42 »CARBO2 جيوسفير زيرو أكسجين 1858« في سابقة عالمية في مجال الصناعة، قامت الدار بتحويل غاز ثاني أكسيد الكربون ؛»CARBO2 جيوسفير زيرو أكسجين 1858« إلى مادة صلبة، وهكذا وُُلدت ساعة التي تجمع بين مفهوم تصميم علبة من دون أكسجين، وعلبة وسطية تحتوي على ثاني أكسيد الكربون. جيوسفير زيرو أكسجين»، 1858« حيث يتميز هذا الإصدار المحدود من ساعة ، ص ُُنعت باستخدام عملية رائدة تلتقط ثاني CARBO2 بعلبة وسطية من ألياف أكسيد الكربون الناتج عن إنتاج الغاز الحيوي والنفايات المعدنية، التي تنتجها مصانع إعادة التدوير، وذلك بفضل عملية إذابة الكالسيوم والكربنة. ويتم بعد ذلك - مع CACO3 مزج المسحوق الناتج الذي يحتوي على ثاني أكسيد الكربون - ألياف الكربون الخفيفة للغاية والمقاوِِمة. ومعاًً، يُُنش ِِئان مادة مركبة مبتكرة هي ، والتي يتم تشكيلها على شكل علبة وسطية للساعة. وتتمتع مادة CARBO2 الناتجة عن هذه العملية بجمالية غرافيكية، مع ظلالها الداكنة التي CARBO2 .CACO3 تعتمد على مزيج خاص من ألياف الكربون ومادة مم، وهي 43.5 CARBO2 يبلغ قياس العلبة المصنوعة من التيتانيوم ومادة مزينة بخطوط بيضاء منقوشة ومضيئة باللون الأزرق للجبل الأبيض «مون بلان»، على الجانب الذي يمكن لمرتدي الساعة فقط أن يراه؛ وهو الجانب الأيسر، مع وميض باللون الأزرق. وكلما كانت الأنهار الجليدية أقدم، كلما قل الأكسجين الذي تحتوي عليه وأصبحت أكثر كثافة، مما يؤدي إلى لون أزرق أغمق يتم تجسيده على طرف العلبة: أبيض ساطع نهارا وأزرق مضيء ليلاًً. وتُُزين ظهر العلبة المصنوع من التيتانيوم، صورة للجبل الأبيض تم ابتكارها باستخدام تقنية الليزر ثلاثية الأبعاد من «مون بلان»، وهي التقنية التي تصو ّّر اللون والعمق والواقعية لهذه الأعجوبة الطبيعية. وتغطي العلبة بلورة سافيرية محدّّبة ومقاومة للخدش، مع طلاء مضاد للانعكاس. كما تتضمن العلبة طوقا «حشية» أزرق خاصاًً، أسفل البلورة السافيرية، يحافظ على داخل العلبة خاليا من الأكسجين. CARBO2 ص ُُنعت مادة باستخدام عملية رائدة تلتقط ثاني أكسيد الكربون الناتج عن إنتاج الغاز الحيوي والنفايات المعدنية، التي تنتجها مصانع إعادة التدوير ''
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==