69 Kari Voutilainen سنوات، كنا عمل لصالح شركات أخرى، وهذا ساعدين يف 10 «لمدة تقارب التخلص من الضغوط المالية حتى أتمكن من إ هاء صُنع ساعايت وبيعها. يف البدا ة، كنت أعمل لصالح شركة «غروبل فورسي»، حيث قمت بالكثير من العمل على تجميع حركات الشركة وما إىل ذلك». . بحلول 2006 كات قطة التحول بالنسبة إىل عالمة «كاري ڤوتيالِنِن»، يف العام ذلك الوقت، كان كاري قد قام بصُنع عدد ال بأس به من الساعات بناء على طلبات من الزبائن، لكن لم تكن لد ه آلية حركة أساسية خاصة به. قول: «باستخدام حركة ، وقد حققت 2006 يف العام Observatoire قدمت ساعة Peseux 260 ébauche جاحا كبيراً. كان وكالء تجزئة وأفراد هم من قاموا باالستفسار عنها، وكان ذلك رائعاً. ولكن عندما عدت إىل فنلندا بعد حضور «معرض بازل للساعات»، بدأت التفكير يف أ ني ال أستطيع القيام بكل ذلك العمل. لذا، عندما تلقيت بالفعل طلبات من متاجر التجزئة، كان ردي: «عذراً، ال أستطيع تلبية هذه الطلبات». قبلت الطلبات الخاصة فقط، ولم أقبل أيًا من طلبات متاجر التجزئة. وبسبب هذا كان إ تاجي مستقراً، فقد 50 ساعة لعدة سنوات، واآلن فإن إتاجنا بين 50 ، ساعة، ويف ما بعد 25 كنا صنّع ساعة سنويًاً». 75 و اإلبداعات التعاو ية على الرغم من أن عالمة «كاري ڤوتيالِنِن» تحظى بشعبية كبيرة بين عشاق الساعات، كما أه ال عاين من قص يف العمالء الذن طلبون ساعاته، إال أن كاري حب التعاون مع العالمات وصاعي الساعات اآلخر ن. ودائما ما تكون مثل هذه المشروعات التعاو ية اجحة للغا ة. و عزو كاري هذا النجاح إىل حقيقة أن مشروعاته التعاو ية ال تمليها دوافع الربح أو المكاسب المالية. قول: «هذه التعاو ات يف المقام األول بسبب األشخاص، فهي ليست مبنية على المال. وعلي االعتراف بأن المال ال حركني، فأ ا ال أفكر يف المال، وال أركض وراءه. كان قراري بإ شاء شركتي وإدارتها من دون مستثمر ن صعبا للغاة، لكنني أ ضا أستطيع رؤة الصورة على المدى الطول، ولهذا السبب وجدت طرقا مختلفة إلجاحها؛ إحدى هذه الطرق اإلبداعات التعاوية مع العالمات وصاعي الساعات اآلخر ن. على سبيل المثال، أتعاون مع ماكسيميليان بوسير، الرئيس التنفيذي لـ«إم يب آ د إف»؛ أل ني أحبه كشخص، وأحترم الكثير من أفكاره. فهو رجل لد ه رؤ ة، ومن روّاد األعمال، وشخص قود شركته حقاً. »، هو المفضل لديّ». 1 وأول تعاون يل مع ماكس؛ ساعة «ليغاسي ماشين «عندما بدأت، كان لدي بعض المبادئ يف ذهني؛ أحدها أ ني سأستمر يف العمل مستقالً.. والمبدأ الثاين هو أ ني أردت االستمتاع بحرية اإلبداع، حيث كنت أرغب يف القيام باألشياء لنفسي وإلرضايئ» ''
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==