30 «ليغاسي ماشين سكوينشال فلايباك» الإصدار المحدود الثاني، ساعة «إل إم سكوينشال فلايباك لونغهورن»، ًا بواسطة ستيفن ماكدونيل. تم إصدار النسخة صُُممت حركته أيض الأولى من هذه السلسلة، وهي ساعة «إل إم سكوينشال إيڤو»، للمرة ، وكانت أولى ساعات الكرونوغراف من «إم بي آند 2022 الأولى في العام إف» على الإطلاق، وتضمنت الكاليبر العشرين من إنتاج الشركة. وقد تميزت بابتكارات تقنية مهمة، ومزيج غير مسبوق من أوضاع التوقيت، بفضل زر التبديل الثنائي «توينڤيرتر» الذي زُُوّّدت به، مما يتيح أوضاع التوقيت المستقل، وتوقيت أجزاء الثانية، والتوقيت التراكمي، والتوقيت التراكبي؛ لتفوز تلك الساعة بجائزة «العقرب الذهبي» المرموقة، وهي الجائزة الأعلى في صناعة الساعات. وقد ذهبت نسخة «فلايباك» إلى أبعد مما وصل إليه إصدار «إيڤو»، فعلاوة على أوضاع التوقيت السابقة، والمرتبطة عادة بسباقات السيارات؛ أضافت هذه النسخة وظيفة الكرونوغراف سريع الارتداد «فلايباك»، والتي صُُمّّمت في الأصل لاستخدام الطيارين، لتدخل آلة ًاً. والآن تتزين الساعة بالقرون «سكوينشال» بذلك إلى عالم الطيران أيض الطويلة، والعقارب المزرقنة، والموانئ الفرعية السوداء اللامعة، ليكون ًا لبدء ًا جاهز قطعة، هو أيض 20 هذا الإصدار المحدود الثاني، الذي يضم الاحتفال بالذكرى السنوية العشرين لتأسيس «إم بي آند إف». ًا من نوعه يُُعد تصميم آلة قياس الزمن «إل إم سكوينشال» فريد ًاً. فهي تشتمل على آليتي كرونوغراف مستقلتين عن بعضهما تمام البعض ضمن حركة واحدة، كلتاهما مرتبطة بضابط انفلات وثقل متذبذب مشتركين بينهما. لكن فقدان الطاقة المرتبط بوجود آلية الكرونوغراف التقليدية سيتضاعف في حالة وجود آليتي كرونوغراف، فتكون النتيجة ًا بشكل غير مقبول. لذا فإن وجود كل هذه الوظائف ضمن ًء ضعيف أدا ًا من أنظمة الكرونوغراف؛ ساعة واحدة قد استدعى اختراع نوع جديد تمام نوع لن يكون عرضة لأي نوع من أنواع فقدان الطاقة. هذا بالضبط ما تقوم به آلة قياس الزمن «إل إم سكوينشال»، وذلك بفضل استخدام التعشيقات - القوابض - العمودية المبتكرة المرصعة بالجواهر من الداخل، ونظام التحكم المرتبط بها. كما تشتمل آليات «فلايباك» الجديدة على بكرات؛ ملفات دوّّارة، مرصعة بالجواهر. وبفضل هذه الحلول المبتكرة المسجلة ببراءة اختراع، يتفوق كاليبر «سكوينشال» على حركات الكرونوغراف التقليدية؛ من ناحية كفاءة الطاقة والدقة.
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==