Orbis In Machina الجديدة إىل طبيعة آلية التوربيون الدوّارة، والمدار الدائري لواجهة عرض الساعة. Orbis In Machina يشير اسم ساعة ياقوتة، وهو عبارة عن توربيون طائر «فالينغ توربيون». 29 جزءا و 283 ، الذي يتألف من RD115 تعمل الساعة بكاليبر » القديمة، التي Ébauche« يف هذا الكاليبر قام صانعو الساعات يف الدار، ومن خالل زر التحديد المستوحى من مكونات كانت تتميز بها صناعة الساعات الراقية - بوضع نظام التعبئة والضبط يف الجزء السفلي من آلية الحركة، ليفسحوا بذلك مساحة أكبر يف المنطقة العلوية لعقرب الساعات. ولزيادة المقاومة للحقول المغناطيسية، والحفاظ على التحكم المثايل ًا يف الوزن؛ صُمّم قفص التوربيون السفلي من التيتانيوم المضاد للمغناطيسية، فيما جاء قفص التوربيون العلوي مصنوع ساعة. 72 من الكروم كوبالت المصقول الالمع. إىل ذلك، تم تحسين احتياطي الطاقة ليبلغ يستقر التوربيون الطائر – المحلق؛ أي سريع الحركة – بأناقة بالغة يف الوسط أو مركز الميناء. بدأ المصممون العمل من وسط الساعة، متجهين إىل الجزء الخارجي منها، ليقدموا تصميما جماليا بسيطا وراقياً، من خالل دوائر متحدة المركز متباينة من الذهب الوردي والرمادي؛ تشير إىل الثواين والدقائق والساعات. تبرز األقراص الثالثية األبعاد المخصصة لعرض الدقائق والساعات بشكل مميز، وتتباين مع العقارب المخرّمة، المثبتة على محامل كروية حادة مزدوجة الجوانب. وقد تطلب هذا التصميم الخاص ابتكار نظام، قُدّم طلب لتسجيله ببراءة اختراع؛ يتيح فصل العقارب بأمان ليسمح بضبط الساعة بشكل ثابت. وقد اتُبع نهج مزدوج مماثل لتصميم حافة الميناء التي تضم مؤشرات الساعات على محيطها الخارجي. كما ثُبّتت جميع الدوائر على ارتفاعات مختلفة، ليقدم صانعو الساعات يف الدار بذلك مشهدا متعدد المستويات يأسر بسحره مرتدي الساعة. تتسم البراعة الفنية واللمسات النهائية، التي يمكن رؤيتها من خالل ظهر العلبة، بطابع باروكي، وذلك بفضل قيراطاً، 18 من الذهب الوردي عيار Orbis In Machina تفاصيل دقيقة تضفي فخامة ورقياً. صُنعت علبة وإطار ساعة قطعة فقط. 88 وتُقدّم على حزام من الجلد األسود، مزوّد بنظام الفك السريع، وجاءت بإصدار محدود يقتصر على Middle East Watches 290
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==