35 Rexhep Rexhepi «لذا شيئا فشيئاًً، قمت بإدخال جميع خطوات تصنيع الساعة، لأنني لم يكن لدي خيار. واليوم، أنا سعيد جدا لأننا نصنّّع مكونات الساعة؛ فنحن نقوم بتصنيع الموانئ والعلب والأحزمة. نقوم بصنع البنية الكاملة للساعة. لم يكن هدفي على اًا تمامًًا، لكن لم يكن لدي خيار آخر. قد لا نكون الأفضل، الإطلاق أن أكون مستقل ولكننا على الأقل نحاول أن نكون شيئًًا يمكننا أن نفخر به». «رجب رجبي» – مجموعة تحمل اسمه أزاح رجبي الستار عن مجموعة الساعات - التي تحمل اسمه فقط على الميناء – ، تحت مظلة «أتيلييه أكريڤيا». فهل يغير ذلك شيئًًا؟ لا يعتقد رجبي 2018 في العام ذلك، يقول: «إنها علامتي التجارية، ولا تزال هي ورشتي نفسها، لذا لا شيء سيتغير ، لأن العديد من هواة 2018 في هذا الخصوص. وضعت اسمي على الميناء في العام جمع الساعات كانوا يلحون علي ويخبرونني مرارًًا توكرارًًا أنه يجب علي فعل ذلك. وأخيرًًا، قررت أنها اللحظة المناسبة لتوقيع ساعاتي، لأنني الآن من يقوم بصنعها بالكامل. كما أن الناس لديهم تفسير مختلف، لأنهم لا يرونها كعلامة تجارية ثانية، بل ينظرون إلى الأمر على أنه صانع ساعات مستقل يوقع ساعاته باسمه. كانت لحظة مهمة وفارقة، لأن الناس بدأوا ينظرون إلى الساعة وإليك بشكل مختلف». «أعتقد أن ذلك كان تغييرًًا كبيرًًا جدًًا. فقد تغير الجانب التصميمي بالتأكيد؛ فساعات «أكريڤيا» أكثر حداثة وأكثر مرحًًا، بينما ساعات «رجب رجبي» أكثر كلاسيكية، حيث تستهدف الأشخاص الذين يحبون بالفعل الساعات الكلاسيكية. لقد بدأت رحلتي في صناعة الساعات مع «باتيك»، والتي تعني بالنسبة لي الساعات التقليدية الكلاسيكية. لكنني بدأت بشيء مختلف مع «أكريڤيا» لأنني أردت عمل شيء مختلف. ففي سن الخامسة والعشرين، أردت فعل شيء مختلف، لكنني سرعان ما أدركت أننا في صناعة الساعات لسنا منفتحين تماماًً، حيث لا نزال نريد اتباع بعض القواعد، وهو أمر جيد، لكنني سأستمر في تجربة أشياء أخرى جديدة، حيث إنني لا أقتصر على صنع الساعات الكلاسيكية فقط». Rexhep Rexhepi كان النجاح المدوي لأول ساعة أطلقها باسمه، ساعة ، مفاجأة سارة بالنسبة إلى رجبي. يقول: «نعم، Chronomètre Contemporain بالتأكيد، كانت مفاجأة رائعة؛ لأنه عندما تقارنها بأول ساعة صنعتها، والتي كان علي الانتظار لمدة ثلاث سنوات لبيعها، فإنه حقا لشرف لي أن ينتظر هواة الجمع بضع سنوات للحصول على ساعاتهم الجديدة».
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==