64 سافرت إبداعات «إم بي آند إف» بأصحابها إلى وجهات لا وجود لها إلا على خرائط الخيال: فمن سفن الفضاء النجمية إلى قناديل البحر الكامنة في أعماق البحار، كانت آلات قياس الزمن من إبداع ماكسيميليان بوسير بمثابة رسامي الخرائط الميكانيكية لتلك العوالم المتعددة. وقد شهد خط آلات قياس الزمن «إيڤو» تطورا مهماًً؛ فمع إطلاق أولى ساعات «إل إم بربتشوال إيڤو» في العام ؛ أصبح مرتدو هذه الساعات ملاحي نمط حياتهم النشط، والخريطة 2020 كانت هي حياتهم. وطوال هذه الرحلة، لم ولن يُُضطروا أبدا إلى نزع ساعاتهم عن معاصمهم. تُُقدّّم جميع إصدارات «إل إم بربتشوال إيڤو» على حزام مطاطي مدمج شديد الإحكام، للحصول على تجربة الارتداء الأكثر سلاسة بين جميع آلات قياس الزمن من «إم بي آند إف» على الإطلاق. يُُبرز تصميم العلبة بمقاس مم الانفتاح والوضوح الشديد. إضافة إلى نظام امتصاص الصدمات أحادي 44 الكتلة – «فليكس رينغ» – المطوّّر خصيصاًً، ليجعل آلة قياس الزمن هذه أقوى آلة خرجت من ورشات «إم بي آند إف» على الإطلاق. ويستبدل محرك «إل إم بربتشوال»، الذي صممه ستيفن ماكدونيل، وهو حركة تتضمن تعقيدة تقويم دائم حاصلة على جوائز؛ البنى التقليدية بمعالج ميكانيكي مبتكر. ضمت مجموعة آلات قياس الزمن من «إم بي آند إف»، بكل ترحيب، العديد من التعقيدات والآليات الساعاتية المرموقة. وفي ما يتعلق بالجمع بين المكانة والتقاليد والابتكار، ظلت آلة قياس الزمن «ليغاسي ماشين بربتشوال» في القمة من براعة ومهارة «إم بي آند إف» في صناعة الساعات، .2015 منذ طرحها في العام من 2015 مم لم يتغير عن إصدار العام 44 وعلى الرغم من أن القطر البالغ آلة قياس الزمن هذه، إلا أن تصميم علبة «إيڤو» الجديدة يتميز ببنية من دون إطار، مع بلورة سافيرية مقببة مدمجة مباشرة في العلبة. بينما يسلط الانفتاح المتزايد لهذا التصميم الضوء على التوازن بين وضوح قراءة مؤشرات تقويم «إل إم بربتشوال إيڤو»، والعرض ذي التأثير البصري البالغ لمكونات المحرك؛ التي تعلوها عجلة توازن «إم بي آند إف» الأيقونية المحلّّقة. ولم يكن هذا العرض الجديد واسع النطاق لمحرك «إل إم بربتشوال»، مجرد إعادة تشكيل بسيطة للتصميم الأصلي؛ حيث كان لابد من حساب الأشكال الهندسية الجديدة للبلورة السافيرية، لتحقيق الأهداف المتعارضة ميكانيكياًً، والمتمثلة في الحفاظ على القوة الهيكلية، وتقليل نسبة ارتفاعها بالنسبة إلى القطر. كما استلزم تخليص «إل إم بربتشوال إيڤو» من إطار زجاجة الساعة، استخدام نظام ربط حراري متطور بين البلورة السافيرية والعلبة. تم تكبير حجم الأزرار الضاغطة الدائرية المستخدمة سابقا لضبط مؤشرات التقويم الدائم، لتصبح مشغلات ميكانيكية مستطيلة الشكل ثنائية النوابض، ما يعزز الإحساس بالراحة عند لمسها، ويُُسهّّل عملية الضبط والتعديل. وتُُصنّّف آلة قياس الزمن «إل إم بربتشوال إيڤو» كساعة مقاومة للماء متراًً، وهو ما أصبح ممكنا بفضل تاجها المثبت لولبياًً. أما 80 حتى عمق التفصيلة الصغيرة، ولكنها الأساسية، لتنفيذ التاج المثبّّت لولبياًً، فهي فك ، قضيب التعبئة، وفصل التاج عن آلية التعبئة عند débrayage تعشيق؛ أي دفعه للداخل وتشديد إحكامه، ما يستبعد أي فرصة للإفراط في تعبئة برميل الزنبرك الرئيسي يدوياًً.
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==