«عندما قمت بصُنع أوىل نموذج تجريبي للساعة التي تحتوي Type 3 ، أي قبل عام من إطاليق ساعة 2012 على الزيت، يف العام »، أحد موردي قَدِم إيل قائالً: «بينوا، أعتقد أنك ارتكبت خطأ يف 3 «تايب التصميم»، فقلت له: «حقاً؟ آمل أال يكون خطأ كبيراً»، فرد علي قائالً: «نعم، هو ذلك، إذا كنت قد فهمت تصميمك بصورة صحيحة؛ فإنك قد وضعت آلية الحركة ثم وضعت القرص أعالها، لكن علبة ساعتك محشورة بينهما، وهكذا ال يوجد شيء يربط بين الحركة والميناء. فكيف ستجعل الساعة تعمل إذن؟»، لكنه لم يدرك أنني قد خططت لملء الساعة بالزيت، حيث ستكون هناك رابطة مغناطيسية ستقوم بنقل المعلومات من الجانب الجاف إىل الجانب الممتلئ زيتاً. لكن ليست الساعة بأكملها ستُمأل بالزيت؛ ألننا نستخدم حركة ميكانيكية، حيث ال يمكن لعجلة - ترس - التوازن أن تعمل يف وجود سائل. كان علي أن أبقي آلية الحركة يف الجانب الجاف، بينما يحتوي جانب الميناء على زيت يف داخله. وحيث الميناء مؤلف من مكونات أكثر عددا من المكونات التي تتألف منها الحركة. وقد كانت الفكرة هي جعل هذا االنتقال بين الجانب الجاف والجانب الذي يحتوي على الزيت؛ ممكناً، وقد فعلنا ذلك بواسطة رابطة مغناطيسية؛ بحيث يكون الجانب الذي يحتوي على الزيت مغلقا (مبرشماً) بإحكام عن بقية أجزاء الساعة. ففي هذا الجانب ال توجد فتحات، فهو مبرشم بالكامل ومحكم اإلغالق تماماً، مثل البوصلة». خططت لملء الساعة بالزيت، حيث ستكون هناك رابطة مغناطيسية ًستقوم بنقل المعلومات من الجانب الجاف إىل الجانب الممتلئ زيتا ''
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==