72 ثلاث قطع فريدة مذهلة «جاكيه درو» تواصل الإبهار تشتهر علامة صناعة الساعات الراقية «جاكيه درو» بساعاتها المبهرة والجريئة. ومع اقتراب بداية السنة يناير، كشفت «جاكيه درو» عن تصميمين فريدين لهذه 29 الصينية الجديدة، عام الثعبان، الذي يبدأ في المناسبة. كما أطلقت الدار لأول مرة ساعة فريدة ص ُُم ّّمت خصيصا بالتعاون مع مصممة الأزياء الفرنسية شانتال توماس، كجزء من رؤية الدار لساعات الأوتوماتون الفاخرة، حيث تجمع هذه الساعة المصممة خصيصا بين الحركات الاستثنائية والمواد فائقة التطور، مع التركيز على تقديم تجربة فريدة وشخصية؛ إذ ابتُُكرت كل قطعة لصالح جامع معين وبالتصميم الذي اقترحه. Ophidian Hour ، فقد صممت «جاكيه درو» أول Ophidian Hour بالنسبة إلى ساعتها ساعة لها من دون أي عقارب. تأتي هذه الساعات الفريدة من نوعها بقطر مم، ومصنوعة من الذهب الأحمر، وتقوم ببيان الساعات والدقائق من 41 خلال أقراص متحركة. إذ يُُشير رأس الثعبان إلى الساعات، وذيله إلى الدقائق. يذكرنا جسم الثعبان الطويل برمز السعادة مكتوبا بفن الخط الصيني البديع. وهو منحوت من خمس كتل من الذهب الأبيض الم ُُصمت، م ُُجم ّّعة بانسيابية تامة. يتمتع الثعبان بحضور مهيب على ميناء الساعة: إذ يبلغ مم عند أعلى نقطة، ليستقر حرفيًًا على زجاج السافير، وكأنه قاب 4 ارتفاعه قوسين أو أدنى من لمسه. تنم مرونة جسم الثعبان عن بساطة إبداعية، تُُخفي صعوبة هذا الشكل المصنوع بالكامل من منحنيات ملساء. فهذه المنحنيات تضم عددًًا هائلا من الأسطح التي يكاد يكون من المستحيل إضافة أعمال المينا عليها، نظرًًا لطبيعتها المسحوقية - نظريًًا - قبل حرقها، وغير قابلة للتطبيق أو التماسك على كامل السطح الدائري للحيوان في الوقت ذاته. ومع هذا، نجح حرفيو دار «جاكيه درو» في وضعها بإتقان، بل وذهبوا إلى أبعد من ذلك
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==