Jewellery World 2023

Jewellery World 92 الملكة والإكليل الماسي المفقود عقب إعادة تقييم صورة التتويج الفنية الرسمية للملكة، كُشف عن أن «الإكليل الماسي» الذي ترتديه في الصورة تم رسمه في الحقيقة بعد عام كامل. ؛ الملكة في رداء التتويج والجواهر التي ترتديها بما في ذلك «الإكليل 1953 حيث تُظهر اللوحة الفنية الرائعة، والتي رسمها السير هربرت جيمس غنّ في العام الماسي» المذهل. وقد تم تجسيد هذا «الإكليل» الشهير فوق العملات المعدنية والأوراق النقدية وطوابع البريد، وتم ارتداؤه في لحظات مهمة طوال فترة تولي الملكة العرش. بعد إعادة فحص تفاصيل اللوحة، وجد القيّمون المنوط بهم الأمر سجلاً يكشف التاريخ غير العادي للإكليل الموجود في اللوحة المرسومة. ، غادرت الملكة 1953 في البداية جلست الملكة لرسم اللوحة في قلعة «بالمورال»، حيث قام الفنان بإبداع مجموعة من التفاصيل. وفي ديسمبر من العام البلاد إلى جولة خارجية طويلة، بينما مُنح السير هربرت الإذن في الوصول إلى أرديتها وجواهر التاج، حتى يتمكن من الاستمرار في العمل على الزي قبل المزيد ، حيث 1954 من الجلسات لإكمال رسم اللوحة عند عودة الملكة. بعد الانتهاء من رسم اللوحة، عُرضت في المعرض الصيفي للأكاديمية الملكية في العام أظهرت الملكة عارية الرأس. شعر الفنان بأن اللوحة ينقصها شيء ما، واتفق الفنان والملكة على أنه يمكن إضافته. ابتكر الفنان طريقة بارعة للتحقق مما إذا كان ستتم إضافة «الإكليل» إلى اللوحة أم لا، حيث قام برسم «الإكليل» فوق قطعة من السوليفان ووضعها على قماش اللوحة، ثم عرض هذا على الملكة. وقد اتفقا معاً على أنه ينبغي إضافة «الإكليل»، فكانت النتيجة اللوحة النهائية التي يمكن رؤيتها اليوم. 1956-1953 الملكة إليزابيث الثانية في رداء التتويج، رسم السير هربرت جيمس غنّ، حوالي

RkJQdWJsaXNoZXIy MzM4MjE=