114 توجد العديد من التحديات عند إبداع إحدى ساعات «ڤان كليف آند - أربلز»، فما هي العملية التي يتخذها تحويل فكرة إىل إبداع يف الواقع؟ بلنسبة إىل «ڤن كليف آند أربلز»، فإن التقنية دائمًا يف خدمة القصة. حيث يتعين علين إيج د طريقة للتعبير عم ترغب الدار يف نقله وتصويره، ليس فقط من الن حية الجم لية، ولكن أيضًا من حيث المش عر. بعد تسلم الرسوم ت من استوديو التصميم، نحت ج إىل التأكد من أن جميع الخبرات والحرفيين متوافقون إلضفء الحية على اإلبداعت. ونحن ننقش جميع التفصيل من أجل بدء البحث والتطوير، ودائمًا نتحدى خبراتن وجودتن، ولهذا السبب عدة م يستغرق األمر سنوات حتى نتمكن من تطوير قطعة؛ ألنن نحتج دائمًا إىل تجوز الحدود، من دون تقديم أي تنزالت. كل عام تكون هناك توقعات كبيرة بأن تبهرنا «ڤان كليف آند أربلز» - بساعاتها؛ فكيف تتمكن العالمة دائما من تلبية وتجاوز هذه التوقعات؟ ألن رغبتن هي إضفء عنصر من الشعرية على سعتن، ولمسة من الخيل والغرابة، وأحينًا لمحة من الفكهة، وبلتأكيد بخصوص فكرة مجموعة «بويتيك كومبليكيشنز»؛ فإن الفكرة هي أن تكون الس عة أكثر من مجرد جهز لمعرفة الوقت. فازت «ڤان كليف آند أربلز» بالعديد من جوائز مسابقة «جائزة - ، على مدار السنوات GPHG جنيڤ الكبرى لصناعة الساعات» الماضية، فما هو الشعور حيال هذا األمر؟ ، تقوم الدار بصُنع سعته، لتعبر إبداعته 1906 منذ بدايته يف العم عن رؤية شديدة التفرد للزمن، إيجبية وشعرية، مستوحة من الطبيعة وعلم الفلك وفن الرقص. ويرجع هذا التفرد أيضًا إىل نهجن يف النظر إىل السعت من خالل أعين صئغي المجوهرات لدين، حيث يسمح لن هذا ببن ء جسور بين صن عة المجوهرات الف خرة وصن عة الس ع ت. وأن تكون مرشحًا أو ف ئزا بج ئزة يف مثل هذه المس بقة المرموقة، التي تجمع العديد من دور صنعة السعت، هو امتيز كبير وتكريم حقيقي؛ إذ ال يمثل هذا فقط اعترافًا بتريخ الدار وتقديرا لخبراته، بل إنه أيضًا يشيد بلتزام حرفييه الدائم بأعلى معيير الجودة. عادة ما يستغرق األمر سنوات حتى نتمكن من تطوير قطعة؛ ألننا نحتاج دائما إىل تجاوز الحدود، من دون تقديم أي تنازالت ''
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==