74 لأنه إضافة إلى المينا، التي تتبع أدق تموجات جسم الثعبان، فإنها تُُقدم تدرج ًًا لونيًًا مثاليًًا، يمتد من الأخضر الفاتح إلى الأخضر الداكن، ويتناوب وفقًًا للموديل مع لون أحمر قان ٍٍ. توضع مادة المينا بدقة غير عادية داخل تجاويف سطحية في قالب الذهب. ثم تُُحرق وتُُصقل، كما تُُصقل أسطح الذهب الأبيض يدويًًا. ينتج عن هذا نقش «روي»، من تصميم جون هاو، والذي يستجلب الحماية وحسن الحظ في الموروث الشعبي. يُُعيد التصميمان الثعبان إلى قلب موطنه الطبيعي، بما يتماشى مع النهج الطبيعي التاريخي الذي مثل مصدر الإلهام لدار «جاكيه درو» منذ القرن الثامن عشر. في التصميم الأول، الميناء الفاخر مصنوع من عرق اللؤلؤ. وقد نُُقشت عليه بدقة زخرفة من الخيزران، ثم م ُُلئ برسومات مصغرة متدرجة الألوان. أما الميناء الثاني فهو مصنوع من حجر معدني، وهو تقليد حرفي عريق آخر من دار «جاكيه درو». ولكن في هذه القطعة الثانية الفريدة، كان اختيار الحجر مميزًًا أيض ًًا، متمثلا في: حجر سونورا صن رايز؛ وهي المرة الأولى: فلم تستخدم دار «جاكيه درو» هذا الحجر من قبل. وقد اختارته الدار لاحتوائه على لونين متناغمين تمامًًا في نفس القطاع، وهما: أخضر ناعم مع عروق سوداء، وأحمر قان مع عروق داكنة. ولم يكن العثور على قطعة كهذه بألوان زاهية على مساحة صغيرةٍٍ، أقل صعوبة مم. 0.8 من تقطيعها إلى قرص لا يتجاوز سمكه تزدان كل ساعة من هاتين الساعتين الفريدتين بحزام من المطاط الأخضر. يكشف ظهر الساعة المصنوع من السافير عن الثقل المتذبذب المصنوع من الذهب الأحمر، والمزدان بتطعيمات من عرق اللؤلؤ أو حجر سونورا صن رايز، مع نقش زخرفي على شكل «روي»، وهذا الثقل يتولى دفع حركة الساعة المزودة ساعة. 68 بنابض توازن من السيليكون، والتي يبلغ مخزون الطاقة بها صممت «جاكيه درو» أول ساعة لها من دون أي عقارب، تقوم ببيان الساعات والدقائق من خلال أقراص متحركة، إذ يُُشير رأس الثعبان إلى الساعات، وذيله إلى الدقائق ''
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==