65 عنصر إضافي جديد في آلة قياس الزمن «إل إم بربتشوال إيڤو»، هو «فليكس رينغ»؛ وهو كابح ح ََلََقي – أي على شكل حلقة – مثبّّت بين العلبة والحركة، ما يوفر حماية من الصدمات على طول المحاور الرأسية والجانبية. يضفي الكابح، المشك ّّل من كتلة واحدة من الستانلس ستيل، متانة استثنائية على تعقيدة التقويم الدائم، وهي وظيفة مرتبطة بالكلاسيكية والأناقة، ولكن يمكن القول إنها الأكثر واقعية ونفعية من بين جميع التعقيدات الساعاتية الراقية عندما شرع ستيفن ماكدونيل في إعادة تصميم تعقيدة التقويم الدائم لصالح «إم بي آند إف»، اقترح نظاما يعيد النظر في الأساس الميكانيكي لهذه التعقيدة بالكامل. حيث تستخدم آلة قياس الزمن «إل إم بربتشوال»؛ «معالجا ميكانيكياًً» يتألّّف من سلسلة من الأقراص المتراكبة. ويستند هذا يوما – 28 المعالج الثوري في عمله إلى أن العدد الافتراضي لأيام الشهر هو يوما على الأقل – ثم يعمد إلى 28 لأن جميع الشهور، منطقياًً، تشتمل على إضافة الأيام الزائدة عن هذا العدد على النحو المطلوب لكل شهر على حدة. وهذا يضمن أن يشتمل عرض كل شهر من خلال الساعة على عدد الأيام الصحيح بالضبط، ويستبعد احتمالية قفز التاريخ بشكل غير صحيح. وتعمل خاصيّّة أمان مضمّّنة في هذا المعالج على فصل الأزرار الضاغطة سريعة الضبط، أثناء التغيير التلقائي للتاريخ، بحيث إنه حتى لو تم تشغيل الأزرار الضاغطة عن طريق الخطأ بينما التاريخ يتغيّّر؛ فلا يوجد أي خطر لحدوث تلف بآلية الحركة. «إل إم بربتشوال إيڤو» ليست ساعة للارتداء في المناسبات، وإنما هي ساعة للحياة. MB&F يتميز هذا الإصدار بنظام امتصاص الصدمات أحادي الكتلة: «فليكس رينغ»، المطوّّر خصيصا ليجعل آلة قياس الزمن هذه أقوى آلة خرجت من ورشات «إم بي آند إف» على الإطلاق ''
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==