Jewellery World 2025

Jewellery World 39 على الرغم من أن المشاهد الكلاسيكية والكائنات الأسطورية كانت Cameos هي الموضوع المفضل لدى مستهلكي ومصنّّعي منحوتات الـ في العصر الڤيكتوري، إلا أن بورتريهات – الصور الفنية – الشخصيات التاريخية والمعاصرة (مثل ويليام شكسبير أو فلورنس نايتنجيل)، فضلا عن بورتريهات الأفراد التي يطلبون رسمها لأنفسهم؛ كانت بدورها تحظى ، تم Cameo بشعبية. وهذا البروش الذي يحتوي على بورتريه منحوت ،1948 التبرع به إلى «متحف متروبوليتان للفنون» في نيوريوك، في العام منحوت من صدفة محارة Cameo من قبل فريدريك مارشال الابن. وهذا الـ ًًا الملكة، ورُُص ّّع داخل إطار ذهبي على شكل دوالي لبلاب متشابكة. ووفق للمتبرع، يصوّّر البورتريه والده فريدريك مارشال، ونُُحت بواسطة نحات .1855 فرنسي مجهول كان يعمل في نيو أورليانز، حوالي العام بحلول بداية القرن التاسع عشر، بدأ صائغو المجوهرات في إبداع بروشات . ومن بين 15 في الشكل Reversible فنية تُُظهر أيضا حرفيتهم، مثل بروش الأعمال المبكرة للجواهري والصائغ الباريسي المشهور ألكسيس فاليز )، بروشات وعقود وأساور وسلاسل مصنوعة على الطراز 1898-1811( الياباني مطلية بالمينا بتقنية «كلوزونيه». ومن ثم يمكن وضع هذا البروش، ، بين تلك الأعمال المبكرة. ومن 1869 الذي يعود تاريخه إلى حوالي العام المرجح أن يكون من قام بأعمال طلاء المينا هو فنان الطلاء بالمينا الشهير أنطوان تار؛ حيث إن الاستخدم الماهر للأسلاك الذهبية، للفصل بين طبقات المينا ذات الألوان المختلفة، ولوحة ألوان المينا المميزة؛ يدل على قدراته. على شكل يعسوب مبهر، بأجنحة رقيقة 16 ص ُُمم هذا البروش في الشكل ، وهو يجسد أسلوب فن «آرت نوڤو» plique-à-jour مطلية بالمينا بتقنية في الموضة والتصنيع. وبفضل أجنحتها الشفافة وأحجار الألماس المتألقة بتقطيع الوردة، فإن هذه الجوهرة الجميلة تتألق تحت الضوء بشكل رائع. في ، يتم تطبيق المينا الزجاجية plique-à-jour تقنية الطلاء بالمينا المسماة بـ على خلايا سلكية مخرّّمة من دون قاعدة خلفية، مما يخلق التأثير الشفاف للزجاج الملون. ويُُعتقد أن هذا البروش قام بصنعه إدغار بنس لصالح دار )1902-1830( فريدريك بوشرون 1858 «بوشرون»، والتي أسسها في العام الأزرار عند الحديث عن قطع الـ«فيبولا» والبروشات، وكلاهما كان يُُستخدم في الأصل لتثبيت الملابس، لا يمكننا تجاهل الحديث عن الزر البسيط. فقد تم اكتشاف أزرار وقطع على شكل أزرار استُُخدمت كزينة أو أختام، بدلا من -2800 استخدامها كمشابك للملابس، في حضارة وادي السند منذ حوالي قبل الميلاد. على مر العصور، كانت الأزرار تصنع من مواد طبيعية 2600 مثل الأصداف والعاج والخشب، وفي وقت لاحق من المعادن والبلاستيك، 23 إلى 18 مع تزيينها بالكروشيه والطلاء والمينا وما إلى ذلك. والأشكال من هي أمثلة لبعض الأزرار المثيرة للاهتمام عبر الزمن. -1863( » زر كم من ص ُُنع «يونيون بورسيلن وركس ، الولايات المتحدة الأميركية، 1876 )، حوالي العام 1922 متحف المتروبوليتان في «الجادة الخامسة»، إهداء من 1986 ،» أصدقاء «صندوق أميركان وينغ ميلادي، متحف 1880-1830 ، زر، أميركي أو أوروبي المتروبوليتان في «الجادة الخامسة»، إهداء من 1951 ،» «مجموعة هانا إس كوهين ميلادي، 1880-1850 ، زر من المينا، فرنسا متحف المتروبوليتان في «الجادة الخامسة»، 1951 ،» إهداء من «مجموعة هانا إس كوهين

RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==