Middle East Watches 2024

لمن ال يعلم، فقد توزعت مكاتب «إم يب آند إف» – ولمدة سنوات Rue - بين موقعين؛ حيث كانت مكاتب صاالت «ماد غاليري» يف – شارع «ڤيردين» – تقع يف قلب مدينة جنيڤ القديمة. Verdaine Boulevard Helvétique بينما كان عنوان مكاتب المشغل الرئيسي هو – جادة «إلڤيتيك» – وعلى بعد بضع دقائق من مقر «ماد غاليري» ا على األقدام. لكن مكاتب كل من «ماد غاليري» ومشغل � سير كانت تزدحم أكثر وأكثر، وكان الوقت قد حان Boulevard Helvétique لتجميع المكاتب كلها تحت سقف واحد. بداية البحث ، بدأ البحث عن مكتب أكبر مساحة، يمكنه أن 2019 يف نهاية العام يستوعب اإلدارات المختلفة للشركة، ويسمح لها بالتفاعل يف ما بينها بسالسة، وانسيابية، باعتبارها منظمة إبداعية واحدة. كان ذلك هو الجانب اللوجيستي لألمر. لكن من وجهة نظر فلسفية، كان يجب أن يعكس هذا الموقع الجديد ما تمثله «إم يب آند إف»، وما يعمل من أجله المنتمون إليها. فانطلق السعي إىل إيجاد موطن جديد لفريق «إم يب آند إف». ، ثم استُؤنف مرة أخرى 2020 إال أن البحث قد توقف معظم العام قرب نهاية ذلك العام، ولكن حتى بعد شهور من رحالت تفقد ومشاهدة العقارات، لم يكن هناك ما يوحي بأن األمور على ما يرام. فبعض األماكن كانت كبيرة المساحة وجديدة، ولكنها كانت ذات أجواء شديدة «البرودة»، بما ال يناسب أجواء «إم يب آند إف»، كما كانت مشتركة مع غيرها. وألن هذه هي جنيڤ، فقد كانت بعض المساحات الجميلة باهظة الثمن، ومن ثم بعيدة المنال. لكن أثناء زيارته إىل أحد مباين المكاتب، ويقع هذا المبنى يف قرية كاروج وراء الحدود الجنوبية لمدينة جنيڤ تماماً؛ لفت انتباه ماكسيميليان بوسير، مؤسس «إم يب آند إف»، منزل قديم كبيرٌ، يقع على قطعة أرض مجاورة لمبنى المكاتب ذلك. ، بدأ البحث 2019 يف نه ية الع م عن مكتب أكبر مس حة، يمكنه أن يستوعب اإلدارات المختلفة للشركة، ويسمح له ب لتف عل يف م بينه بسالسة، وانسي بية، ب عتب ره منظمة إبداعية واحدة '' Middle East Watches 34

RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==