30 التعلم من الأفضل – «باتيك فيليب» بمجرد أن حدد مساره المهني، كان الشاب رجبي طموح ًًا بما يكفي ليقرر التعلم من الأفضل، لذا بدأ تدريبه المهني مع دار «باتيك فيليب». يقول: «كنت أرغب في الحصول على أفضل تعليم ممكن. كنت أبحث وأستفسر عن المعلومات. وكنت قد اعتدت التزلج مع صديق لي، كان قد بدأ تدريبه المهني. سألته عن أفضل مكان للتدريب المهني ولماذا. فنصحني بالذهاب إلى «باتيك فيليب». كتبت إليهم، وأجريت بعض الاختبارات، وفي النهاية تم قبولي». يقول: «الأمر الجيد جدا في «باتيك» هو أنه يمكنك الوصول إلى جميع المواد. وهناك نقطة مهمة أخرى، هي أنهم يسمحون لك بالعمل في جميع الورشات، في جميع أنحاء الشركة، بحيث يمكنك رؤية توعلم كل شيء. بالنسبة لي، كان هذا أمرا لا يصدق؛ لأنني تمكنت من تعلم جميع الأساسيات، إذ إنه من المهم جد ًًا أن تتعلم أساسياتك بشكل صحيح» إتقان التعقيدات – «بي إن بي كونسبت» بعد إكماله تدريبه المهني في «باتيك فيليب»، ذهب رجبي، عندما عاماًً، للعمل في شركة «بي إن بي كونسبت»، وهي مركز 20 كان عمره ابتكاري متخصص في تصميم حركات الساعات المفاهيمية عالية التقنية، أسسها ثلاثة من صانعي الساعات الذين كانوا يعملون سابقًًا ًًا في «باتيك فيليب». «انضممت إليهم لعدة أسباب؛ فقد كنت شاب وأردت أن أتعلم المزيد. كنت أعلم أن الأمر سيستغرق وقتا طويلا لكي أحقق تقدما على المستوى المهني، قبل أن أتمكن من العمل على التعقيدات، وهو ما كنت أرغب في القيام به. فهذا هو ما أحب عمله، واعتقدت أن الوقت كان مناسبًًا للانتقال توعلم المزيد». «كانت «بي إن بي كونسبت» فرصة جيدة بالنسبة لي؛ لأنهم كانوا معتادين على ابتكار حركات معقدة. عندما اتخذت هذا القرار، كنت أعلم أنني سأحصل على المزيد من الفرص للتعلم. لقد كانت شركة ناشئة، وكان ذلك مثيرا للاهتمام حقًًا لأنك تتعلم هناك كيفية بناء حركة. قمت ببعض أعمال النماذج الأولية، كما كنت أدير فريقاًً». حلم يتحقق – «إف بي جورن» كانت المحطة التالية في رحلة رجبي المهنية هي «إف بي جورن»، ويصف تلك الفترة قائلاًً: «كان ذلك حلمي. كنت أتابعه وأراقب تطوره؛ فلطالما أردت أن أكون مستقلاًً. لذلك، بالنسبة لي، كان حلمًًا أن أعمل لدى صانع ساعات مستقل – لأفهم رحلته بشكل أفضل، وأفهم دوافعه ، وكانت تجربة رائعة». 2010 وأشعر بها. وأخيرًًا، انضممت إليه في العام
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==