147 بنية الميناء الجديدة، والتي تظهر يف موديالت الذهب الوردي، هي إشارة مباشرة إىل السطح ذي الحبيبات الدقيقة ألقمشة «مونوغرام» من «لوي ڤيتون». تم تطوير أختام – برشام – الميناء المخصص تصميمها، وتحسينها؛ عبر عدة محاوالت على مواد مختلفة، من أجل نقل مرونة وملمس القماش بدقة إىل الميناء المصنوع من المعدن. يتالعب الضوء على مؤشرات الساعات متعددة األوجه، وعلى طول األخدود الذي يفصل الميناء المركزي عن حلقة الدقائق، موجها العين نحو اتساع الزخارف والتشطيبات. أسفل تماماً، وتحت شعار «لوي ڤيتون»، توجد كلمة واحدة 12 عالمة الساعة ؛ المدينة التي تُعد أعظم مستودع لخبرة «لوي ڤيتون» الفنية. PARIS هي أما العقارب المعاد تصميمها يف موديالت «إسكال»، فهي إشارة فورية إىل عالم األزياء الراقية والمنتجات الجلدية من دار «لوي ڤيتون». يأيت موديل ساعة «إسكال» المصنوع من الذهب الوردي، مع ميناء باللون الفضي؛ مزوّدا بحزام من جلد العجل يستمد إلهامه بشكل خالص من خبرات «لوي ڤيتون» يف قطاع المنتجات الجلدية. وسيكتسب الحزام، ، مظهرا عتيقا جميال بمرور الوقت، من دون Nomade المستوحى من جلد أن يفقد راحة ارتدائه أو أداءه المادي. وعلى الحزام درزات فراء دقيقة، تذكرنا بتصميم منتجات «لوي ڤيتون» الجلدية الكالسيكية، ما يرسم ورة للشريان المشترك للحرفية والتفا يل اليدوية، الذي يسري يف جميع إبداعات الدار مضفيا عليها الحيوية. ويف اإل دارات المصنوعة من البالتين من ساعة «إسكال» الجديدة، يرتقي تقطيع وتر يع األحجار الكريمة بالمجموعة بمساعدة المواد والتقنيات النادرة. يضم أحد الموديالت ميناء مصنوعا من حجر نيزكي، اختير بعناية إلبراز التباينات يف القوام واأللوان المعدنية الطبيعية يف هذه المادة الفريدة اآلتية من خارج عالمنا. فيما يجمع موديل آخر بين اللمعان شبه السائل للميناء المركزي المصنوع من العقيق اليماين «الجزع»، والبريق الهندسي لإلطار والعلبة المر عيْن بحبات األلماس بتقطيع «باغيت» المستطيل، ما يشكل هالة أثيرية تجذب األنظار نحو األعماق الداكنة بلون الحبر للميناء ذي اللون األسود. ويأيت كال الموديلين مزوّدا بعقارب وعالمات للساعات من الذهب األبيض، فتنشأ عن ذلك سيمفونية أحادية اللون من الضوء والظل تدعو إىل االكتشاف وتبهج العين. تأيت كل ساعة من ساعات «إسكال» الجديدة مع رقم تسلسلي محفور فوق خرطوش (لوحة) رقيق من الذهب، بلون متباين مع ما حوله، ومثبتة بمسامير على محيط ظهر العلبة الشفاف، يف إشارة إىل لوحات األرقام التسلسلية المحفورة، التي تحدد هوية كل حقيبة ندوقية الشكل من حقائب «لوي ڤيتون». عند ارتداء الساعة، يقع الرقم المحفور مباشرة على المعصم، ليكون بمثابة رابط حسي بين مرتدي الساعة وميراث البراعة الحرفية الفنية لدار «لوي ڤيتون». Louis Vuitton
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==