Middle East Watches 2022

Middle East Watches 54 الساعات في الأعمال الفنية جميع الأعمال الفنية تقريباً كانت على سبيل الإعارة من أمين المعارض بوب فريشمان، الذي أطلق المعرض الافتتاحي للأعمال HSNY في جمعية ، ليعود مرة أخرى بموضوع جديد 2020 في العام HSNY الفنية المعارة في صفحة. 16 مصحوباً بكتالوج مصور من من بين الأعمال الفنية المعروضة كانت لوحة من الفن الشعبي لأم وطفل . ومن الفنانين المشهورين 1830 يحملان ساعة جيب، تعود إلى حوالي العام الممثلين في الصور المطبوعة التي يضمها المعرض؛ سلڤادور دالي، وجان ستين، وأندرو ويث، ووينسلو هومر، وجيوڤاني بيرانيزي. بينما اشتملت الصور الفوتوغرافية العتيقة التي ضمها المعرض على نسختين نادرتين من نماذج «الداغيرو» – الصور الملتقطة باستخدام صفيحة فضية حساسة باليود وبخار الزئبق – يرجع تاريخهما إلى منتصف القرن التاسع عشر، وصور بطاقات الخزانة (نمط من الصور الفوتوغرافية انتشر في أواخر القرن التاسع عشر، عبارة عن صورة رفيعة شخصية أو عائلية في الغالب، مثبتة فوق بطاقة (نوع cartes des visites بقياس محدد)، وصور بطاقات التعريف أو الزيارة من الصور الفوتوغرافية الصغيرة، كل صورة بحجم بطاقة الزيارة، وانتشر تداول بطاقات الصور هذه بين الأصدقاء والزائرين في النصف الثاني من القرن التاسع عشر)، وشرائح الفانوس السحري الزجاجية (شكل قديم من جهاز ، كانت تُعرض عليه صور ولوحات فنية باستخدام projector عرض الصور الشرائح الزجاجية)، وعدة نماذج من الصور الشخصية من أعمال ماثيو برادي، من فترة الحرب الأهلية الأميركية، والتي تتشارك موضوعاتها المشهد »-«ريبر». Reaper« مع صورة ساعة الاستوديو الخاص به؛ ساعة الرف وعن هذا المعرض قال فريشمان، الذي عمل في ترميم الساعات وكان 30 كاتباً ومحاضراً في علم قياس الزمن – صناعة الساعات - لأكثر من عاماً: «كان تنسيق هذه الأعمال الفنية التي كانت من أجل مجموعتي الشخصية، والآن ليراها جمهور الناس، بالنسبة إليّ مشروعاً منشؤه الشغف امتد لعقدين من الزمن». وأضاف: «بفضل تكنولوجيا اليوم، يسعدني أن نموذج من الساعات التي تظهر 2000 أشارك أرشيفي الذي يضم أكثر من في الأعمال الفنية، من خلال معرض مستمر لعرض الشرائح التي تصور هذه الأعمال. وتساعدنا التصاوير المختلفة للساعات والمنبهات التي تضمنتها الأعمال الفنية، في فهم الكيفية التي كان يُنظر بها إلى الزمن في الماضي، وفي الوقت نفسه تساعدنا اليوم في تطوير فن صناعة الساعات». لأكثر من سبعة قرون، صُورت الساعات والمنبهات في الأعمال الفنية في جميع أنحاء العالم. وسواء ظهرت هذه الساعات كعنصر رئيسي للوحة أو عنصر يتوارى في الخلفية، فقد قامت أجهزة ضبط الوقت بدورها في التذكير باللحظات المهمة في الحياة البشرية، وكرموز للثراء والمكانة والتطور التكنولوجي. وتأكيداً لهذا المفهوم، فقد أقيم في العام الماضي نموذجاً للساعات، في مقر أول 60 معرض يضم أ كثر من نقابة لصناعة الساعات في أميركا - «جمعية نيويورك لعلم Horological Society of New York صناعة الساعات» أو (. نعرض في هذا المقال لأبرز ما ضمه المعرض. HSNY) ،HSNY كارولينا ناڤارو، نائب المدير، جمعية حقوق المقال: وبوب فريشمان، أمين المعارض في الجمعية «جمعية نيويورك لعلم صناعة الساعات» حقوق الصور:

RkJQdWJsaXNoZXIy MzM4MjE=