Middle East Watches 2024

Middle East Watches 220 تجمع دار صناعة الساعات الراقية العريقة «لوي إيرارد»، يف إبداعاتها، بين الفخامة والكالسيكية واألناقة. و«لوي إيرارد» عالمة مستقلة اشتُهرت بساعاتها الميكانيكية، وعلى وجه الخصوص أجهزة التن يم - المُن َِّظّمات - أو ساعات «لو ،1929 ريغيوالتور»، وهي مجموعة ساعات على أساسها بنت العالمة، التي أسسها المبدع الذي تحمل اسمه يف العام سمعتها وشهرتها. واليوم، واستمرارا لعمل مؤسسها لوي إيرارد، وتكريما لتقاليد صناعة الساعات، تعيد الدار تفسير رموز التصاميم الشهيرة بلغة معاصرة، كما تعيد الن ر يف الحرف الفنية، وتفتح مجال التعبير من خالل التعاون وتبادل الخبرات والمعارف. وتواصل «لوي إيرارد» تمييز نفسها عن بايق العالمات التي تحتشد بها السوق. واستلهاما من صناعة الساعات الراقية، تعتمد العالمة على قيمها لتحسين وتعزيز تصاميم ساعاتها الميكانيكية. وتجسد عالمة «لوي إيرارد»، التي تتخذ من جبال جورا - مهد صناعة الساعات – مقراً؛ تجسد خير تجسيد قيم الميكانيكا السويسرية يف صناعة الساعات، والتقاليد «أويي»، Oï التي تفي بوعودها. وهذا العام، أزاحت الدار الستار عن ساعات فنية نُفّذت بجمالية بالتعاون مع كل من مشغل وصانع الساعات الشهير سيدريك جونير، وشركة صناعة موائن الساعات الفاخرة «دونزي كادران». LOUIS ERARD

RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==