسواق مؤخراً، ثم لديك العالمات الصغيرة جداً، أو المحدودة، وهي أيضا من المستقلين؛ ألنها تنتمي إىل مالكيها، لكن هؤالء ليسوا من صانعي الساعات؛ بل هم بالدرجة أوىل مصممون، أو أشخاص لديهم أفكارهم حول شكل الساعات، ثم لديهم آخرون يقومون بتحويل الفكرة إىل تصميم، ومن ثم يقوم هؤالء بتجميع الساعة. وتذكرين الفترة الحالية بما سنة يف أوائل العقد األول من القرن الحادي والعشرين، 20 رأيناه قبل نحو حيث كان يوجد الكثير من صانعي الساعات أو عالمات الساعات المستقلين، والذين طرحوا أفكارا مجنونة للغاية تُعتبر اليوم من الكالسيكيات! لكن يف ذلك الوقت، كان الكثيرون يستمدون إلهامهم من سلسلة ساعات «أوبوس» من إنتاج «هاري ونستون»، والحقا مما كان يفعله ماكسيميليان بوسير. لكن ال أعتقد أن هناك مكانا للجميع. ولسوء الحظ، هناك الكثير من – لم أكن ألسميهم جامعي الساعات، بل باألحرى – المستثمرين أو تجار الساعات، الذي دائما ما يحاولون اكتشاف من هو فرانسوا-بول جورن المقبل، والذي ستصبح عالمته المستقلة هي التالية التي تتحول إىل عالمة كبرى. وهؤالء يحاولون ركوب الموجة ليقولوا: «كنت هنا أوالً». حيث يؤدي هذا أحيانا إىل نجاح أشخاص ليس لديهم تاريخ يف صناعة الساعات، والذين تخرجوا للتو يف المدرسة، وهو أمر ال يُصدق! لكن األمر لن يكون سهال بالنسبة إىل الجميع؛ فليس كل صانعي الساعات رجال أعمال جيدين، كما أن ليس كل صانعي الساعات مصممين جيدين. نعم هم صانعو ساعات جيدون، ولكن يف النهاية هذه تجارة. نعم، آمل أن ينجو الكثير منهم من الموهوبين وممن يستحقون النجاة، لكنني ال أعتقد أن الجميع سيتمكنون من النجاة! للحصول على مزيد من نصائح الخبراء: ألكسندر قطبي، رئيس منطقة أوروبا والشرق األوسط، «ساعات فيليبس» www.phillips.com/watches
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==