106 تحديات اآلن وبعد أن أصبحت العالمة تقوم بتجميع ساعاتها يف المملكة المتحدة، فإن إحدى المشكالت الكبرى التي يواجهها بينك هي النقص يف عدد صانعي الساعات المحليين المدربين. يقول: «تاريخياً، كانت لندن مركزا لصناعة الساعات، لكن ذلك لم يعد له وجود. واآلن هناك مسعى إلعادة لندن والمملكة المتحدة مرة أخرى إىل مشهد صناعة الساعات. إنه تحدٍ، وهو أمر صعب، حيث كان علينا بصورة أساسية أن ننمي هذه الموهبة بأنفسنا. فأنت إذا أردت تجميع ساعة يف سويسرا، على سبيل المثال، ستجد وفرة من الموردين. ولكن إذا فكرت يف إمكانية العمل يف المملكة ساعة يف الشهر، فال يوجد شيء متاح يساعدك على 1000 المتحدة، وأردت تجميع ذلك. فكان علينا أن ننمي ذلك بأنفسنا. فعندما بدأت «ستوديو أندردوغ»، كان لد صانع ساعات واحد؛ هو رافائيل. والذ كان يقوم بتجميع كل ساعايت تقريبا يف غرفة أفراد 9 إىل 8 فرداً، من بينهم 16 إىل 14 معيشته! واآلن قد كوّن فريقا مؤلفا من حوا هم جزء من فريق التجميع». «وال يكمن التحد فقط يف العثور على المواهب المطلوبة، وإنما يف تدريب الجميع لتطوير تلك المواهب. وهذا يعني أننا فخورون جدا بالقول إن ساعاتنا تُجمّع يف «بريطانيا العظمى». وهذه معضلة مثيرة لالهتمام وشيء كنت أفكر فيه؛ وهي أن ملصق «صناعة سويسرية» يحمل قيمة أكبر بكثير، بينما حقيقة أنه تم التجميع يف «بريطانيا العظمى» لها قيمة أقل؛ إذ ليست لها تلك السمعة الكبيرة، لكن بالنسبة إ ّيل فإن رسالة «جُمّعت يف بريطانيا العظمى» هي شيء عملنا بجد لتطويره والوصول إليه. إنها شيء نشعر أنه جزء مهم جدا من عالمتنا؛ ألنه ليس من السهل تحقيقه؛ إنه تحدٍ، وبالنسبة إىل أولئك الذين يقدّرون مثل هذا التحد ؛ فإنه يُحدث فرقاً». إبداعات «ستوديو أندردوغ» متوافرة يف المنطقة لدى «پرپتويل» على الموقع perpetuel.com اإللكتروين: بالنسبة إ ّيل فإن رسالة «جُمّعت يف بريطانيا العظمى» هي شيء عملنا بجد لتطويره والوصول إليه.. وشيء نشعر أنه جزء مهم جدا من عالمتنا؛ ألنه ليس من السهل تحقيقه ''
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==