January 2025 Edition

31 Rexhep Rexhepi في أوساط الصناعة، يُُعرف إف بي جورن بأنه مدير عمل صارم، حيث يكون كل ًا بالكامل عن صنع ساعته، وكل شيء فيها من الألف صانع ساعات عنده مسؤاول إلى الياء. لكن رجبي يقلل من صعوبة هذا الأمر، يقول: «نعم، رغم أن هذه الطريقة صعبة، إلا أنني كنت دائم ًًا أرغب في تجربة الخطوة التالية، وكانت طريقة تعليم جيدة حقاًً. فعندما يدير الشركة أو يقودها صانع ساعات، تكون الرؤية والتصور مختلفا – مختلفا تماماًً. لهذا السبب أردت العمل معه، وكانت تجربة مذهلة. التحول إلى صانع ساعات مستقل – «أتيلييه أكريڤيا» استمر رجبي في العمل مع «إف بي جورن» لمدة عامين فقط. يقول: « كنت أود البقاء لفترة أطول، لكن هكذا تسير الحياة. فجأة بدأت الأمور تتجمع توتبلور، وفي بدأت ورشتي الخاصة». لم يشعر رجبي بأي ندم على تركه وظيفه، التي 2012 العام كانت تدر عليه دخلا بالفعل، ليبدأ مشروعه الخاص. «في الحقيقة، كان الأمر أكثر إثارة اًا يومًًا ما، للخوف لاحقًًا. كانت المرة الأولى التي اتخذت فيها قرارًًا بأن أصبح مستقل عندما كنت في «باتيك». كنت في السادسة عشرة أو السابعة عشرة من عمري، وكانت » من البلاتين – بين 5101 -داي توربيون 10 لدي تلك الساعة – ساعة «باتيك فيليب يدي. كانت تلك هي المرة الأولى التي أمسك فيها ساعة توربيون ، وقد جعلتني هذه الساعة أدرك أن هذا شيء مذهل. وقتها عرفت أنني أريد أن أصنع شيئًًا كهذا يوم ًًا ما، ومنذ تلك اللحظة حاولت اتخاذ كل قرار ممكن للذهاب في هذا الاتجاه». ، كنت شابًًا، وفي سن الخامسة والعشرين، حيث 2012 «عندما بدأت في العام تعتقد أنك تعرف كل شيء، لكنك في الحقيقة لا تعرف. كنت متأكدا من أن الجميع سيحبون ساعتي. كنت ساذج ًًا تمام ًًا لأعتقد ذلك، وبالطبع لم يكن الأمر كذلك. لكن في ذلك العمر، يمكنك المخاطرة. فأنت لا ترى الصعوبات حق ًًا، ولذلك بالنسبة لي، كان قرارًًا سهلاًً. ولكن على مدى بضع سنوات، كان الأمر صعبًًا للغاية». «كان حلم ًًا أن أعمل لدى صانع ساعات مستقل – لأفهم رحلته بشكل أفضل، وأفهم دوافعه وأشعر بها. وأخيرًًا، انضممت إلى إف بي »2010 جورن في العام ''

RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==