107 مشاهدة العالم عبر ساعات «لوي مونيه» تحظى علامة «لوي مونيه» باحترام كبير في عالم صناعة الساعات الراقية، حيث تدهش وتذهل الجميع باستمرار بفضل ما تقدمه من إصدارات، ومعظمها إبداعات تجمع بين التعقيدات العالية والحرف الفنية والمواد غير العادية. أتيحت لنا فرصة الحديث إلى جان-ماري شالر، مؤسس العلامة ومديرها الإبداعي، حول ساعاتها المبهرة التي تجمع بين الإبداع والجمال الفريد. Louis Moinet نجاحاًً Savanna Tourbillon - حققت مجموعة «ساڤانا توربيون» كبيرا لدى إطلاقها. هل ستكون هناك في المستقبل مجموعة أخرى يستند تصميمها إلى الموانئ التي تصور أحاجي الصور المقطوعة المصغرة؟ في «لوي مونيه» نستكشف دائما طرقا جديدة للتعبير عن فن صناعة ًًا الساعات، وكانت ساعات «ساڤانا توربيون» ذات القطع الفريدة نموذج مثاليا لذلك. فهذه الإبداعات قدمت الميناء المصمم على شكل أحجية قطعة متشابكة 81 الصور المقطوعة المصغر، وهي تقنية يتم فيها ترتيب بعناية عبر أربعة مستويات، كل منها تم رسمه يدويا بشكل فردي. وقد وسعت هذه الحرفية الدقيقة حقا حدود الحرف الفنية إلى آفاق جديدة. كما قمنا بتضمين هذه الحرفة الفنية في إبداعات مصممة حسب الطلب، our Around The World In 8 Days وكذلك في أحد إبداعاتنا من ساعات «أروند ذا ورلد إن إيت دايز» – ساعة «باريس». في هذا الموديل، قمنا بتصميم ميناء يصور أحجية الصور المقطوعة بمستوى واحد، يتضمن خريطة مصغرة للمدينة، موضوعة أسفل مجسم برج «إيفل» المنحوت يدوياًً، والمصنوع من شظية من مادة أصلية استخدمت في بناء هذا المعلم الشهير. ورغم أنه ليست لدينا خطط حالية لإطلاق موديل آخر تُُستخدم فيه هذه التقنية الفنية، إلا أنها تظل جزءا عزيزا من ذخيرتنا الإبداعية. ومن يدري؟ ربما ستلهم هذه التقنية إحدى الساعات المستقبلية. ومع ذلك فإننا في الوقت الحالي، نركز تماما على بث الحياة في أفكار مشروعات مثيرة أخرى.
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==